مضايقة من الشرطة

يجب وضع المسألة في إطارها أولا ثم نقدم الحل في مرحلة ثانية .
بالنسبة لتصرفات أعوان الأمن في هذا الموضوع يمكن إدراجها ضمن مهامهم ، فعون الأمن ليس من وحي خياله يقوم بهذه التصرفات ، بل تلقى تعليمات من رئيسه المباشر الذي بدوره تلقى تعليمات من رئيسه المباشر الذي بدوره تلقى تعليمات من وزير الداخلية الذي بدوره تلقى تعليمات من رئيس الحكومة ...
إذن فالقرار سياسي بإمتياز ، من أجل مكافحة الإرهاب و تعقب من يساعد الإرهابين و كذلك الخلايا النائمة ...

وهو قرار سليم و إستباقي للقبض على كل من تسول له نفسه الإعتداء على تونس .
لكن في المقابل ، تصرفات بعض الأمنيين تجاه ذو الشبهة يجب أن تراجع ، حتى لا نعود للماضي ...
بالنسبة لوضعيتك ، لا داعي لتكليف محام ، اللهم إذا تم نشر قضية ضدك حيث تستطيع القيام بإعانة عدلية ليتم تسخير محام للدفاع .
أما إذا كنت تريد رفع قضية بالأعوان جراء تصرفاتهم تجاهك ، فلك الحق في ذلك شريطة إثبات الضرر الحاصل لك .
نحن كلنا ضد الإرهاب و مع مكافحته و التصدي له و من أكثر الناس الذين يبغضون الإرهاب و أهله (الخوارج التكفيريين) هم السلفيين بحق الذين يحبون بلادهم و لا يرضون له الفتن و الفوضى و الذين يطيعون ولاة أمورهم في المعروف و الذين لا يكفرون المسلمين من شعب و جيش و أمن و لا يستحلون دمائهم و لا يفارقون جماعة المسلمين و لا يخرجون عليهم و كما قال وزير الداخلية لطفي بن جدو :"هناك سلفيين وطنيون كاشجار الزيتون". هؤلاء تجدهم أكثر الناس حرصا على السنن و الهدي الظاهر لكنهم محل شبهة و يشار إليهم بالبنان في الشوارع و صاروا محل إستهزاء و هم متهمين حتى تثبت براءتهم نتيجة تشويه الخوارج التكفيريين و الله المستعان.
هل يكون مكافحة الإرهاب و التصدي له بإرهاب هؤلاء و تهديدهم و إجبارهم على حلق لحاهم و التخلي عن الهدي الظاهر؟
 
هاته تسمى ...
مضايقة توافقية...
بعد الجماع بين النهضة والتجمع...
على الاقل ماتسكتش...
على خاطر ماهمش بش يكفو عليك وضربة وضربتين ...
بش يكركوك للمنطقة حتى مع انصاف اليالي...
بش يمركييو présence متاعهم...
ننصحك اتصل باقرب مكتب لمنظمة حقوق الانسان

ماكينة التجمع ...رجعت بقوة
 
رجال الامن الذين حققوا معي لم يقوموا باي تصرف غير لائق ما عدا استعمال الكلام البذي و لكن ليس لشتمنا و لكن ما اسمع عنه من اقتحامات في الليل و ضرب و سب للجلالة امر يدمي القلب
مش البوليس الكل خايب اما الخايب فيهم كان ربي يهديه و برا
 
لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق
لا أتوقع أن يتمّ استدعاؤه مرة أخرى بسبب اللحية

لم يطلبوا منه شرب الخمر أو الزنا أو أكل لحو الخنزير أو الميتة لتقول هذا!!!!!!!!!!
اجراءات وقائية تتم في أعتى الديمقراطيَات والغاية منها حماية الوطن والمواطنين من الحركات الإرهابية. النقطة الوحيدة الغريبة هي طلبهم حلق لحيتة.
 
لم يطلبوا منه شرب الخمر أو الزنا أو أكل لحو الخنزير أو الميتة لتقول هذا!!!!!!!!!!
اجراءات وقائية تتم في أعتى الديمقراطيَات والغاية منها حماية الوطن والمواطنين من الحركات الإرهابية. النقطة الوحيدة الغريبة هي طلبهم حلق لحيتة.
البارحة أيضا تمت مداهمة منزل شخص يسكن قرب منطقة الأمن(يبعد 40 متر) و قلبوا منزله رأسا على عقب من غير أن يجدوا شيئا ثم قاموا باقتياده إلى المنطقة و قالوا له أنه إن لم يحلق لحيته سيداهمون منزله كل يوم مع العلم أن هذا الشخص يعمل كصيدلي و مريض بالعجز الكلوي .
الممارسات هذه لم تكن موجودة في عهد بن علي مجرد التوقيع على التزام و مضايقة في الحصول على بعض الأوراق (جواز سفر) و عدم الانتداب في الوظيفة العمومية أما الممارسة الحالية فتذكر بمحاكم التفتيش القشتالية.
طبعا لن أحدثكم عمن يستقل القطار أو عديد وسائل النقل كل يوم خاصة الذين يعملون في الشرقية و البحيرة كل 50 متر تثبت من الهوية(من دون الناس الكل) و تفتيش الهاتف الجوال و الملابس و الحقائب و إهانات و اتهامات باطلة (انتوما تقتلو في الامنيين ...) و الله المستعان و عليه التكلان.
 
البارحة أيضا تمت مداهمة منزل شخص يسكن قرب منطقة الأمن(يبعد 40 متر) و قلبوا منزله رأسا على عقب من غير أن يجدوا شيئا ثم قاموا باقتياده إلى المنطقة و قالوا له أنه إن لم يحلق لحيته سيداهمون منزله كل يوم مع العلم أن هذا الشخص يعمل كصيدلي و مريض بالعجز الكلوي .
الممارسات هذه لم تكن موجودة في عهد بن علي مجرد التوقيع على التزام و مضايقة في الحصول على بعض الأوراق (جواز سفر) و عدم الانتداب في الوظيفة العمومية أما الممارسة الحالية فتذكر بمحاكم التفتيش القشتالية.
طبعا لن أحدثكم عمن يستقل القطار أو عديد وسائل النقل كل يوم خاصة الذين يعملون في الشرقية و البحيرة كل 50 متر تثبت من الهوية(من دون الناس الكل) و تفتيش الهاتف الجوال و الملابس و الحقائب و إهانات و اتهامات باطلة (انتوما تقتلو في الامنيين ...) و الله المستعان و عليه التكلان.
هناك مبالغة بعض الشيء حسب اعتقادي...
 
البارحة أيضا تمت مداهمة منزل شخص يسكن قرب منطقة الأمن(يبعد 40 متر) و قلبوا منزله رأسا على عقب من غير أن يجدوا شيئا ثم قاموا باقتياده إلى المنطقة و قالوا له أنه إن لم يحلق لحيته سيداهمون منزله كل يوم مع العلم أن هذا الشخص يعمل كصيدلي و مريض بالعجز الكلوي .
الممارسات هذه لم تكن موجودة في عهد بن علي مجرد التوقيع على التزام و مضايقة في الحصول على بعض الأوراق (جواز سفر) و عدم الانتداب في الوظيفة العمومية أما الممارسة الحالية فتذكر بمحاكم التفتيش القشتالية.
طبعا لن أحدثكم عمن يستقل القطار أو عديد وسائل النقل كل يوم خاصة الذين يعملون في الشرقية و البحيرة كل 50 متر تثبت من الهوية(من دون الناس الكل) و تفتيش الهاتف الجوال و الملابس و الحقائب و إهانات و اتهامات باطلة (انتوما تقتلو في الامنيين ...) و الله المستعان و عليه التكلان.
هذا هو المعنى الحقيقي للإرهاب و منذ فيلم باردو قلة قليلة من العائلات لم تتعرض لإرهاب هيبة الدولة...و مع المصاقة على قانون الإرهاب فالقادم أسوء
 
أعلى