في المستدرك للنيسبوري (ج2 ع 152) عن عبد الله بن شداد أن عليا بلغه ما عيبوا عليه وفرقوا عليه فأمر مؤذنا فأذن أن لا يدخل على أمير المؤمنين إلا من قد حمل القرآن فلما امتلأت الدار من قراء الناس دعا بمصحف عظيم فوضعه بين يديه فجعل يصله يده ويقول أيها المصحف حدث الناس فنادى الناس يا أمير المؤمنين ما تسأله عنه إنما هو مدادا في ورق يتكلم بما رأينا منه فما يزيد .فهل كان هذا مقصد علي كرم الله وجهه ؟
ثم مع كل هذا فالقارئ الموضوعي للدين الاسلامي و القرآن سيطلع بنتيجة واحدة و هي:
ان الدين الاسلامي فشل في التيسير و نجح في التعسير.
ما تستحقّش إجابة من صاحب الموضوعما فهمتش آش تحب تقول بالضّبط
القرآن يعيق النّهضة؟
فهمنا ليه هو الغالط؟
التفاسير القديمة تمنع وجود تفاسير و رؤية جديدة للنّصّ القرآني؟
كان تزيد توضّح.
قال تعالى :{ وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِّلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِن قَبْلُ وَفِي هَٰذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيدًا عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلَاكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلَىٰ وَنِعْمَ النَّصِيرُ (78)} (سورة الحج )
ما تستحقّش إجابة من صاحب الموضوع
؟؟؟