• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

هكذا تشارك روسيا في اﻹحتفالات بمائوية جمال عبد الناصر

اعطيني دولة من الدول قامت بثورة على الديمقراطية قبل الثورة الاقتصادية و لن تكون هنالك ثورة اقتصادية دون استمرارية
و كانك على رايك في الانتماء العربي او الاسلامي فانت حر اما تفكيرك يميني متطرف
و تنادي براس مالية اجنبية الله الله هي بريطانيا العظمى ندمت على خروجها من الاتحاد الاوروبي في مواجهة الازمات الراس مالية و هذا الكل يرجعنا لمشروع عبد الناصر الاتحادي العربي باش نوليو نتحكموا في الراس المال


كلامك عن ضرورة ثورة إقتصادية قبل الديمقراطية تبرير متع عام 7 بررته أنظمة تسلطية و لا حققت لا تنمية و لا ديمقراطية ما حققت كان الحكم الكلبتوقراطي
ذكرتني بمن كان يبرر تأجيل الإصلاحات الديمقراطية بحجة الإنشغال بمحاربة العدو الصهيوني و في الأثناء خسر و ما حققق حتى شي في الحرب لا و قبل بالأمر الواقع أما كل ما تجبدلو مطالب الإصلاح يتفكرلك فلسطين
ملخر شماعة لتبرير الدكتاتورية

الإنتماء إنتماء أفراد بالدرجة الأولى و لست بوصي عليهم و لا أؤمن بالمشاريع الوحدوية علي أسس قومية أو دينية إنما على أسس مصالح سياسية و جغرافية و تكتلات إقتصادية ..عايش عصري موش عايش زمن الخمسينات :)

أنادي موش برأسمال أجنبي أنادي بإحترام حقوق الأفراد لا طردهم أو إفتكاك أموالهم فمعظمهم لم يكونو مصاصي دماء المصريين و بعضهم إستقر في مصر و كان الأجدر بحبيبك الفاشي أن يجنسهم و أن يحسن إستغلالهم فيما هو خير لمصر ...الدول إلي تستقبل تتقدم أما الدول التي تطرد فللخلف در


مشروع ناصر الذي لم يكن له مشروع في البداية و تفاعل مع موضة عصره ألا وهي رأسمالية الدولة وهيمنة القطاع العام كرس البيروقراطية و تسلط الإدارة و إعتماد مبدأ الولاء قبل الكفاءة خنق المجتمع و جعل منظماته و نقاباته لخدمته و التسبيح بحمده و حمد نظامه و أهايكا مصر دولة فاشلة متخلفة من سيئ لأسوأ
هي النتيجة الحتمية للدكتاتورية و البيروقراطية و غياب الحريات السياسية و العامة و الفردية

أقعدو بررو للدكتاتوريات ..أقعدو في التخلف
 
نعلم ان زمن الملك فاروق كانت هناك ملكية دستورية مع حكم مدني بانتخابات مباشرة شفافة حيث فاز حزب الوفد باول انتخابات ديمقراطية عادلة و كان سعد زغلول رئيس وزراء
الملك فاروق كان ملك مصر و السودان و غزة
عبد الناصر كان رئيس القاهرة كما هو السيسي
الملك فاروق كان يعطي مساعدات لدول اوروبية اهمها سويسرا فرنسا بلجيكا وو
عبد الناصر كان طالب مساعدات من السوفيات شيكيسلوفاكيا يوغسلافيا بولونيا وووووووو
الملك فاروق كان يستجيب للارادة الشعبية(فاروق اراردلاان يقيل سعد زغلول و الشعب رفض و كان الملك فاروق استجاب لارادتهم)
عبد الناصر وضع شعبوا في السجون و المعتقلات
الملك فاروق كان رفيق رشعبوا
عبد الناصر كان مستعبد شعبوا تحت حكم العسكر
ملوك مصر كانوا من صناع قناة السويس التي تضر الذهب لمصر
حكام العسكر صناع حلم 1967 و التي لن تنسى ابدا من ذاكرة كل عربي
لكم الحكم يا عشاق العبودية و المذلة
لقد دفنا عبد الناصر في التراب لكي ننسى معه النكسات و الخيبات و الهزائم وانسداد الافاق الا ان بعض الصهاينة العرب من مناصري هذا الفاسد عبد الناصر ليذكروننا بالخيبة و العبودية مرة اخرى
 
نكرهوا في الدم هذا الفلاح ابن الفلاح المصري. كان يحكم مصر الأتراك و الألبان و كانت الأمور ماشية عال العال و السماء زرقاء و العصافير تزقزق... جاء هالفلاح المصري الجاهل من أسرة جاهلة لا تفقه في السياسة و خذى بقعة ابن قائد حرب الباني من أسرة عندها قرون في السياسة. يلعنه في قبره هذا الخنزير المصري لم يجر الويلات على بلده فقط و إنما على كل المنطقة. في عهد الأتراك و الألبان كانت مصر تقرض الدول. توة ولات شحاتة رز خليجي. يلعنك في قبرك يا خاسر يا جاهل يا دوني يا كذاب يا عميل!!!!
صديقي فما وثيقة موجودة على الانترنات فيها امر من ملك مصر و السودان و غزة الملك فاروق بمساعدة سويسرة ماديا
كان تنجم تهبطها الحسوب عندي فيه مشكل
خلي القلوب المريضة تسكت
 
و كيف لا تحتفل روسيا ببيدقها في مقاطعتها المصرية
نفس الشيء عندما تحتفل فرنسها بإبنها و خادمها بورقيبة
 
نهار 23 أوت 1973 هجم شخص اسمه جون ايريك أولسون على بانكا في ستوكهلم بالسويد وفي باله باش يسرق ويهرب ياخي واحد من الموظفين طلب الشرطة الي حضرت بسرعة فاحتجز السارق 4 موظفين ... من الغرائب أن المحتجزين تعاطفوا مع المهاجم وصارت وقتها مكالمة غريبة بين رهينة اسمها كريستين ورئيس الوزراء السويدي وتوسلتلهم باش يسيبوه ويخلوه يهرب...الاحتجاز دام تقريب 6 أيام قبضت الشرطة بعدها على السارق ..وحررت الرهائن الي أعلنوا تعاطفهم معاه وقالوا الي ماحاولوش طول مدة الاحتجاز الهرب والا مهاجمة السارق...
نفس الشيء صار مع ابنة ثري أمريكي من كاليفورنيا اسمها «لباتي هيرست»، التي خطفوها بعض المسلحين الثوريين بعد عام من حادثة استوكهولم أي عام 1974. وتعاطفت فيها بشكل غريب مع مختطفيها لا وزادت تعاونت معاهم في عملية سطو! قبل ما يتم القبض عليهم وايادعهم السجن ...
ومن القصص الغريبة قصة «ناتاشا كامبوش»، الي تختطفت وهي في العاشرة من عمرها واحتجزت في قبو لـ 8 سنوات. .. كيف سمعت خبر موت خاطفها أجهشت بالبكاء وشعلت شمعة فوق قبره!
المشاعر الغريبة الي سموها أطباء النفس متلازمة ستوكهولم لارتباطها بالقصة الأولى... فسروها بتغير القيم وبالضغوط الي تتمارس على المختطف لدرجة أنه يشوف "تكرم" الخاطف باطعامه وتركه على قيد الحياة مِنّة منه وجميل وطيبة...
هي عملية غسيل دماغ من خلال القمع والتخويف والضغط النفسي يتعرضلها الفرد المختطف والا المهدد والا المعنف والمقموع الى درجة أنه يصبح ممتن للجلاد بمنحه حق الحياة ويتحوّل الأمر إلى تعلق لا إرادي بالشخص الي سلب ارادته و"من عليه" بالخبز وبالحياة...
هذا التوصيف يشرح للأسف تعلق العرب بمستبديهم ... تعلق مرضي ومزمن على النخب أن تحاول العمل على توعية شعوبهم بأنهم مسلوبي الارادة وأن الجلاد عمره لكان طيب ورحيم بيهم وأنهم أحرار... كل شخص تخلص من هالعقد أكيد سيحرق صورة جلاده في الميادين
 
نهار 23 أوت 1973 هجم شخص اسمه جون ايريك أولسون على بانكا في ستوكهلم بالسويد وفي باله باش يسرق ويهرب ياخي واحد من الموظفين طلب الشرطة الي حضرت بسرعة فاحتجز السارق 4 موظفين ... من الغرائب أن المحتجزين تعاطفوا مع المهاجم وصارت وقتها مكالمة غريبة بين رهينة اسمها كريستين ورئيس الوزراء السويدي وتوسلتلهم باش يسيبوه ويخلوه يهرب...الاحتجاز دام تقريب 6 أيام قبضت الشرطة بعدها على السارق ..وحررت الرهائن الي أعلنوا تعاطفهم معاه وقالوا الي ماحاولوش طول مدة الاحتجاز الهرب والا مهاجمة السارق...
نفس الشيء صار مع ابنة ثري أمريكي من كاليفورنيا اسمها «لباتي هيرست»، التي خطفوها بعض المسلحين الثوريين بعد عام من حادثة استوكهولم أي عام 1974. وتعاطفت فيها بشكل غريب مع مختطفيها لا وزادت تعاونت معاهم في عملية سطو! قبل ما يتم القبض عليهم وايادعهم السجن ...
ومن القصص الغريبة قصة «ناتاشا كامبوش»، الي تختطفت وهي في العاشرة من عمرها واحتجزت في قبو لـ 8 سنوات. .. كيف سمعت خبر موت خاطفها أجهشت بالبكاء وشعلت شمعة فوق قبره!
المشاعر الغريبة الي سموها أطباء النفس متلازمة ستوكهولم لارتباطها بالقصة الأولى... فسروها بتغير القيم وبالضغوط الي تتمارس على المختطف لدرجة أنه يشوف "تكرم" الخاطف باطعامه وتركه على قيد الحياة مِنّة منه وجميل وطيبة...
هي عملية غسيل دماغ من خلال القمع والتخويف والضغط النفسي يتعرضلها الفرد المختطف والا المهدد والا المعنف والمقموع الى درجة أنه يصبح ممتن للجلاد بمنحه حق الحياة ويتحوّل الأمر إلى تعلق لا إرادي بالشخص الي سلب ارادته و"من عليه" بالخبز وبالحياة...
هذا التوصيف يشرح للأسف تعلق العرب بمستبديهم ... تعلق مرضي ومزمن على النخب أن تحاول العمل على توعية شعوبهم بأنهم مسلوبي الارادة وأن الجلاد عمره لكان طيب ورحيم بيهم وأنهم أحرار... كل شخص تخلص من هالعقد أكيد سيحرق صورة جلاده في الميادين
هنالك تحليل أفضل من هذا بكثير للسيد قطب ( وإن إختلف معه العديد) يفسر ظاهرة العبيد والأسياد
هذه الظاهرة بالذات منتشرة لدى العرب بصفة خاصة
عبادة الأصنام والطغاة

تي روسيا وما أدراك ما يحتفلوش بستالين كيف ما يحتفلوا العبيد بعبد الناصر الفاشل رغم أنو ستالين باني روسيا قولا وفعلا هههههههه
 
أعلى