• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

خبر وطني إطلاق مشاورات عبر الانترنات حول المساواة بين الجنسين

ثانيا/ المورث هو الوحيد له الحق تحديد كيفية تقسيم امواله بين الورثة فبحث يحب يقسم حسب الشريعة او بالمساوات او يعطيها لبعض من ورثته و يحرم الباقي او حتى يهبها و يتبرع بها اومورو فالمال مالو وهو حر فيه
و بمعنى آخر ما يسالو حد لا بشرى و لا الباجي و لا الغنوشي
اي ان المناقشات حول المساواة في الميراث بين الجنسين هو نقاش بيزنطي و فيه تعامي المشاكل الحقيقية للمرأة من قبل جماعة الحدثوت فمن من المتاجرين بالمؤأة طالب او حتى اشار الى ;

•المساوات في الاجر بين للمرأة و الرجل في القطاع الخاص كالمصانع و الشركات الخاصة... (هذا المطلب محرم عند رجال الاعمال الممولين لأحزاب الحدثوت لهذا لا يتحدثون عنه)
•المساوات في الاجر في القطاع الفلاحي بين الجنسين
•المساواة في الرعاة الصحية بين المرأة الريفية و المرأة في الجهات الداخلية مع المرأة في المدن الساحلية
...و غيرها من مطالب و مشاغل المرأة الحقيقية المسكوت عنها من المتاجرين بحقوق المرأة من الحدثوت
و الا ما يعرفو من المساواة بن الجنسين كان المسائل الهامشية كالميراث اما المشاغل الحقيقية "فجتهم على العين العميا"
أيها الصديق ..المساواة والمناداة والمجاراة ...المساواة فضيلة بشرية ولا يليق بلبن القرن الحادي والعشرين أن يفكر كما فكر عتنرة والشنفرى وامرؤ القيس ...والفهم يفهم
 
ربّ العالمين قال "إن الله لا يظلم مثقال ذرة" وقال "للذكر مثل حظ الأنثيين" هذاكة هو الحقّ وهذاكة هو العدل وغير هذاكة هو باطل .. وكلام ربي أحق أنو يتّبع من كلام بشر.
يُرِيدُونَ أَن يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ (32)
 
يُرِيدُونَ أَن يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ (32)
كل شيء بالتعود يصبح عاديا ...شهادة المرأة اليوم كاملة ..والناس لا يرةن بأسا في ذلك...ظلم المرأة يشكك في الدين أصلا فالله فعلا لا يظلم
 
يُرِيدُونَ أَن يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ (32)
كل شيء بالتعود يصبح عاديا ...شهادة المرأة اليوم كاملة ..والناس لا يرون بأسا في ذلك...ظلم المرأة يشكك في الدين أصلا فالله فعلا لا يظلم
 
لا كلام بعد كلام الله جل جلاله و رسوله محمد صلى الله عليه و سلم...
كتاب الله حدد كل حقوق المرأة و كل واجباتها... و المرأة هي أمي التي و ضع الجنة تحت أقدامها و هي أختي و زوجتي و إبنتي و هي خالتي و عمتي و جارتي و غيرها من الصفات .. و قد فصّل ذالك رسول الله محمد صلى الله عليه و سلم... و قد اوصانا بهم حتى في حجة الوداع ..أما ما يدعيه هؤلاء فهو باطل باطل باطل... وهو كلام يخالف شرع الله... إنتهى
نعم صديقي اتفق معك تماما و اوافقك في القول شكلا و مضمونا
 
أعلى