سمعت آش قال مباشرة في ميدي شو مع الياس الغربي. ما قالش هكاك و قال ماناش بش نوصلو للمرحلة هاذيكا (حطان البورتابل في السطل) لكن استشهد بيه كمثال موجود في السنغافورة و بعض بلدان جنوب شرق آسيا...كل واحد ياخذ حقو و فما تحريف للي حب يقولو الوزير...نقول الكلام هذا مع أني ضدو طولا و عرضا في تعاملو مع المشاكل التربوية لكن تحريف أو تنقيص الخبر يبدل فكرة الناس.
والله فكرة باهية...
شمعناها تلميذ إبتدائي بهاتف ذكيّ فيه الموبقات الكلّ... على الأقل يخلّيه في الدار تحت مسؤولية والديه...
النّاس تسبّ في الوزيرفقط لأنّه وزير ليلى...
كان وزير آخر لكانت فكرة عظيمة...
كإجراء حاجة باهية بل مطلوبة بإلحاح أما حكاية رمي الهواتف في سطل ماء هذي تزليطة منك سيدي الوزير الهواتف سيدي الوزير نشريو فيهم بالعملة الصعبة ماناش نصنعوا فيهم في الديار كيف تقول يتفك الهاتف ولا يسلم إلا للولي مع لالتزام بعدم التكرار نفهمك .
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.