• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

خبر جهوي منزل تميم: الإطاحة بشبكة سرقة سيارات يتزعمها متشدد دينيا

وشنو المقياس بش عرفوا متشدد دينى
 
متشدد دينيا وسارق ههههههه هاوو إتزفريت على قاعدة :laugh: :bang: :bang: :bang:
 
ألمتشدد في الدين مكمش فاهمينها أصل ههههه
 
ملاحظة افتح بها قوسين صغيرين
الإحتطاب في المفهوم الإجرامي يكون من موارد الدولة وممّا أصله حرام كالبنوك الربويّة وغيرها وليس من الملك الخاصّ للناس والذي أصله الحِلّ .
لذا من المسلّي فعلا وجود بعض الردود من نوع "هزّ و انفض" لإلصاقها عنوة بكلّ ما هو إسلام،طبعا إنسياقا ولو واه ولو كاذب،المهم إغتنام الفرصة رغم حماقتها.
متشدّد أو متسهّل فالسارق سارق و المجرم مجرم و لو كان المال حراما (إن لم يكن ماله أراد إسترجاعه) فلا يُتوضّأ بالبول،لكننا للأسف نعيش في زمن كذّاب إنقلبت فيه المفاهيم والحق باطلا والباطل حقّا .
معناها كنزدم على بانكا حلال برك الله فيك ياشيخ طمنتني هههه
 
في الدين يوجد الغلوّ
"التشدد في الدين "
كيما "الوطنية"
كيما " مصلحة الوطن "
كيما "واجب مقدّس"
كلها مفردات صليبية و لاهوتية ديال الكنيسة

تنجم تحل معجم الاكاديمية الفرنسية في تاريخه اللذي يضم كل عبارات الفرنسية، ما تلقاش فيه لفظة "جيهاديست" اللذي اضيفت مؤخرا.


"تشدد للصباح" "و تشدد على روحك"،امورك، اما ما تشددش على جد بويا! لانه تضرني بدون حق قال اشنوة "و الله انا متشدد". نتشدد معاك زادة في استرجاع حقي.
هذاكة علاش المتشددين لعنهم الله، و زيد الله يسامح من المسلمين يستعمل في هذه اللفظة الصليبية و المغشوشة.
images

مش مشكل الألفاظ ،المهم المصطلح ومادرج عليه الناس ، أي ان التشدد يوصل معنى الغلو في أذهان الناس

تو نمشي معاك ،هل هذا "الغالي في الدين" كافر ولا مسلم ؟
 
يصلي فى الجامع صلواتو الخمسة وعندو لحية ويقرا القرآن كل يوم ويذكر فى الناس برحمة ربى وعقابو ويحب الستر لمرتو ويحب يربى صغارو فى الكتاب مع المكتب هل يعتبر هذا متشدد دينى مثلا ? بش واحد يفهم برك
 
بألنسبة لعبيد ويتامى ألنظام ألسابق هو خطر لأنه لاشرف لهم يشوهون كل ما لا توافق مع أفكارهم ألمتعصبة الشاذة
يصلي فى الجامع صلواتو الخمسة وعندو لحية ويقرا القرآن كل يوم ويذكر فى الناس برحمة ربى وعقابو ويحب الستر لمرتو ويحب يربى صغارو فى الكتاب مع المكتب هل يعتبر هذا متشدد دينى مثلا ? بش واحد يفهم برك
 
لا لتبرير اي نوع من السرقة
السرقة من كبائر الذنوب ، وقد جعل الله تعالى حدها قطع اليد ، ولم تفرق الشريعة بين مال الذكر ومال الأنثى ، ولا بين مال الصغير ومال الكبير ، ولا بين مال المسلم ومال الكافر ، ولم تستثن الشريعة إلا (أموال الكفار المحاربين للمسلمين) .

والواجب على المسلم أن يكون مثالا حسنا للأمانة والوفاء بالعهد وحسن الأخلاق ، وقد كان اتصاف المسلمين بهذه الصفات سببا لدخول الكثير من الكفار في الإسلام لمّا رأوا محاسن الإسلام وحسن خلق أهله .

وإن المسلم الذي يستحل مال الكفار سواء كان في بلاد المسلمين أم في بلادهم ليقدم للكفار خدمة جليلة لتشويه الإسلام والمسلمين ، وهو يعين بذلك أصحاب الحملات التي تطعن في الإسلام .

والمسلم إذا دخل بلاد الكفار فإنه يدخلها بعهد وأمان وهي التأشيرة التي تعطى له لتمكنه من دخول بلادهم فإذا أخذ أموالهم بغير حق فإنه يكون بذلك ناقضاً للعهد فضلاً عن كونه من السارقين .

والمال الذي سرقه منهم محرم فعن المغيرة بن شعبة أنه كان قد صحب قوماً في الجاهلية ، فقتلهم وأخذ أموالهم ، ثم جاء فأسلم ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم :
" أما الإسلام أقبلُ ، وأما المال فلستُ منه في شيء " ، ورواية أبي داود :
" أما الإسلام فقد قبلنا ، وأما المال فإنه مال غدرٍ لا حاجة لنا فيه ".
 
ملاحظة افتح بها قوسين صغيرين
الإحتطاب في المفهوم الإجرامي
يكون من موارد الدولة وممّا أصله حرام كالبنوك الربويّة وغيرها وليس من الملك الخاصّ للناس والذي أصله الحِلّ .

لذا من المسلّي فعلا وجود بعض الردود من نوع "هزّ و انفض" لإلصاقها عنوة بكلّ ما هو إسلام،طبعا إنسياقا ولو واه ولو كاذب،المهم إغتنام الفرصة رغم حماقتها.
متشدّد أو متسهّل فالسارق سارق و المجرم مجرم و لو كان المال حراما (إن لم يكن ماله أراد إسترجاعه) فلا يُتوضّأ بالبول،لكننا للأسف نعيش في زمن كذّاب إنقلبت فيه المفاهيم والحق باطلا والباطل حقّا .

اش تقصد "بالاحتطاب في المفهوم الاجرامي " ياخي الاحتطاب مش اجتهاد فقهي في الاسلام ولا أمريكا جابتو

رميت الاجتهاد متاع الفقهاء في" الزبالة" ورديتو اجرام !!! عيب عليك
 
لا لتبرير اي نوع من السرقة
السرقة من كبائر الذنوب ، وقد جعل الله تعالى حدها قطع اليد ، ولم تفرق الشريعة بين مال الذكر ومال الأنثى ، ولا بين مال الصغير ومال الكبير ، ولا بين مال المسلم ومال الكافر ، ولم تستثن الشريعة إلا (أموال الكفار المحاربين للمسلمين) .

والواجب على المسلم أن يكون مثالا حسنا للأمانة والوفاء بالعهد وحسن الأخلاق ، وقد كان اتصاف المسلمين بهذه الصفات سببا لدخول الكثير من الكفار في الإسلام لمّا رأوا محاسن الإسلام وحسن خلق أهله .

وإن المسلم الذي يستحل مال الكفار سواء كان في بلاد المسلمين أم في بلادهم ليقدم للكفار خدمة جليلة لتشويه الإسلام والمسلمين ، وهو يعين بذلك أصحاب الحملات التي تطعن في الإسلام .

والمسلم إذا دخل بلاد الكفار فإنه يدخلها بعهد وأمان وهي التأشيرة التي تعطى له لتمكنه من دخول بلادهم فإذا أخذ أموالهم بغير حق فإنه يكون بذلك ناقضاً للعهد فضلاً عن كونه من السارقين .

والمال الذي سرقه منهم محرم فعن المغيرة بن شعبة أنه كان قد صحب قوماً في الجاهلية ، فقتلهم وأخذ أموالهم ، ثم جاء فأسلم ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم :
" أما الإسلام أقبلُ ، وأما المال فلستُ منه في شيء " ، ورواية أبي داود :
" أما الإسلام فقد قبلنا ، وأما المال فإنه مال غدرٍ لا حاجة لنا فيه ".
@عُمَرْ

والغنيمة اش عملنا فيها ؟؟!!
 
أعلى