OMEGALUL
نجم المنتدى
- إنضم
- 18 أوت 2010
- المشاركات
- 3.682
- مستوى التفاعل
- 6.069
السلام عليكم
رمضانكم مبروك
شهر رمضان فرصة تتكرر مرة كل سنة و مع ذلك لا يقع استثمارها
الرسول قال انه المسلمين ما يجيهمش شهر خير من رمضان و المنافقين ما يجيهمش شهر أشر من رمضان و الخاسرين بعد نهاية الشهر عدة ( و أنا كنت منهم يوما ما ) و حبيت نطرح بعض النقاط الي الكنا نعرفوها لكن لسبب أو آخر ما نطبقوهاش
النقطة الأولى : الصلاة
الي ما يصليش لازم يرجع يصلي
الي يصلي و يبطل لازم انه يصلي و يدعي ربي للثبات
الي يصلي لازم يحاول يصلي الصلاة في وقتها ( نعرف الخدمة تنجم تكون عائق في الحاجة هاذي لكن على الأقل ثما 3 صلوات خارج وقت العمل )
النقطة الثانية : الماكلة
حاولوا ما تضيعوش فلوسكم على حاجات لا قيمة لها ( كيما الماكلة ) فعلا موش بالشرط انك كل يوم تعمل بريك و الا تطيب بلحم العلوش و الا تشري بنان فوق الطاولة و موش بالشرط كل يوم مشروبات غازية، شربة و سلاطة و أكلة رئيسية كافيين ( الباقي الكل تعتبر كماليات ) و الكماليات ما لزمش تتحول ضروريات خاصة في تونس كل المناسبات الدينية مربوطة بالماكلة
النقطة الثالثة : الصحة
شهر رمضان فرصة باهية لإراحة المعدة، المعدة كل يوم تخدم و من حقها ترتاح في شهر رمضان
شهر رمضان فرصة باهية للإقلاع عن آفة التدخين ( عملية حسابية بسيطة تلقى روحك تصرف ملاين دخان في العام )
شهر رمضان فرصة باش تنظم حياتك و توازن بين الديني و الدنيوي و تبعد على العادات الحياتية المضرة بالصحة من أكل في الشارع
النقطة الرابعة : التعاون
ما فيها باس كان الواحد يدخل للمطبخ و يعاون باللي يقدر
ما فيها باس كان تستدعى صديقك بحذاك يشق الفطر خاصة لو كان أعزب أو متغرب
النقاط عديدة و موش بالشرط الواحد يوفقه الله فيهم الكل، المهم أنه بعد شهر و تنظر خلفك الى ما كنت عليه تلقى روحك فخور بالتطور الي صايرلك على المستووين، ديني و دنيوي
أحاديث و آيات تدعم ( لمن يهمه الامر )
ياأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ
قال صلى الله عليه و سلم : " ما أتى على المسلمين شهر خير لهم من رمضان, ولا أتى على المنافقين شهر شر لهم من رمضان, وذلك لما يعد المؤمنون فيه من القوة للعبادة, وما يعد فيه المنافقون من غفلات الناس وعوراتهم, هو غُنم للمؤمن, ونقمة للفاجر"
قال صلى الله عليه و سلم : " من لم يدع قول الزور والعمل به والجهل, فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه
قال تعالى: وَأَن تَصُومُوا خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ
رمضانكم مبروك
شهر رمضان فرصة تتكرر مرة كل سنة و مع ذلك لا يقع استثمارها
الرسول قال انه المسلمين ما يجيهمش شهر خير من رمضان و المنافقين ما يجيهمش شهر أشر من رمضان و الخاسرين بعد نهاية الشهر عدة ( و أنا كنت منهم يوما ما ) و حبيت نطرح بعض النقاط الي الكنا نعرفوها لكن لسبب أو آخر ما نطبقوهاش
النقطة الأولى : الصلاة
الي ما يصليش لازم يرجع يصلي
الي يصلي و يبطل لازم انه يصلي و يدعي ربي للثبات
الي يصلي لازم يحاول يصلي الصلاة في وقتها ( نعرف الخدمة تنجم تكون عائق في الحاجة هاذي لكن على الأقل ثما 3 صلوات خارج وقت العمل )
النقطة الثانية : الماكلة
حاولوا ما تضيعوش فلوسكم على حاجات لا قيمة لها ( كيما الماكلة ) فعلا موش بالشرط انك كل يوم تعمل بريك و الا تطيب بلحم العلوش و الا تشري بنان فوق الطاولة و موش بالشرط كل يوم مشروبات غازية، شربة و سلاطة و أكلة رئيسية كافيين ( الباقي الكل تعتبر كماليات ) و الكماليات ما لزمش تتحول ضروريات خاصة في تونس كل المناسبات الدينية مربوطة بالماكلة
النقطة الثالثة : الصحة
شهر رمضان فرصة باهية لإراحة المعدة، المعدة كل يوم تخدم و من حقها ترتاح في شهر رمضان
شهر رمضان فرصة باهية للإقلاع عن آفة التدخين ( عملية حسابية بسيطة تلقى روحك تصرف ملاين دخان في العام )
شهر رمضان فرصة باش تنظم حياتك و توازن بين الديني و الدنيوي و تبعد على العادات الحياتية المضرة بالصحة من أكل في الشارع
النقطة الرابعة : التعاون
ما فيها باس كان الواحد يدخل للمطبخ و يعاون باللي يقدر
ما فيها باس كان تستدعى صديقك بحذاك يشق الفطر خاصة لو كان أعزب أو متغرب
أحاديث و آيات تدعم ( لمن يهمه الامر )
ياأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ
قال صلى الله عليه و سلم : " ما أتى على المسلمين شهر خير لهم من رمضان, ولا أتى على المنافقين شهر شر لهم من رمضان, وذلك لما يعد المؤمنون فيه من القوة للعبادة, وما يعد فيه المنافقون من غفلات الناس وعوراتهم, هو غُنم للمؤمن, ونقمة للفاجر"
قال صلى الله عليه و سلم : " من لم يدع قول الزور والعمل به والجهل, فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه
قال تعالى: وَأَن تَصُومُوا خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ