• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

خبر عالمي متجدّد | موضوع موحّد للتطورات الميدانية والعسكرية لـحرب روسيا على أوكرانيا

المدة الاخيرة لا نرى الا تدمير روسيا لاسلحة الناتو باوكرانيا و خاصة الاسلحة التي قيل انها ستحدث نقلة بالحرب + فشل عدة هجومات اوكرانية لاسترجاع اراضي اوكرانية تسيطر عليها روسيا +تغطية ذلك بالاعلام الغربي بالتركيز على ما يحصل ببلقرود و تقديمه على انه اذلال لروسيا و بداية ثورة بها
بعد ذلك
جاء تفجير السد : حسب رأي ليس فعل روسي و لا فعل بارادة الاوكرانيبن ، هو فعل الناتو بايادي اكرانية تنفذ اوامره
 
حسب مراسل الجزيرة حشود عسكرية روسية في اتجاه بيلغرود الليلة يعملوهم مشاوي اوامر عليا بتصفية
 
إيكونوميست: صبر الغرب ينفد بانتظار الهجوم الأوكراني المضاد . أفادت صحيفة " إيكونوميست"، نقلا عن مسؤولين غربيين، أن الغرب كان يتوقع أن تشن أوكرانيا هجوما مضادا قبل أسبوعين، وصبر بعض الحلفاء قد نفد.

ههههههههه اش خير من صبر
 
رئيس فاغنر: استعادة أوكرانيا لمناطق في باخموت وصمة عار

أكد قائد مجموعة فاغنر يفغيني بريغوجين، الإثنين، أن القوات الأوكرانية استعادت جزءا من بلدة شمالي باخموت، ووصف الأمر بأنه “وصمة عار”.

وكشف بريغوجين في منشور على تلجرام، أن القوات الأوكرانية استعادت جزءا من بلدة بيرخيفكا شمالي باخموت بشرق أوكرانيا.

وحث بريغوجين القادة في الجيش الروسي، بمن فيهم وزير الدفاع سيرجي شويجو ورئيس الأركان العامة، فاليري غيراسيموف، على القدوم إلى الخطوط الأمامية.

من جهته، قال قائد القوات البرية الأوكرانية أولكسندر سيرسكي، الإثنين، إن عناصره تواصل “التقدم” بالقرب من المدينة، وأن القوات الأوكرانية نجحت في تدمير موقع روسي هناك.

وكانت مجموعة فاغنر العسكرية الخاصة سيطرت على باخموت، الشهر الماضي، بعد أطول معركة في الحرب وأكثرها دموية ثم سلمت مواقعها هناك للقوات الروسية النظامية.

ومع ذلك، تقول أوكرانيا إن قواتها ما تزال تحتفظ بموطئ قدم صغير في المنطقة، وتنفي سيطرة موسكو بشكل كامل على المدينة.

ويرى محللون عسكريون أن باخموت، التي بلغ تعدادها السكاني قبل الحرب 70 ألف نسمة، ليس لها أي قيمة استراتيجية لكن موسكو قالت إن الاستيلاء عليها سيساعد قواتها في التوغل لعمق أكبر في شرق أوكرانيا.
 
التعديل الأخير:

جنرال أوكراني يعترف لـ "واشنطن بوست" بخطة استهداف سد كاخوفسكايا​


في اعترافات مثيرة، ديسمبر الماضي، صرح الجنرال أندريه كوفالتشوك، المكلف بقيادة هجوم خيرسون المضاد، بأن الجيش الأوكراني قام باختبار قاذفات "هيمارس" لإحداث 3 ثقوب في جسم السد.

جاء ذلك فيما نشرته نقلا عن الجنرال الأوكراني جريدة "واشنطن بوست" في تحقيق صحفي قام به كل من إيزابيل خورشوديان وبول سون وسيرغي مورغونوف وكاميلا هرابتشوك، ونشر في 29 ديسمبر 2022. حيث جاء في التحقيق أن مستشار الأمن القومي جيك ساليفان تحدث إلى رئيس مكتب الرئيس الأوكراني أندريه يرماك، حول خطط بشأن خطوط مضاد جنوبي موسع، وفقا لأشخاص مطلعين على المناقشات.

وقد "قبل الأوكرانيون النصيحة" وفقا للجريدة، وقاموا بحملة أضيق ركّزت على مدينة خيرسون، التي تقع على الجانب الغربي من نهر دنيبر، منفصلة عن الأراضي التي تسيطر عليها روسيا في الشرق.

وتتابع الصحيفة ان الأوكرانيين كانوا "أذكياء بما يكفي لاستغلال فرصة في الشمال، وكان هذا كثيرا".

وتشير الصحيفة إلى أن كوفالتشوك، انطلق لتقسيم المنطقة التي "تحتلها" روسيا على الجانب الغربي من نهر دنيبر بغرض "احتجاز" القوات الروسية.

ويتابع كوفالتشوك في التحقيق: "لم تكن مهمتي التحرير فحسب، وإنما كانت احتجاز القوة وتدميرها، أي عدم السماح لهم بالمغادرة أو الوجود بالأساس"، مشيرا إلى أنه إذا ما فشل في ذلك، كان الهدف هو إجبار تلك القوات على الفرار. وقد تم وضع القوات الروسية، وفقا لكوفالتشوك، البالغ عددها 25 ألفا في هذا الجزء من خيرسون، الذي يفصله النهر الواسع عن إمداداتهم، في وضع مكشوف للغاية.

وكان على روسيا تسليح وإطعام قواتها عبر 3 معابر: جسر أنطونوفسكي، وجسر سكة حديد أنطونوفسكي، وسد كاخوفسكايا وهو جزء من منشأة لتوليد الطاقة الكهرومائية مع طريق يمر فوقه.

ويتابع الجنرال الأوكراني: "تم استهداف الجسرين بأنظمة الصواريخ عالية الحركة M142 التي زودتنا بها الولايات المتحدة، أو قاذفات هيمارس، التي يبلغ مداها 80 كيلومترا، وسرعان ما أصبحت هذه الطرق غير صالحة للعبور".

ويقول كوفالتشوك متابعا حديثه لـ "واشنطن بوست": "كانت هناك لحظات قمنا فيها بإغلاق خطوط الإمداد الخاصة بهم تماما، وما زالوا قادرين على بناء المعابر (المائية – المحرر)، وتمكنوا من تجديد الذخيرة. كان الأمر صعبا للغاية".

وهنا تفتق ذهن الأوكرانيين عن فكرة "إغراق النهر"، حيث قال إن الأوكرانيين أجروا "ضربة اختبارية باستخدام قذائف هيمارس على إحدى بوابات سد كاخوفسكايا، ما أحدث 3 ثقوب في المعدن، بغرض معرفة ما إذا كان من الممكن رفع منسوب مياه دنيبر بما يكفي لإغراق المعابر الروسية ولكن دون إحداث فيضان للقرى المجاورة".

ويختتم كوفالتشوك حديثه بأن "التجربة كانت ناجحة، لكن الفكرة نفسها بقيت كملاذ أخير".

المصدر: Washington Post
 

سلوتسكي: تدمير محطة كاخوفسكايا جريمة حرب ارتكبتها سلطات كييف​



قال رئيس لجنة الشؤون الدولية في مجلس الدوما ليونيد سلوتسكي، إن تدمير محطة كاخوفسكايا الكهرومائية قد يسفر عن كارثة إنسانية وبيئية واقتصادية.

وشدد البرلماني الروسي على أن القصف الأوكراني لهذه المحطة، هو إرهاب دولة وجريمة حرب.

وأضاف سلوتسكي: "لا شك في أن قصف الطغمة العسكرية في كييف للمحطة هو فعل إرهاب دولة وجريمة حرب، لأن محطة كاخوفسكايا، تعتبر منشأة هامة جدا في مجال البنية التحتية وهي من المواقع المدنية البحتة، وتدميرها يهدد بحصول كارثة اقتصادية وإنسانية وبيئية".

وعلى خلفية هذا الهجوم على محطة كاخوفسكايا، دعا سلوتسكي للنظر بكل جدية إلى التقارير التي تفيد بأن كييف كانت تعد لهجوم إرهابي بـ "قنبلة قذرة".

وأضاف: "ربما كان يوجد في أيدي النازيين الجدد عديمي الإنسانية، سلاح رهيب. يجب إيقافهم - بحزم وبقسوة".

من جانبها، قالت أولغا كوفيتيدي عضو مجلس الاتحاد الروسي، إن تدمير محطة كاخوفسكايا الكهرومائية سيسبب أضرارا جسيمة للنظام البيئي وللبيوت وللمراعي والأراضي الزراعية.

وتابعت السيناتورة التي تمثل القرم في مجلس الاتحاد: "لا يمكنهم قطع المياه عن شبه الجزيرة بهذه الطريقة، لأن المحطة الرئيسية لقناة شمال القرم تقع فوق السد نفسه. ولكن رغم ذلك حدث ضرر هائل: للنظام البيئي، للقناة نفسها، والتي سيتعين على روسيا إنقاذها من ضحلة المياه".

وأشارت كوفيتيدي إلى أن حكومة أوكرانيا تدمر كيان الدولة وتعمل بشكل متعمد على تدمير كل ما لا تستطيع سرقته وبيعه في الخارج. لقد تم تدمير إرث الحقبة السوفيتية، بما في ذلك محطة كاخوفسكايا الكهرومائية، التي تم قصفها بإصرار من قبل القوات الأوكرانية خلال الفترة السابقة.



المصدر: نوفوستي
 

فولودين: الأوكرانيون مواد مستهلكة في حرب الناتو ضد روسيا​


قال رئيس مجلس الدوما الروسي فياتشيسلاف فولودين، إن حلف الناتو يخوض حربه ضد روسيا، وخلالها يستخدم الأوكرانيين كمواد استهلاكية، وهذا أمر واضح.

وأضاف فولودين: "يبدو الأمر واضحا للجميع اليوم: الناتو هو الذي يخوض الحرب ضد روسيا الاتحادية. أما الأوكرانيون فهم ليس إلا عبارة عن مواد استهلاكية في هذه الحرب".

وأشار فولودين إلى أن واشنطن وبروكسل، "جرتا" الدول الأوروبية إلى الحرب ودفعتها للانخراط فيها، ووعدتا بنجاح هجوم كييف، لكن "خطة بربروسا -2" انهارت.

وأكد رئيس مجلس الدوما كذلك على أن، واشنطن وبروكسل شجعتا أيضا الهجمات الإرهابية والتخريب ضد السكان المدنيين في روسيا.


المصدر: نوفوستي
 
.بعد تفجير السد ...و خروج الروس من المناطق جنوب دينبروا ...اوكرانيا تولي في طريق مفتوح لماريوبل
 
أعلى