من وحي الفاجعة: أيّها الوطن..تمهّل قليلا وحيّ من كان يرعانا.
مبروك السلطاني: الكتابة على جسد الشهيد
في بلدة قصيّة مقصيّة كانت ولادته ..وفي أرض صلبة صلدة كان نباته ..زهرة في مرتفع من جبل يغزوه علوّه في كلّ فجر ..يتيما كان.. عشرا من السنين خلت رحل والده وأبقاه أنسا لأرملة أتعبت الأعوام بصرها ...