بعيدا عن أجواء المقاومة باللافتات و الهتافات و القمم و المعاهدات التي يتخذها الجميع
متنفسا لغضبهم كي لا يوجهوه للمكان الصحيح أين تتأذى أيديهم أو قد تكسر
و هذا إحسان للظن بهم كي لا نقول أنها مسرحيات لإبراء الذمة و رشوة الضمير .
سمعنا ذات يوم أنا جنود البلدان العربية بواسل و ما سمعنا يوما أنهم...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.