الحمد لله جبّار السموات والأراضين، قاهر الظالمين، مُذل المتكبرين، والصلاة والسلام على محمد أكثر الخلق خشية لرب العالمين..
ليس في الدنيا نكدٌ، ولا مصابٌ يُدمي القلب، تكادُ السماوات يتفطرن منه وتنشقُ الأرض وتخِرُّ الجبال هدًّا، ويشيبُ من هوله كلُّ من في قلبه مثقال ذرة من إيمان، مثل سماع "سبّ" و"شتم" لرب العزة.. الله جل جلاله، تعالى وتقدّس عما يقولون علوًا كبيرًا.
وفي هذا الزمن الذي امتلأ بشياطين الإنس والجن، انتشرت هذه الطامة، ودخلت بيوتَ المسلمين، وتساهل الناس تجاه من يقترفها، حتى غدت كصغيرة من الصغائر، وظل صاحبها يُنسب للمسلمين زورًا وبهتانًا والإسلام منه بريء.
ولكن السؤال:
هل أعذرتِ أمام ربك سبحانه؟ هل بذلتِ ما في وسعك بحيث تطمئني من المسائلة يوم القيامة؟ هل وقفتِ أمام هذه الجريمة النكراء؟ هل وعيّتِ الناس تجاه ما يجب عليهم أن يفعلوه أمام هذه الظاهرة الخبيثة؟
أم لم يعدُ دورك دور المتفرج الذي أقصى ما يفعله أن يُحوقل ويسترجع، وبعد ذلك يمرّ الأمر مرور الكرام؟
من هنا، نقدم لكِ بعون الله تعالى، بالتعاون مع إخوتنا الأكارم في "لجنة مكافحة سب الرب جل جلاله"، وسيلة مُسهّلة لردًّ وموقفٍ عمليّ تجاه هذه الظاهرة الخطيرة، وهو بأن تطبعي كمية من المطوية التالية:
مطوية "ظاهرة سب الرب جل جلاله وطرق القضاء عليها"
إضغط هنا للتّحميل
ولنتذكر دومًا أن الله تعالى غني عنا، بقدرته سبحانه أن يخسف بنا جميعا الأرض بأقل من لحظة، لكنه سبحانه ينظر إلى أعمالنا ومواقفنا؛ إن أدّينا واجبنا ونهينا عن المنكر، أم سكتنا -لا قدّر الله- وذبل الإيمان في قلوبنا.
ليس في الدنيا نكدٌ، ولا مصابٌ يُدمي القلب، تكادُ السماوات يتفطرن منه وتنشقُ الأرض وتخِرُّ الجبال هدًّا، ويشيبُ من هوله كلُّ من في قلبه مثقال ذرة من إيمان، مثل سماع "سبّ" و"شتم" لرب العزة.. الله جل جلاله، تعالى وتقدّس عما يقولون علوًا كبيرًا.
وفي هذا الزمن الذي امتلأ بشياطين الإنس والجن، انتشرت هذه الطامة، ودخلت بيوتَ المسلمين، وتساهل الناس تجاه من يقترفها، حتى غدت كصغيرة من الصغائر، وظل صاحبها يُنسب للمسلمين زورًا وبهتانًا والإسلام منه بريء.
ولكن السؤال:
هل أعذرتِ أمام ربك سبحانه؟ هل بذلتِ ما في وسعك بحيث تطمئني من المسائلة يوم القيامة؟ هل وقفتِ أمام هذه الجريمة النكراء؟ هل وعيّتِ الناس تجاه ما يجب عليهم أن يفعلوه أمام هذه الظاهرة الخبيثة؟
أم لم يعدُ دورك دور المتفرج الذي أقصى ما يفعله أن يُحوقل ويسترجع، وبعد ذلك يمرّ الأمر مرور الكرام؟
من هنا، نقدم لكِ بعون الله تعالى، بالتعاون مع إخوتنا الأكارم في "لجنة مكافحة سب الرب جل جلاله"، وسيلة مُسهّلة لردًّ وموقفٍ عمليّ تجاه هذه الظاهرة الخطيرة، وهو بأن تطبعي كمية من المطوية التالية:
مطوية "ظاهرة سب الرب جل جلاله وطرق القضاء عليها"
إضغط هنا للتّحميل
ولنتذكر دومًا أن الله تعالى غني عنا، بقدرته سبحانه أن يخسف بنا جميعا الأرض بأقل من لحظة، لكنه سبحانه ينظر إلى أعمالنا ومواقفنا؛ إن أدّينا واجبنا ونهينا عن المنكر، أم سكتنا -لا قدّر الله- وذبل الإيمان في قلوبنا.