أبوعبداللّه
عضو
- إنضم
- 9 أفريل 2008
- المشاركات
- 450
- مستوى التفاعل
- 1.408
قال يونس بن حبيب: علمك من روحك، و مالك من بدنك.
ـ قال أبو الأسود: الملوك حكًّام على النّاس، و العلماء حكًّام على الملوك.
ـ قيل لبُزُرجِمهر: العلماء أفضل أم الأغنياء؟ فقال العلماء.
فقيل له: فما بال العلماء بأبواب الأغنياء أكثر من الأغنياء بأبواب العلماء؟
فقال: لمعرفة العلماء بفضل الغنى، و جهل الأغنياء بفضل العلم.
ـ و في الحديث: { ليس الملق من أخلاق المؤمن إلا في طلب العلم**. قال المحقق: هو أثر: قاله ابن القيم في < مفتاح دار السعادة>
ـ قال ابن عبّاس: ذَلَلتُ طالبًا، فعزَزتُ مطلوبًا.
ـ و كان يقول: وجدتُّ عامّة علم رسول الله صلى الله عليه و سلم عند هذا الحيّ من الأنصار، إن كنتُ لأقيل بباب أحدهم و لو شئت أذن لي، و لكن أبتغي بذلك طيب نفسه. رواه الخطيب في { الجامع لأخلاق الراوي**....
بعض ما جاء في درجات العلم:
و كان يقال :
أول العلم: الصمت.
و الثاني: الإستماع
و الثالث: الحفظ.
و الرابع: العقل
والخامس: نشره.
روي هذا القول عن سفيان الثوري:رواه أبونعيم في الحلية ..
ـ وكان يقال: لا يكون الرجل عالمًا حتى يكون فيه ثلاثٌ:
لا يحقر من دونه في العلم،
و لا يحسد من فوقه،
و لا يأخذ على علمه ثمنًا.
روي موقوفًا عن ابن عمر و فيه مقال.
ـ قال أبو الأسود: الملوك حكًّام على النّاس، و العلماء حكًّام على الملوك.
ـ قيل لبُزُرجِمهر: العلماء أفضل أم الأغنياء؟ فقال العلماء.
فقيل له: فما بال العلماء بأبواب الأغنياء أكثر من الأغنياء بأبواب العلماء؟
فقال: لمعرفة العلماء بفضل الغنى، و جهل الأغنياء بفضل العلم.
ـ و في الحديث: { ليس الملق من أخلاق المؤمن إلا في طلب العلم**. قال المحقق: هو أثر: قاله ابن القيم في < مفتاح دار السعادة>
ـ قال ابن عبّاس: ذَلَلتُ طالبًا، فعزَزتُ مطلوبًا.
ـ و كان يقول: وجدتُّ عامّة علم رسول الله صلى الله عليه و سلم عند هذا الحيّ من الأنصار، إن كنتُ لأقيل بباب أحدهم و لو شئت أذن لي، و لكن أبتغي بذلك طيب نفسه. رواه الخطيب في { الجامع لأخلاق الراوي**....
بعض ما جاء في درجات العلم:
و كان يقال :
أول العلم: الصمت.
و الثاني: الإستماع
و الثالث: الحفظ.
و الرابع: العقل
والخامس: نشره.
روي هذا القول عن سفيان الثوري:رواه أبونعيم في الحلية ..
ـ وكان يقال: لا يكون الرجل عالمًا حتى يكون فيه ثلاثٌ:
لا يحقر من دونه في العلم،
و لا يحسد من فوقه،
و لا يأخذ على علمه ثمنًا.
روي موقوفًا عن ابن عمر و فيه مقال.