• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

أشـــرف

عضو مميز بالمنتدى التعليمى
عضو قيم
إنضم
26 جويلية 2009
المشاركات
1.679
مستوى التفاعل
6.253
لن أمتهن المرأة التي حملتني... لكنّ الأمّة لن تقوم على سواعد النّسوة... بل إنّ الأمّة لن تقوم سوى على سواعد الرّجال... رجال عرفوا الله حقّ قدره...
و لا وجود لنسوة في جيش محمّد... عليه الصّلاة و السّلام...
هم الرّجال... و أقول جيّدا الرّجال و لا أشباههم...
تقبّلوا مروري باحترام
شكرا.
 
:besmellah2:

أخي الكريم أشرف...
أحترم رأيك لكنّني أختلف معك في بعض ما ذهبت إليه من جزم...
بأن الأمم تبنى بسواعد الرجال لاغير...
01 إن الأمم أخي الكريم لا تبنى بالجيوش فقط
02 إن الأمم لا تبنى على أساس الجنس أو اللون أو اللغة فقط...
03 وان لك ولنا في التاريخ لعبرة يا أولي الألباب والعقول النيّرة...
إن الحضارات والأمم بنيت في الماضي وحكمنها بعض النساء ولك في القرآن الكريم خير شاهد ودليل...
فبالإضافة الى القوّة العسكريّة هناك عناصر أساسية تقوم عليها الأمم...
مثل العدل والحكمة وحسن التسيير والتدبير وهنا أدلّك على ملكة سبأ وما بيّن لها الله سبحانه وتعالى ...
من حكمة وحنكة سياسية في مواجهتها لقومها وكيف كانت سببا في إدخالهم ...
بالإقناع والحجّة في دين سيدنا سليمان...
هذا إضافة لأمّهات المؤمنين ودورهنّ في تكوين الدولة الإسلامية الفتيّة...
وأذكر لك أمثلة من ذلك وهنّ السيّدة خديجة والسيّدة عائشة ...
وذات النطاقين ودورها في انتشار الإسلام...
وغيرهن كثير...
أخي أحترم غيرتك على بني جنسك لكنّنا لا يمكننا بحال من الأحوال تغطية عين الشمس السّاطعة...
فالدولة والأمة والحضارة الإنسانية عموما تبنى بسواعد الرجال ...
وبحكمة وسياسة وحنكة المرأة التي هي نصف المجتمع...
والذي يتربّى في حضنه النصف الذي ذكرت
دمت واعيا مبدعا

:frown::frown::frown:
 
اليد الواحدة لا تصفق و الحضارة ليست سلاحا و حروبا بل أخلاق و علوم بالأساس و لهدا فان رحلة البناء تبدأ بالمرأة و بها تنتهي ....و المرأة هي الأم و
"الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعباً طيب الاعراق
"
 
المرأة هي نصف المجتمع و هي التي تربي النصف الأخر​
 
نعم للمساوات بين المرأة و الرجل.
لا للتشابه بين المرأة و الرجل.
لكل دوره و خصائصه
"و ليس الذكر كالأنثى" صدق الله العظيم
 




بعض الناس يسيئون الظن بالمرأة، ويعتبرونها مصدر كل بلاء
وفتنة، ويقولون إذا حدثت حادثة، أو نزلت كارثة:ستجد المرأة فيها!....
فالحق أنه لا توجد ديانة سماوية أو أرضية، ولا فلسفة مثالية أو واقعية، كرمت المرأة وأنصفتها وحمتها، مثل الإسلام...

فقد كرم الإسلام المرأة وأنصفها وحماها إنسانًا...

وكرم الإسلام المرأة وأنصفها وحماها أنثى....

وكرم الإسلام المرأة وأنصفها وحماها بنتًا...

وكرم الإسلام المرأة وأنصفها وحماها زوجة....
...
وكرم الإسلام المرأة وأنصفها وحماها أمًا

وكرم الإسلام المرآة وأنصفها وحماها عضوا في المجتمع.....

كرم الإسلام المرأة إنسانًا حين اعتبرها
مكلفة مسئولة كاملة المسئولية والأهلية كالرجل... مَجْزِيَّة بالثواب والعقاب مثله، حتى إن أول تكليف إلهي صدر للإنسان كان للرجل والمرأة جميعًا، حيث قال الله للإنسان الأول: آدم وزوجه:::: (اسكن أنت وزوجك الجنة وكلا منها رغدًا حيث شئتما ولا تقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين)..... وتكريم الاسلام للمراة يكفينا اخي الكريم وبالطبع

واكيد ومؤكد لن ننكر قوامة الرجال في الدين لقوله تعالي "الرجال قوَّامون على النساء بما فضَّل الله بعضهم على بعض، وبما أنفقوا من أموالهم"
 
سواعد الرجال...كلمة الرجال...و رباطة جأش الرجال...
كلمات سئمنا سماعها و تعفّنت في مجتمعاتنا فبتنا لا نفرّق بين الرجل و شبهه...
تكلّمت عن جيش محمّد فأقول لك أنّ الدعوة الإسلاميّة بأسرها لولا أمّهات المسلمين لما قامت...
نعلم أنّه لا يمكن لأحد أن يمتهن المرأة و لا أن يحطّ من قيمتها لأنّها مكرّمة من الخالق عزّ و جلّ...
لكني أقلب الردّ سؤالا...أين هم الرجال و نحن نرى ما نرى؟؟؟؟
 
:besmellah2:
من المحزن ان نرى في زمننا هذا من لا زال يقلل من شان المرأة ويستهين بدورها في المجتمع!!
والأدهى والأمر أن هولاء يتحجّجون بالدين ويدّعون على الله ما لا يعلمون.
فالاسلام لم يقلل يوما من شأن المرأة بل كرّمها واحترمها وحدد لها ضوابط، كما حدد للرجل، وذلك حتّى يتسنّى لها تأدية دورها كعنصر فاعل فالمجتمع.
وأمّا القول أن جيش الرسول صلى الله عليه و سلم لم يضم بين عناصره أيّ نساء فيكفي التطلع إلى سيرة الصحابية الجليلة نسيبة بنت كعب التي قال فيها صلى الله عليه و سلم في معركة أحد "ما رأيت مثل ما رأيت من أم عمارة في ذلك اليوم، ألتفتُ يمنة وأم عمارة تذود عني، والتفت يسرة وأم عمارة تذود عني"
وقال لها النبي صلى الله عليه وسلم في أرض المعركة: "من يطيق ما تطيقين يا أم عمارة ؟! سليني يا أم عمارة" قالت: 'أسألك رفقتك في الجنة يا رسول اللة قال: "أنتم رفقائي في الجنة"
وكان ضمرة بن سعيد المازني يُحدث عن جدته، وكانت قد شهدت أُحداً وقالت: سمعت رسول اللهء صلى الله عليه وسلمء يقول:" لمُقام نسيبة بنت كعب اليوم خير من مقام فلان وفلان".
 
قالها الشابي قبل الناس الكل في النشيد الوطني

إلى عز تونس إلى مجدها رجال البلاد وشبانها

الراجل قبل 70 سنة بعرف الي الرجال عليهم العمدة

صحيح النساء عندهم مايقولو ا .. لكن ..الرجال هم العمدة
 
بالله يزي من المقانة بين الرجل و المرأة
فلكل منهما مميزاته
و المرأة نصف المجتمع لكن من الموقع اللذي يجب أن توجد فيه
لكنا نلاحظ تركيز كبير علي الحديث عن المرأة و إعطائها حقوقها و....
عليش زعما ماو على خاطر نسبة النساء أكبر من نسبة الرجال و بذلك فهي ليست إلا أدات أو بالأحرى أسواط بالنسبة إليهم
ولا أضن أن أحد قد ُيقدر المرأة مثل القدر اللذي أعطاها إياها الإسلام
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى