فاجأت مارين لوبان ابنة جان ماري لوبان زعيم الجبهة الوطنية أحباء المنتخب الفرنسي بتصريح لا يختلف عما صرح به والدها عام 1996 خلال كأس أوروبا للأمم.
ولئن ذهب جان ماري لوبان حد اعتبار المنتخب الفرنسي مجموعة اصطناعية من اللاعبين الأجانب فإن ابنته التي تخلت عن كل راديكالية لا تعترف بكونها تقود حزبا ينتمي إلى أقصى اليمين أي على الأقل على يسار أبيها.
فهي ترى أن لاعبي المنتخب الفرنسي غير وطنيين وأنها لا تجد نفسها في هذه المجموعة التي يحمل اغلب عناصرها جنسيات أخرى أو انتماء قلبي لجنسيات غير فرنسية وتواصل ابنة لوبان استهزاءها باللاعبين قائلة من ناحية أغلبيتهم يشعرون بكونهم ممثلين لفرنسا عندما يشاركون في كأس العالم ومن ناحية أخرى هم ينتمون إلى قومية أخرى أو يحملون انتماء قلبيا لجنسية أخرى ولو لم يرفض عدد منهم غناء المرسياز ولو لم نشاهدهم ملتفين بأعلام أمم أخرى لتغيرت نظرتي ولكنني والحالة تلك لا أشعر بأي انتماء إلى هذا المنتخب.
ولئن ذهب جان ماري لوبان حد اعتبار المنتخب الفرنسي مجموعة اصطناعية من اللاعبين الأجانب فإن ابنته التي تخلت عن كل راديكالية لا تعترف بكونها تقود حزبا ينتمي إلى أقصى اليمين أي على الأقل على يسار أبيها.
فهي ترى أن لاعبي المنتخب الفرنسي غير وطنيين وأنها لا تجد نفسها في هذه المجموعة التي يحمل اغلب عناصرها جنسيات أخرى أو انتماء قلبي لجنسيات غير فرنسية وتواصل ابنة لوبان استهزاءها باللاعبين قائلة من ناحية أغلبيتهم يشعرون بكونهم ممثلين لفرنسا عندما يشاركون في كأس العالم ومن ناحية أخرى هم ينتمون إلى قومية أخرى أو يحملون انتماء قلبيا لجنسية أخرى ولو لم يرفض عدد منهم غناء المرسياز ولو لم نشاهدهم ملتفين بأعلام أمم أخرى لتغيرت نظرتي ولكنني والحالة تلك لا أشعر بأي انتماء إلى هذا المنتخب.