حسب مصدر مسؤول في الهمهاما وصلت المفاوضات بين بحر والمدرب الفرنسي الذي رفض رئيس نادي حمام الأنف الإفصاح عن اسمه إلى طريق مسدودة وذلك في مكالمة هاتفية جرت بينهما صبيحة هذا اليوم ويبدو أن الأسباب مادية بحتة فهذا المدرب اشترط جراية شهرية تفوق 15 ألف دينار واشترط أيضا أن يقبض نصفها بحساب الاورو أي ما يعادل 14 ألف دينار بالدينار التونسي بمعنى أن اجر ة هذا الفرنسي قد تكلف شهريا خزينة النادي 20 ألف دينار وبقدر ما كان بحر حريصا على حسم ملف المدرب في أسرع الأوقات فإنه من الصعب أن يعثر على مدرب أجنبي بالشروط الذي يرغب فيها
هل يكون الماجري البديل
سبق أن أشرف المدرب الحبيب الماجري في العديد من المناسبات على حظوظ فريق بوقرنين و كانت نتائجه في أغلبها دون المتوسط إذ عرف الفريق في أحد المواسم الماضية النزول على يديه وانطلاقا من مسيرته المتواضعة مع الهمهاما على مستوى النتائج يبدو من الصعب أن يمنح بحر الثقة من جديد لهذا المدرب خاصة وقد علمنا من نفس المصدر أن منجي بحر مازال متمسكا بالتعويل على المدرب الأجنبي .
هل يكون الماجري البديل
سبق أن أشرف المدرب الحبيب الماجري في العديد من المناسبات على حظوظ فريق بوقرنين و كانت نتائجه في أغلبها دون المتوسط إذ عرف الفريق في أحد المواسم الماضية النزول على يديه وانطلاقا من مسيرته المتواضعة مع الهمهاما على مستوى النتائج يبدو من الصعب أن يمنح بحر الثقة من جديد لهذا المدرب خاصة وقد علمنا من نفس المصدر أن منجي بحر مازال متمسكا بالتعويل على المدرب الأجنبي .