بعد غلق ملف المدرب بإنتداب الفرنسي جيرار بوشار للإشراف على تدريب الفريق لمدة موسمين متتاليين شرعت الهيئة المديرة للنادي البنزرتي في إتصالاتها من أجل تدعيم الرصيد البشري للفريق ببعض الإنتدابات الإضافية لا سيما العمل على تعويض اللاعبين الذين غادروا الفريق في أعقاب هذا الموسم على غرار الهيشري والمرزوقي والدريدي والشهودي ويمكن التأكيد أن أولى مساعي المسؤولين كللت بالنجاح في التفاوض مع متوسط ميدان نادي حمام الأنف محمد سلامة الذي من المقرر أن يمضي على عقد إنتدابه الأحد لمدة موسمين مثلما وقع الإتفاق عليه
رمضانة يوضح :
تجديد الهيئة المديرة للنادي البنزرتي الثقة في المدرب حميد رمضانة في خطة مدرب مساعد للفرنسي جيرار بوشار بعد أن شغل نفس المهمة مع المدرب العربي الزواوي في الموسم الماضي فاجأ بعض المتتبعين للمشهد الرياضي في بنزرت ذلك أن الجميع كان يتكهن بعكس ذلك على خلفية رفض هذا المدرب عرض المسؤولين قبل بضعة أيام ليتولى مهمة مدير فني للفريق خلفا للمنذر الكبير الذي تحول للنجم الساحلي وأثناء لقاء مع المدرب حميد رمضانة أوضح لنا أن البعض لم يتفهم موقفه عندما رفض قبول هذه المهمة لأن المسؤولين وقتها طلبوا منه أن يتولى وقتيا الإشراف على الإدارة الفنية عندما كان زميله المنذر كبير لا يزال يواصل مهامه في إطار العقد الذي يربطه مع الفريق إلى حد نهاية الموسم كما أن المدرب العربي الزواوي مازال أيضا على ذمة الفريق لذلك رأى أنه من الناحية الإخلاقية لا يجوز قبول هاته المهمة بهذه الطريقة وكان يدرك أن قرار المسؤولين جاء كردة فعل على تعاقد المنذر كبير مع النجم الساحلي بالنسبة للموسم القادم وقال : هذا تقريبا ما تفهمه فيما بعد السيد سعيد لسود الذي قدر موقفي وأنا أشكره بالمناسبة على تجديده الثقة في شخصي لمواصلة مهامي مع الفريق في الموسم القادم ولابد أيضا أن يدرك الجميع أن حميد رمضانة مدين للنادي البنزرتي الذي ترعرع وكبر في صفوفه بكامل مسيرته الرياضية وهو لايرفض خدمة ناديه من أي موقع كان
رمضانة يوضح :
تجديد الهيئة المديرة للنادي البنزرتي الثقة في المدرب حميد رمضانة في خطة مدرب مساعد للفرنسي جيرار بوشار بعد أن شغل نفس المهمة مع المدرب العربي الزواوي في الموسم الماضي فاجأ بعض المتتبعين للمشهد الرياضي في بنزرت ذلك أن الجميع كان يتكهن بعكس ذلك على خلفية رفض هذا المدرب عرض المسؤولين قبل بضعة أيام ليتولى مهمة مدير فني للفريق خلفا للمنذر الكبير الذي تحول للنجم الساحلي وأثناء لقاء مع المدرب حميد رمضانة أوضح لنا أن البعض لم يتفهم موقفه عندما رفض قبول هذه المهمة لأن المسؤولين وقتها طلبوا منه أن يتولى وقتيا الإشراف على الإدارة الفنية عندما كان زميله المنذر كبير لا يزال يواصل مهامه في إطار العقد الذي يربطه مع الفريق إلى حد نهاية الموسم كما أن المدرب العربي الزواوي مازال أيضا على ذمة الفريق لذلك رأى أنه من الناحية الإخلاقية لا يجوز قبول هاته المهمة بهذه الطريقة وكان يدرك أن قرار المسؤولين جاء كردة فعل على تعاقد المنذر كبير مع النجم الساحلي بالنسبة للموسم القادم وقال : هذا تقريبا ما تفهمه فيما بعد السيد سعيد لسود الذي قدر موقفي وأنا أشكره بالمناسبة على تجديده الثقة في شخصي لمواصلة مهامي مع الفريق في الموسم القادم ولابد أيضا أن يدرك الجميع أن حميد رمضانة مدين للنادي البنزرتي الذي ترعرع وكبر في صفوفه بكامل مسيرته الرياضية وهو لايرفض خدمة ناديه من أي موقع كان