• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

تحقيق و موضوع

قال الله تعالى : ( ياأيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيراً منهم ولا نساءٌ من نساءٍ عسى أن يكن خيراً منهن ولا تلمزوا أنفسكم ولا تنابزوا بالألقاب بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون )


حاولت نقرا المقال في جريدة الصباح لكن و الله العظيم ما نجمتش نكمل نقراه كلو vraiment شي يوجع القلب, علاش طفلة مسكينة تعبت و قرات و الله اعلم بحالة عائلتها المادية و في نهاية المطاف ما يخسروا عليها كان كلمة سامحيني لبرا و من بعد يقولو شبيها اداراتنا ولات هكا لا خدمات و لا منطق. و برا كان الطفلة اتزينت و لبست احسن ما عندها؟ ياخي الشركة متاعها باش تولي تصدر للخارج؟
 
أنا نقرا فيه المقال ونرحم على والديها الصحفية خاطر اذيكا حقيقة التونسي والعقلية ألي يمشي بها...! أما ك خاتمة راو تجي للواقع كي بش تتقدم للخدمة يلزمك تكون في هندام لائق !!! هذا المعروف به !! أما فما حكايات صارتلها "تضحك" يبينوا مخ التونسي كفاه يخدم
:satelite:
 
salamjy.gif


من حيث الشكل, أنتظر تقييمكم لهكذا تحقيق صحفي ميداني, و هل ترون فيه تطويرا للعمل الصحفي ببلادنا؟

من حيث المضمون, هل ترون في نتائج التحقيق مبالغة أو تعميما أم تلك هي حقيقتنا التي نعيها جميعا و لم يقم التحقيق إلا بتعريتها
؟


وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته
شكلا، يبدو لي أنّها بادرة طيّبة إذ أجد في هذا التّحقيق ابتعادا عن ملاحقة الحدث ومطاردته إلى صناعة موضوع التّحقيق.
وهو أمر يستدعي تفكيرا واستعدادات ذهنيّة ومادّية.
لكن ما يمكن اعتباره نقيصة،هو تركيز التّحقيق في جانب منه على صاحبته لا على الموضوع.وقد يترتّب عن ذلك تيه ذهن القارئ بين الموضوع وبطولة كاتبته.
فكثيرا ما كانت هناك استطرادات تخبر عن استعدادات الكاتبة وخوفها من انكشاف أمرها.
ربّما يكون في مثل ذاك الأسلوب القصصي ما يشدّ القارئ إلى مواصلة قراءة التّحقيق...وهو مشغول بما يمكن أن تعيشه البطلة أكثر من انشغاله بالقضيّة التي طرحت.
لست مختصّا في المقالات الصّحفيّة ولكنّي أرى أنّ هذا "التّحقيق "
قريب من الحكاية.
أمّا محتوى،فإنّ ما عرض في هذا التّحقيق هي الحقيقة الطّاغية...
إذ الشّكل بات مقياسا...
 
أولا شكرا لك علي هذا الطرح
ونشكر صاحبة الفكرة
أو الموضوع الصحفي

ليس لجرأتها لأنى لا أري في الموضوع جرئة
وبصراحة صحافتنا بعيدة كل البعد عن الجرأة
والمواضيع ذات القيمة القييمة



هل ترون فيه تطويرا للعمل الصحفي ببلادنا؟

بصدق وصراحة
وليس تطاولا علي الصحافة
وانما أحقاقا للحق
واناهنا أتكلم عن وجهة نظري
ورأي الشخصي
أنا اري ان صحافيونا ما زالوا بعيدين عن الركب

رغم ما يتمتعون به
ورغم التشجيع حتى من السلطة وأصحاب القرار
الا انهم نيام
يدعون ان حريتهم مقيدة
نعم هي مقيدة لكنه تقييد منطقي
الممنوع ممنوع
وهو الثلب والتشهير والأدعاء الباطل وأثارة الفتن
وبعض النقاط الأخرى
ولكن صحفيونا ليسو هنا
الخوف مانعهم من النشر والكتابة
مما يخافون
لا ندري
يعتمدون النقل عن بعضهم وينقلون الاخبار ومن الشبكة العنكبوتية
اما التحقيقات الميدانية المهمة والجريئة
لم تدخل قاموسهم


 
مرحبا...
صحافة حكايات وبطولات مزعومة...
ان هذا المقال كما قال الاخ كمال قصصي هدفه الاول ابراز كفاءة البطلة...وبتركيزها على جانب الجرأة ن فان كانت تريد منه خيرا فلماذا لم تذكر الاماكن بالاسم ولماذا لم تثبت ذلك بحجج...
ومن قال لي ان المقال صحيح وليس من وحي الخيال...
لو كتبت موضوع نقدي لكان خير لها ولنا

صحافة بودورو
 
يطلب دائما في العمل حسن الهندام والمظهر .. وعقلية التونسي الحgار هي مزروعة لدى أبناء العاصمة الذين يعتقدون انهم متقدمون دونا عن سواهم من أبناء المناطق الأخرى في البلاد .. فيقال لأبناء الأرياف انهم جبورة ... على كل هذه العقلية لا تراها إلا مع العرب الذين طالما إعتزو بإنتسابهم وإفتخرو بأصولهم فقبل الأسلام كان العرب يعتزون بأصولهم وبعد الإسلام الذي لا يفرق بين عربي او أعجمي إلا بالتقوى بقي من العرب من يتباهى بإنتسابه إلى آل البيت فبقي العربي يفتخر بأبيه وبماضيه ونسي أن يثبت هو وجوده كي يعتز به أحفاده ... لا يمكن لأحد أن يغير هذه العقلية
 
بالنسبة ليّ نراه موضوع عادى لا يحتاج إلى إكتشاف خبايا أو أشياء غير معتادة فهذا هو المعمول به عند الأغلبيّة خاصّة فى المدن و المعتاد أن تراه فى المجتمع فالجميلة أو المتبرّجة الأصحّ للقول هي التى تحظى بوظيفة قبل غيرها كما أنّها تكون محلّ ترحاب أينما حلّت بكلمة عاسلامة و مارسى تستطيع قضاء شؤونها ومصالحها مهما كانت إداريّة أو غيرها بحفاوة و مساعدة و إرشاد مع التوجيه ..دون معرفتها لا من قريب أو بعيد كلمة مارسى تكفى و لحظات التخاطب و الكلام معها فخر و حاجة كبيرة ،بينما العاديّة الغير متبرّجة و التى لا تستعمل المساحيق لا يلتفت إليها أحد أو بالأحرى لا تجد نفس الحفاوة و الترحاب مع أنّ الحقيقة تفرض علينا إحترام من يحترم غيره عبر مظهره المحترم و أخلاقه كما أنّ الإحترام يكون دون تمييز و لا تفريق بين غنيّ و فقير و لكن أين نحن من هذا؟.....
 
:besmellah2::satelite:
أستغرب من أناس واعين ومتفتحين ...اعجابهم بصحفية أقل ما يقال عنها كونها مخادعة...
تصدقون أشياء كهذه ؟
أتفق بما أوردوه علينا...سي كمال 64..si Rivelinoo..si anacondas..
اذا هي عملت روحها كراكوز..اتحب الناس يحترموها ؟
واذا عملت روحها allumeuse اتحب الناس ما اسلعقوهاش ؟
انا ما قامت به بالنسبة لي غير جدى...حتى لو كنت مرفوضا لا يستقبلونك بهذا الشكل ...الله هما اذا كنت اسفزازيا أو ملصقا...
في الادارة هناك نواميس تصرف مع الناس...
وفي التجارة نقول :مرحب حتى بالقرد اذا دخل دكان تجارتك...
 
سامحوني و تسامحني الصحفية لكن انا واحد من الناس نرى اللي ثمه برشه مبالغه في حكايتها و الله منين قريت موضوع الاخ في الاول من غير تصاور الصحفيه مشا في بالي اللي التنكر متاعها كان متاع رجل المستحيل و الا ارسين لوبين و مشا في بالى اللي هيا في الفرسيون femme fatale ما تبعدش برشه على انجلينا جولي.بعد ما شفت التصاور حتى واحد عينيه تخدم veilleuse قادر على التعرف عليها و اثنين تسامحني الانسه بعد ما تجملت ماهياش من هذاكه type اللي العيون الكل تغزرلها اذا تعدات جمال عادي و انشالله ما يكونش تحقيقها و مغامراتها المكان متاعهم مخيلتها.و قبل كل هذا ماجابت شئ جديد المرا المزيانه من اول الدنيا و في حضارات العالم اجمع مسبقه على القبيحه و يكذب عليك الراجل اللي يقولك هو ما يحبش المرا اللي معاه في الخدمه مزيانه
 
أعلى