مواقع مفيد للغة العربية

مشكور على المواقع:kiss:
 
مشكور على المواقع أخي
 
السلام عليكم
عندي بعض الدروس في الصرف حبيت افيد بها الأول : الفعل الصحيح

وهو الفعل الذي صحت حروفه كلها وخلا من حروف العلة

وله ثلاث صور

الصورة الأولى:
الفعل الصحيح السالم
وهو الفعل الذي خلت حروفه الأصلية من الهمز والتضعيف ( التشديد )

مثل: ذهب - حضر – ضرب – خرج - دخل - مرض - كتب


الصورة الثانية:

الفعل الصحيح المضعف

وهو الفعل الذي تكون عينه ولامه من جنس واحد إذا كان ثلاثيا
مثل
شدّ - مدّ - مرّ – جفّ - حطّ --جدّ

أو تكون فاؤه ولامه الأولى من جنس وعينه ولامه الثانية من جنس إذا كان رباعيا

مثل
زلزل – قلقل – دحدح - مرمر -


الصورة الثالثة:

الفعل الصحيح المهموز

وهو ما كان أحد حروفه الأصلية همزة ولا فرق إن كانت الهمزة هي فاء الكلمة أو عينها أو لامها

مثل
أخذ - سأل – بدأ – قرأ – أكل –




الفعل المعتل

وهو ما كان أحد حروفه الأصلية حرف علة

وله أربع صور

الصورة الأولى:

الفعل المعتل المثال
وهو ما كان فاؤه حرف علة
مثل
وجد - وعد - يبس - يئس

الصورة الثانية:

الفعل المعتل الأجوف
وهو ما كانت عينه حرف علة
مثل
قال - باع - نام



الصورة الثالثة:

الفعل المعتل الناقص

وهو ما كانت لامه حرف علة
مثل
مشى - جرى - غزا - نبا



الصورة الرابعة:
الفعل المعتل اللفيف

وهو ما كان فيه حرفا علة
وهو قسمان


اللفيف المفروق

أن تكون فاؤه ولامه حرفي علة يتوسطهما حرف صحيح
مثل
وشى -

اللفيف المقرون
وهو أن تكون عينه ولامه حرفي علة
مثل
هوى - كوى – قوي - عوى – روى – حكى –































المجرد

لا يقل الفعل في اللغة العربية عن ثلاثة أحرف أصلية

وهي الحروف التي لا يمكن أن يتم معنى الفعل إلا بها ولا معنى له بدونها مجتمعة

ولك أن تجرب في الفعل شرب

إن حذفت منه أي حرف فلن تجد له معنى الشرب إلا باجتماع حروفه الأصلية الثلاثة

وهو ما يسمى الفعل المجرد

وللمجرد قسمان

القسم الأول :

الثلاثي

وله ثلاثة أوزان

فـَـعَــلَ = ضرب

فـَـعُــلَ = حَسُنَ

فـَـعـِــلَ = غضب

فالفاء متحركة بالفتح دوما
واللام كذلك

وبقيت عينه متقلبة مع الحركات الثلاث

القسم الثاني:

الرباعي

وله وزن واحد هو : فَــعْـــلَــلَ

مثل
دحرج - زلزل - بعثر –دمدم – زحزح –


الفعل المزيد

إن الزيادة في الأفعال لا تكون بلا فائدة فكل زيادة إنما زيدت لزيادة معنى إلى الكلمة

فإذا قلنا عن شيء أنه زائد فإنما هذا معنى اصطلاحي فقط وكذلك في النحو أيضا الزيادة ليست بلا فائدة

ولعل أقرب مثال هنا في التجارة

فحين حساب الأرباح فإننا نفصل رأس المال ونرى ما زاد
عليه ونعتبره ربحا وهو المقصود بالمتاجرة :)


ينقسم المزيد إلى قسمين


القسم الأول:

مزيد الثلاثي

ويزاد الثلاثي حرفا

أو حرفين أو ثلاثة

أولا:- مزيد الثلاثي بحرف

وله ثلاثة أوزان

الوزن الأول

أفعل - بزيادة همزة القطع في أوله

مثل أخرج - أكرم -

الوزن الثاني

فــعـّــل بتشديد العين

مثل كبّر- جدّف-

الوزن الثالث

فاعَلَ بزيادة ألف بعد الفاء وقبل العين

مثل قاتلَ- جادلَ-

وللزيادة عدة معان تفصلها كتب الصرف وهي غير قياسية وإنما هو اجتهاد من علماء الصرف


ثانيا :- مزيد الثلاثي بحرفين

وله خمسة أوزان


الوزن الأول

انفعل بزيادة ألف ونون
مثل انكسر- اندثر -


الوزن الثاني

افتعل بزيادة ألف وتاء

مثل افتتح- اغتبط-


الوزن الثالث

تفاعل بزيادة تاء ألف

مثل تقاتلَ- تجادلَ-


الوزن الرابع

تفــعّـــل بزيادة تاء وتشديد العين

مثل تهدم- تكبر-


الوزن الخامس

افعلّ بزيادة ألف وتشديد اللام

مثل احمرّ - ازرقّ - اعرجّ - اعورّ


ثالثا :- مزيد الثلاثي بثلاثة أحرف

وله أربعة أوزان

الوزن الأول

استفعل بزيادة ألف وسين وتاء

مثل استغفر - استكبر -


الوزن الثاني

افعوعل بزيادة ألف و واو وتكرير العين

مثل اخشوشن - اعشوشب

الوزن الثالث

افْـعالّ بزيادة همزة الوصل و ألف وتكرير اللام

مثل احمارّ - اخضارّ -

الوزن الرابع

افعوّل بزيادة ألف و واو مشددة

مثل اجلوّز - اعلوّط -

اجلوز بمعنى (أسرع) واعلوط (تعلق برقبة البعير)


____________________________


القسم الثاني:

مزيد الرباعي

ويزاد حرفا وحرفين

أولا :- مزيد الرباعي بحرف

وله وزن واحد

تفعلل - بزيادة تاء في أوله

مثل تدحرج - تبعثر

ثانيا :- مزيد الرباعي بحرفين

فله وزنان


وله وزنان

الوزن الأول

افعنلـل - بزيادة ألف نون

مثل احرنجم -



وله ثلاثة أوزان

الوزن الثاني

افعلــلّ - ألف ولام مدغمة باللام الثانية
مثل اطمأنّ - اقشعرّ


إسناد الأفعال إلى الضمائر

الجزء الأول إسناد الفعل الصحيح

كنا قد قسمنا الفعل إلى صحيح ومعتل

كما قسمنا الصحيح إلى سالم ومضعف ومهموز
كما قسمنا المعتل إلى مثال وأجوف و ناقص ولفيف

وحين تسند هذه الأفعال إلى الضمائر يحدث تغيير في بعضها وهذا ما سنراه اليوم


1- الفعل الصحيح السالم

عندما نسند هذا الفعل إلى الضمائر لايتغير شيء فيه

فعندما نسند كتب يكتب اكتب

نقول كتبْتُ - كتبنا - أكتبُ - كتبوا - يكتبان - اكتبي
وكذلك مع بقية الضمائر


2 - الفعل الصحيح المهموز

أيضا لا يتغير فيه شيء

فعندما نسند بدأ يبدأ ابدأ
نقول بدأْتُ - بدأنا - أبدأُ - بدأو - يبدءان ( يبدآن ) - ابدئي
وكذلك مع بقية الضمائر

ولبعض الأفعال المهموزة أحكام خاصة
أخذ - أكل

* تحذف همزتهما في صيغة الأمر / خذ - كل
على وزن ( عل )

**********

أمر- سأل

*تحذف همزتهما في صيغة الأمر شريطة أن يكونا أول الكلام
مر على وزن ( عل )

سل على وزن ( فل )

أما إن كان في وسط الكلام فلك حذف الهمزة وإبقاؤها
**********

رأى

* تحذف همزته في المضارع والأمر وتبقى في الماضي

مضارعه يرى
وأصله يرْ أ َى
انتقلت حركة الهمزة إلى الراء فأصبح - يرَ أ ْى
فالتقى ساكنان الهمزة والألف الأخيرة فحذفت الهمزة التي هي عين الكلمة
فأصبح - يرى
على وزن يفل

أما الأمر منه

فأصله ارْأ
حدث فيه ما حدث في المضارع من نقل حركةالهمزة إلى الراء ليصبح رَأ
وحذف الهمز ليصبح ر
أما ألف الوصل فلم يصبح لها داع لأنها توضع للتوصل إلى النطق بالساكن
الذي هو الراء التي تحركت بحركة الهمزة فأزيلت

ليبقى الفعل على حرف واحد هو ر على وزن ف
وعند الوقوف عليه تلحقه هاء السكت ليصبح ره

**********
أرى

هذا الفعل أصله أرأى على وزن أفعل من مزيد الثلاثي
والهمزة التي هي عينه تحذف في كل تصاريفه

أرى - يُري - أر

أريته داري - يريه داره - أره دارك



3 - الفعل الصحيح المضعف

كنا قسمنا المضعف إلى قسمين
مضعف الثلاثي مثل شدّ ومدّ
مضعف الرباعي مثل زلزل و وسوس

ومضعف الرباعي لا يتغير فيه شيء

أما مضعف الثلاثي فله أحكامه التالية

في صيغة الماضي
أ - وجوب فك الإدغام ( التشديد )
وذلك إذا اتصل بضمير رفع متحرك

مررْت - شددْنا - مررْن

ب - ويجب الإدغام ( التشديد ) فيما عدا ذلك
الرجلان مرّا - والرجال شدّوا


صيغة المضارع

أ - وجوب فك الإدغام إذا اتصل بنون النسوة
النساء يمررن - و يشددن

ب - وجوب الإدغام
إذا كان فعلا من الأفعال الخمسة

يمرّان - تمرّان - يمرّون - تمرّون - تمرّين

أو أسند إلى اسم ظاهر أو ضمير مستتر ولم يحقه الجزم

يمرّ زيد - زيد يمرّ

جـ - جواز الوجهين إذا أسند إلى اسم ظاهر أو ضمير مستتر ولحقه الجزم

لم يمر زيد أو لم يمرر


صيغة الأمر

أ - وجوب فك الإدغام إذا اتصل بنون النسوة
امررن


ب - وجوب الإدغام إذا أسند إلى ألف الاثنين أو واوا الجماعة أو ياء المخاطبة

مرّا - مرّوا - مرّي

جـ - جواز الوجهين إذا أسند المفرد المخاطب

مر- امرر



إسناد الأفعال إلى الضمائر
الجزء الثاني إسناد الفعل المعتل


سبق أن قسمنا الفعل المعتل إلى أربعة أقسام

مثال - أجوف - ناقص - لفيف

أولا : الفعل المثال

وهو ما كانت فاؤه حرف علة

صيغة الماضي

لايتغير فيه شيء

وعد = وعدت - وعدنا - وعدوا – وعدنا







المضارع والأمر

إذا كانت فاء الفعل ياءً لايتغير فيه شيء

ييبس = أيبس - ييبسان - ييبسن - ايبسو- ايبسي - ايبسن


أما إذا كانت الفاء واو
فإنها تحذف بشرطين

1- أن يكون الماضي ثلاثيا مجردا
2- أن تكون عين المضارع مكسورة

يعد أصلها يوعد فهي على وزن يعل

- نعد - تعد - تعدان - تعدون

والآمر عد
عدني - عده - عداه - عدوا - عدونا - عدي - عدن


فخرج بهذين الشرطين أشباه ما يلي

واعد

لأنه مزيد على وزن فاعل

فمضارعه يواعد- نواعد-
والأ مر واعد - واعدي - واعدو

لم تحذف منها الواو

وخرج وقُح - و وجَل

لأن عينيهما متحركتان بغير الكسر

فالمضارع يوقح - يوجل
والأمر أوقُح - أوجَل

ورغم ذلك تخرج كثير من ذوات العيت المفتوحة عن هذه القاعدة

يسع - يهب - يدع - يقع - يضع - يطأ
سع - هب - دع - قع - ضع - طأ

-------------------------------------------------

ثانيا: الفعل الأجوف

وهو كما قلنا ما كانت عينه حرف علة


ولا يتغير في هذا الفعل شيء

إلا في حالة واحدة

وهي إذا كانت عين الفعل واوا أو ياء منقلبة ألفا

قال - باع - خاف - استنار

صيغة الماضي

تحذف عينه إذا اتصل بضمير رفع متحرك

قلت - بعنا - خفنا - استنرت


المضارع والأمر

تحذف العين في المضارع إذا كان مجزوما وعلامة جزمه السكون

لم تقل - لتبع - لا تخف

وفي الأمر إذا كان مبنيا على السكون

قل - بع - خف – استنر








الجزء الثالث من إسناد الفعل المعتل

ثالثا:- الفعل النلقص

وهو ما كانت لامه حرف علة

صيغة الماضي

إذا كانت اللام ألفا مثل

سعى - استسقى


فله حالتان

الحالة الأولى - أن يسند إلى واو الجماعة أو تلحقه تاء التأنيث

وهنا تحذف لامه

سعوا - سعت - استسقوا - استسقت

الحالة الثانية: أن يسند لغير الواو

فإن كان ثلاثيا أعيدت الإلف إلى أصلها إما واوا أو ياء

سعينا - دعوت - مضين

وإن زاد على الثلاثة قلبت الألف ياء دوما

أعطيت - اشتكيت
------
أو أن تكون لامه واوا أو ياء مثل

رضي
فله أيضا حالتان

الحالة الأولى
أن يسند إلى واو الجماعة
فتحذف اللام ويحرك ما قبل الواو بالضم

رضوا

الحالة الثانية: أن يسند لغير الواو

فتبقى اللام على أصلها

رضيت - رضينا - رضين - رضيا
----------

صيغة المضارع والأمر

إذا كانت اللام ألفا مثل

يخشى

فله حالتان
الحالة الأولى

أن يسند إلى واو الجماعة أو ياء المخاطبة
حينها نحذف اللام ويبقى ما قبلها مفتوحا

يخشون - تخشين

الحالة الثانية:

أن يسند إلى ألف الاثنين أو نون النسوة أو تلحقه نون التوكيد

حينها نقلب الألف ياء

يخشيان - يخشين - لتخشينّ

أما إذا كانت اللام واوا أو ياء مثل

يدعو- يرمي

فله حالتان

الحالة الأولى

أن يسند إلى واو الجماعة أو ياء المخاطبة
حينها نحذف اللام ويضم ما قبل الواو ويكسر ما قبل الياء

يدعون - تدعين
يرمون - ترمين

الحالة الثانية:

أن يسند إلى ألف الاثنين أو نون النسوة
فتبقى اللام كما هي


يدعوان - النساء يدعون
يرميان - النساء يرمين


رابعا : الفعل اللفيف

اللفيف المفروق - وهو ما كانت فاؤه ولامه حرفي علة

وقى

يعامل معاملة الفعل المثال من حيث الفاء
ويعامل معاملة الناقص من حيث اللام


اللفيف المقرون - وهو ما كانت عينه ولامه حرفي علة

هوى

لا تطرأ على العين أية تغييرات
يعامل معاملة الناقص من حيث اللام














:::
توكيد الفعل بالنون


للتوكيد نونان خفيفة وثقيلة فالخفيفة هي الساكنة والثقيلة هي المشددة


وهي تقوي الفعل وتخلصه للمستقبل إن كان مضارعا


أحكامها


الفعل الماضي

لايؤكد أبدا


فعل الأمر

يؤكد دائما وبلا قيد


الفعل المضارع

وهو هنا محور حديثنا

وله حالات


الحالة الأولى

وجوب التوكيد

إذا اجتمع فيه أربعة أمور

1- أن يكون مثبتا
2- أن يدل على المستقبل
3- أن يقع جوابا لقسم
4- أن لا يفصل بينه وبين لام القسم فاصل

الأمثلة

والله لأكرمنّ الضيف


الحالة الثانية

امتناع توكيده إذا فقد أحد الأمور الأربعة السابقة

فلا يؤكد فعل منفي

والله لا أنظر إليك

ولا فعل دال على الزمن الحاضر

والله لأحضرنها الآن

ولا فعل مفصول بينه وبين لام القسم بفاصل

والله لقد يحزن محمدا غيابك
والله لسوف أهنئك


الحالة الثالثة

استحسان التوكيد

في أمرين

1- أن يقع الفعل المضارع فعل شرط للحرف إن المدغم بما الزائدة

إما يبلغن عندك الكبر


2- أن يسبق الفعل بكلمة تدل على طلب أو نهي أو دعاء أو تمن أو استفهام

لتقرأن القرآن
لا تلعبن بالنار
لا يخزبنك الله أبدا
ليتك تتقنن عملك
أ يكرمنك محمد ؟
الحالة الرابعة

يقل توكيد الفعل المضارع في الحالات التالية

أن يقع بعد لا النافية
لا تتدخل فيما لا يعنينك ( والكثير لا يعنيك )

أن يقع بعد لم

لم يرسبن أحد (وأكثر منه يرسب)

أن يقع فعل شرط لغير الحرف إن

مهما تخفين سيعلم( والكثير تخفي)




إسناد الفعل المؤكد إلى الضمائر


1- إسناده إلى ألف الاثنين


مثل ترفعان

تؤكده بالنون ليصبح ترفعاننّ

فاجتمع ثلاث نونات وهذا ثقيل

فنحذف النون علامة الرفع ونحرك نون التوكيد بالكسر

ليصبح ترفعانِّ

فإن كان معتل الآخر كيسعى ويدعو

فإنك ترد لام الفعل إلى أصلها

تسعيانِّ


إسناده إلى واو الجماعة


ترفعون

نؤكده فيصبح ترفعوننّ

فنحذف النون علامة الرفع ليصبح ترفعونّ

ليلتقي ساكنان الواو والنون الأولى فنحذف الواو

ليصبح ترفعُنّ

فإن كان معتلا آخره بالواو أو الياء

فقد حذفناهما لما أسندناهما إلى واو الجماعة لالتقاء الساكنين

يسع+ ون

وحين نؤكده نحذف علامة الرفع النون ثم واو الجماعة لالتقاء الساكنين

ليصبح تسعُنّ

أما إن كان معتلا الآخر بالألف

فلا تحذف واو الجماعة وإنما حركها بالضم

يسعى
يسعوُنّ


إسناده إلى ياء المخاطبة

ترفعين

تحذف النون علامة الرفع ثم ياء المخاطبة لالتقاء الساكنين

ليصبح الفعل ترفعِنّ

فإن كان معتلا الآخر بواو أو ياء

ترمِنّ

فبعد حذف الآخر تحذف النون علامة الرفع ثم ياء المخاطبة لالتقاء الساكنين ويكسر ما قبلها

تسعِنّ

أما إن كان معتلا بالألف في آخره

تسعين

فنحذف النون علامة الرفع ونحرك ياء المخاطبة بالكسر

تسعيِنّ


إسناده إلى نون النسوة

أنتن ترفعن

عند توكيده نضيف ألف بين نون النسوة ونون التوكيد ونحرك نون التوكيد بالكسر

ترفعنانِّ
ادعولي بالنجاح في البكالوريا
 
أعلى