المسؤولون هم أعداء الإسلام بصفة عامّة والرّافضة بصفة خاصّة،
أمّا أعداء الإسلام، فيرون سرعة إنتشار الدين الحقّ الذي يهدّد مصالحهم الدنيويّة، فلا يمكن أن يبقوا يتفرّجون؛
وأمّا الرّافضة فقد باعوا دينهم إبتغاء ربح يرجونه في الدّنيا، ومنهم من باع دينه بدنيا غيره من الكفّار الذين يستعملونه لضرب الإسلام من الدّاخل،
ولكن الله يقول:
{إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَذَكَرُوا اللَّهَ كَثِيراً وَانتَصَرُوا مِن بَعْدِ مَا ظُلِمُوا وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ **الشعراء227