إمام خطيب بجامع أنس بن مالك بالمدينة الجديدة بن عروس و جامع خديجة بالكرم
ولد الشيخ عبد الناصر الخنيسي في 19 سبتمبر 1961 بصفاقس و زاول تعليمه الثانوي بمعهد 09 أفريل بصفاقس كما زاول تعليمه العالي بكلية العلوم الإقتصادية و التصرف بصفاقس .
و إلتحق بالمدرسة القرآنية بسكرة تونس لصاحبها رحمه الله الشيخ حسن الورغي حيث حفظ القرآن الكريم على يد العديد من الشيوخ و تحصل على شهادة حفظ القرآن من الشيخ عبد المجيد زروق كما تلقى الفقه المالكي عن الشيخ محمد بن عمر و تلقى علوم العقيدة و التوحيد و التفسير و غيرها من العلوم الشرعية من العديد من الشيوخ و يدرس بالعديد من المدارس القرآنية بتونس .
الشيخ له العديد من المؤلفات منها :
- أمراض القلوب و معاصي الجوارح
- في أسرتنا مجد لأمتنا
- فقه العبادات و ثمرة الطاعات
الدين القويم في الخلق السليم
أخيرا الشيخ له موقعه الخاص بإسمه فيه كل محاضراته و دروسه و خطبه الدينية.
تاريخ مكان الولادة : 31/07/1962 بتونس الشهادة الجامعية: وثيقة إنهاء الدراسة الشرعية العربية في معهد جمعية الفتح الإسلامي بدمشق للعام الدراسي 1990_1991بدرجة ممتاز
المهام التي كلف بها:
التدريس بمعهد جمعية الفتح الإسلامي بدمشق خلال العامين الدراسيين 1991-1992و1992-1993
إمام بجامع سعد بن معاذ بدمشق من 1/10/1988 إلى 1/07/1993
إمام خطيب بجامع سيدنا علي بن أبي طالب بقرية "خربة الشباب" بدمشق
إمام خطيب بجامع التوبة والغفران بمعتمدية منوبة من
01/09/2008
يدرس حاليا في عديد المدارس القرآنية وله مجموعة من الدروس في علم التوحيد بعديد المساجد بالعاصمة
الشيخ محمد مشفر من مواليد 25/09/1962 بتونس الحلفاوين .
- مدرس مختص بالتجويد و القراءات السبعو العشر
- أمين مال رابطة الجمعيات بتونس
- مكلف برسكلة أئمة الخمس والجمعة في مادة التجويد و القراءات
- مكلف برسكلة المتسابقين الدوليين بالمعهد الأعلى للشريعة
- عضو لجنة تحكيم دولي و محلي بالمسابقات القرآنية
نعم شكرا للمعلومات القيمة عن فضيلة السيد الشيخ الأستاذ محمد مشفر . شكرا لك سيد weldchabacha . السيد الشيخ الأستاذ محمد مشفر رائع حقا إنه شرف للبلاد التونسية .
الشيخ سليم أبو أحمد أيوب يبلغ من العمر 30 عاما هاجر لفرنسا منذ 4 سنوات لشدة المضايقات عليه ثم عاد مطرودا قبل عام و بقي مطلوبا عند المجرمين من النظام السابق إلى أن فرج الله عليه و على بقية المسلمين بسقوط ذلك النظام.
قال الشيخ أبو أيوب التونسي عندما سئل عن سيرته الذاتية :
"إلقاء الدروس و الخطب ليس بالأمر الهين كما يعتقده البعض .وهو تكليف و أمر عظيم و الدعوة إلى التوحيد من أهم المهمات و أوجب الواجبات و لو لا قلة الدعاة إلى الحق و كثرة المخالفين المميعين لدين الله لما كان العبد الفقير ليجلس هذا المجلس و يصعد المنابر و يذود عن شريعة تتلاطم على صخورها أمواج العلمانية و الديموقراطية و الإرجاء و قد إستفتيت الشيخ "الخطيب الإدريسي" في الهجرة أو الدعوة فأفتاني بوجوب البقاء و الدعوة إلى التوحيد فنسأل الله أن نكون لبنة في أساس الدولة الإسلامية العائدة بإذن الله"
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.