مع تواصل صمت عائلة النجم: هل يكفي عقب سيجارة لإحراق صورة "زي

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

DJ_MiX

نجم المنتدى
إنضم
15 أوت 2008
المشاركات
3.785
مستوى التفاعل
8.414
:besmellah2:



BN6272zeied.jpg


رافقت خبر الافراج عن حاتم الطرابلسي وأسامة السلامي فرحة عارمة جالت تونس من شمالها الى جنوبها ومزقت كل الالوان والانتماءات وعكست المحبة الخالصة التي يكنها جمهور الكرة لهذا الثنائي الذي قدم الكثير للكرة التونسية لذلك كان من الصعب ان يهضم جمهور الكرة فكرة تواجدهما وراء القضبان رغم اقتناع الجميع بان المذنب يجب أن ينال جزاءه مهما علا شأنه وكبر اسمه...
فرحة كانت يمكن ان تكون أكبر لو كان قرار الافراج عن الطرابلسي والسلامي شمل اسما آخر كثيرا ما تغنى به التونسيون ونعني زياد الجزيري الذي يبقى من بين اللاعبين القلائل في تونس الذي توحدت حوله الصفوف واقتلع آهات الاعجاب من حناجر "المكشخين" و"الكلوبيستية" على حد السواء...
زياد الجزيري هو استثناء في كرة القدم التونسية لانه الوحيد تقريبا من بين زملاء جيله الذي لعب لاجل المريول ومن أجل النجمة والهلال...زياد الجزيري شئنا ام ابينا سيظل اسما يوشح صدر الراية الوطنية وسيظل نقشا عالقا بالكاس الافريقية الاغلى في تاريخ الكرة التونسية..ولمن خانته الذاكرة عليه ان يستحضر دموع الجزيري في مباريات كأس امم افريقيا 2004 وفي مباراة المغرب الفاصلة المؤهلة الى مونديال 2006...تقاسيم وجه الجزيري في مباراة السعودية أثناء المونديال تكفي مؤونة التعليق...
في العشرية الاخيرة يبقى زياد الجزيري اللاعب الاقرب الى قلوب كل التونسيين بفضل عطائه الغزير وروحه القتالية واصراره الكبير على تحقيق الفوز وتشريف القميص الذي يرتديه لذلك فالخطاب الذي يلوكه البعض الآن على طرفي نقيض فالجزيري في عيون الجماهير ليس هو نفسه في عيون المسؤولين...
قد يكون الجزيري أخطا وهذا اقرب الى الواقع بما انه بقي تحت قبضة العدالة لكن من الجحود والنكران ان تمسح بقايا سيجارة ملوثة (في انتظار التأكيد) مسيرة كاملة للاعب قدم الكثير للكرة التونسية وكان على الدوام محاربا على أرضية الميدان ومن العيب ان يأفل نجم الجزيري في غفلة منا بعد ان كان بالامس القريب ساطعا يلامس عنان السماء...
كنا ننتظر من هيئة النجم الساحلي على الاقل على اعتبارها العائلة الثانية لزياد الجزيري ان تقف الى جانب ابنها في محنته هذه وان تقدم له كل الدعم الى حين اتضح الرؤية بشأنه وتأخذ العدالة مجراها لكننا لم نسمع من كمون وجماعته أي موقف رسمي يساند ويدعم الجزيري واكتفت هيئة الدكتور بالتعبير في سريرتها عن حزنها لهذا المصاب الجلل الذي لحق بعائلة النجم ولم تأت التحركات سوى من جماهير النجم الوفية التي أكدت مرة أخرى عشقها للنجم وابنائه هذا الصرح الكروي الكبير...
جماهير النجم تجمهرت أمس أمام مقر المحكمة ولم يتسن إخراج الجزيري من هناك سوى بعد تدخل قوات الجيش الوطني والاكيد ان الجزيري القابع في سيارة الايقاف لمس هذا التعاطف الشعبي الكبير وأيقن ان مكانته محفورة في قلوب جمهور الكرة أما البقية فسننتظر ان يستيقظوا من سباتهم عسى أن تتحرك سواكنهم قبل فوات الأوان...
ملف زياد الجزيري هو الآن بين أياد أمينة ولن ينال سوى ما يستحقه لان ثقتنا في القضاء التونسي كبيرة لكننا لا نخفي أملنا في ان تزول هذه الغمة وان تكون مجرد سحابة صيف عابرة لان الجزيري يستحق منا على الاقل كلمة طيبة اعترافا بالجميل وتخفف عنه مصابه خصوصا في هذا الظرف الحرج...




attounissia.jpg

 
ليس هناك أحد فوق القانون لو كان مذنب فعليه أن يعاقب و العقاب يجب أن يكون مضاعف بما أنه كان قدوة للعديد من الرياضيين الصغار ولكن المتهم إلا الان بريئ إلا أن تثبت إدانته و ما علينا سوى أن نتمني له الخير
 
زياد كلوشار كبير .... و وصمة عار على تاريخ النجم ان يكون هو مسؤول في هذا الفريق العريق
 
:besmellah2:


IMG_84179103_6163.jpg


أطلق قاضي التحقيق في المحكمة الابتدائية بسوسة سراح أسامة السلامي و حاتم الطرابلسي وأوقف زياد الجزيري
في ما سمي بقضية المخدرات.
وكان أسامة السلامي أول من تم عرضه على حاكم التحقيق الذي حقق معه لمدة 40 دقيقة قبل ان يأمر بإطلاق سراحه .
30 دقيقة مع الطرابلسي
بعد السلامي جاء الدور عل حاتم الطرابلسي الذي استمع اليه حاكم التحقيق لمدة 30 دقيقة قبل ان يأذن باطلاق سراحه.
إيقاف زياد الجزيري
ثم جاء الدور على زياد الجزيري الذي استمع إليه قاضي التحقيق لمدة أكثر من ساعة قبل أن يصدر في شأنه بطاقة ايداع في السجن المدني بالمسعدين في انتظار استكمال البحث.
ويتواصل ايقاف الجزيري نظرا لان وضعه مختلف عن السلامي والجزيري.
أحباء وأصدقاء السلامي
في الموعد
حضر إلى المحكمة الابتدائية أصدقاء أسامة السلامي من أحباء النادي الافريقي و عبروا عن سعادتهم الكبيرة باطلاق سراحه .
الطرابلسي يضحك
حاتم الطرابلسي كان واثقا من براءته حتى انه دخل الى قاعة حاكم التحقيق وهو يبتسم وغادرها كذلك مبتسما.
الجزيري يبكي والحاضرون يصرخون: يا زياد ربّي معاك
أما زياد الجزيري ولما دخل إلى قاعة حاكم التحقيق فكان متأثرا جدا وكان أصدقاؤه يصيحون «يا زياد ربي معاك».
والدة زياد الجزيري كانت حاضرة أيضا وكانت متاثرة جدا وتريد في كل لحظة معرفة مصير ابنها.
بين المكشر و بوقديدة
حضر من اصدقاء زياد الجزيري من لاعبي النجم الرياضي الساحلي كل من محمد المكشر وزياد الجزيري.
زغاريد
عند خروج كل من اسامة السلامي وحاتم الطرابلسي بحالة سراح علت الزغاريد من النسوة الحاضرات امام مقر المحكمة .
عروس ينوب
حضر عديد المحامين الى مقر المحكمة الابتدائية بسوسة يتقدمهم كل من الاستاذ منصف عروس الذي سخرته الجامعة التونسية لكرة القدم للترافع عن اللاعبين بحكم انهم كانوا عناصر دولية في المنتخب الوطني . وكذلك الاستاذ كمال بن خليل الذي ينوب عن اسامة السلامي بحكم انه احد لاعبي النادي الافريقي.
على القيس
لم يغادر كل من اسامة السلامي و حاتم الطرابلسي مباشرة الى منزليهما وانما تم اقتيادهما الى احد المراكز الامنية في سوسة للقيام بالقيس وهو اجراء لابد منه في مثل هذه الحالات خاصة.
هدوء
كان الاحتياط الأمني لافتا في محيط المحكمة الابتدائية بسوسة نظرا لحساسية القضية غير ان الجموع انفضّت بهدوء اثر نهاية التحقيق.
أي مصير للجزيري؟
سؤال يطرح اليوم حول المصير المنتظر لزياد الجزيري وقد حاولنا ان نحصل عن اجابة من الاستاذ منصف عروس الذي صرح لنا : «لقد ابقى حاكم التحقيق على زياد الجزيري بحالة ايقاف بالنظر الى ان بعض الاحكام التكميلية تتطلب مواصلة ايقافه ونتمنى ان لا يطول الايقاف».
من جانب اخر قال لنا الاستاذ منصف عروس انه لا يمكن الدخول في تفاصيل الملف لانه ما يزال قيد التحقيق.



2-2.gif



 
khouya kén mathloum rabi khaliss wa7lou 3ib ki nétahmou la3béd khali él 3adéla tékhith majraha wkénou khatir rabi yfarij 3lih
 
mafama 7ad fou9 l9anoun !! wken 5atih rabbi ifarej 3lih !! a7na na3ch9ouh fil koura ama fi 7yetou l5assa mahouch sghir yit7amel mas2oulitou
 
:besmellah2:



BN6272zeied.jpg


رافقت خبر الافراج عن حاتم الطرابلسي وأسامة السلامي فرحة عارمة جالت تونس من شمالها الى جنوبها ومزقت كل الالوان والانتماءات وعكست المحبة الخالصة التي يكنها جمهور الكرة لهذا الثنائي الذي قدم الكثير للكرة التونسية لذلك كان من الصعب ان يهضم جمهور الكرة فكرة تواجدهما وراء القضبان رغم اقتناع الجميع بان المذنب يجب أن ينال جزاءه مهما علا شأنه وكبر اسمه...
فرحة كانت يمكن ان تكون أكبر لو كان قرار الافراج عن الطرابلسي والسلامي شمل اسما آخر كثيرا ما تغنى به التونسيون ونعني زياد الجزيري الذي يبقى من بين اللاعبين القلائل في تونس الذي توحدت حوله الصفوف واقتلع آهات الاعجاب من حناجر "المكشخين" و"الكلوبيستية" على حد السواء...
زياد الجزيري هو استثناء في كرة القدم التونسية لانه الوحيد تقريبا من بين زملاء جيله الذي لعب لاجل المريول ومن أجل النجمة والهلال...زياد الجزيري شئنا ام ابينا سيظل اسما يوشح صدر الراية الوطنية وسيظل نقشا عالقا بالكاس الافريقية الاغلى في تاريخ الكرة التونسية..ولمن خانته الذاكرة عليه ان يستحضر دموع الجزيري في مباريات كأس امم افريقيا 2004 وفي مباراة المغرب الفاصلة المؤهلة الى مونديال 2006...تقاسيم وجه الجزيري في مباراة السعودية أثناء المونديال تكفي مؤونة التعليق...
في العشرية الاخيرة يبقى زياد الجزيري اللاعب الاقرب الى قلوب كل التونسيين بفضل عطائه الغزير وروحه القتالية واصراره الكبير على تحقيق الفوز وتشريف القميص الذي يرتديه لذلك فالخطاب الذي يلوكه البعض الآن على طرفي نقيض فالجزيري في عيون الجماهير ليس هو نفسه في عيون المسؤولين...
قد يكون الجزيري أخطا وهذا اقرب الى الواقع بما انه بقي تحت قبضة العدالة لكن من الجحود والنكران ان تمسح بقايا سيجارة ملوثة (في انتظار التأكيد) مسيرة كاملة للاعب قدم الكثير للكرة التونسية وكان على الدوام محاربا على أرضية الميدان ومن العيب ان يأفل نجم الجزيري في غفلة منا بعد ان كان بالامس القريب ساطعا يلامس عنان السماء...
كنا ننتظر من هيئة النجم الساحلي على الاقل على اعتبارها العائلة الثانية لزياد الجزيري ان تقف الى جانب ابنها في محنته هذه وان تقدم له كل الدعم الى حين اتضح الرؤية بشأنه وتأخذ العدالة مجراها لكننا لم نسمع من كمون وجماعته أي موقف رسمي يساند ويدعم الجزيري واكتفت هيئة الدكتور بالتعبير في سريرتها عن حزنها لهذا المصاب الجلل الذي لحق بعائلة النجم ولم تأت التحركات سوى من جماهير النجم الوفية التي أكدت مرة أخرى عشقها للنجم وابنائه هذا الصرح الكروي الكبير...
جماهير النجم تجمهرت أمس أمام مقر المحكمة ولم يتسن إخراج الجزيري من هناك سوى بعد تدخل قوات الجيش الوطني والاكيد ان الجزيري القابع في سيارة الايقاف لمس هذا التعاطف الشعبي الكبير وأيقن ان مكانته محفورة في قلوب جمهور الكرة أما البقية فسننتظر ان يستيقظوا من سباتهم عسى أن تتحرك سواكنهم قبل فوات الأوان...
ملف زياد الجزيري هو الآن بين أياد أمينة ولن ينال سوى ما يستحقه لان ثقتنا في القضاء التونسي كبيرة لكننا لا نخفي أملنا في ان تزول هذه الغمة وان تكون مجرد سحابة صيف عابرة لان الجزيري يستحق منا على الاقل كلمة طيبة اعترافا بالجميل وتخفف عنه مصابه خصوصا في هذا الظرف الحرج...




attounissia.jpg


فاش يحكي هالمتخلف ؟؟؟ علا راسو ريشة هالجزيري ؟؟؟ القانون فوق الكل !!!
آنا وطنية و آنا خزعبلات ؟؟؟ لعب بلاش؟؟؟ يقبض في الملاين دون الوساطات؟؟
بينما غيرو يرقد عالأرض و جيعان في كرشو !!! آش باش تردوهم هالكوارجية
يبيضو في الذهب هاو بان العرض الي هم خماج ومجرمين!!!! برا خرجو مالحبس أما
خرج معاه المجرمين الكل !!! توا انت راجل وعامل روحك متثقف حرام فيك الشهادة
الي خذيتها؟؟؟ تدافع على مجرم وغبار يبيع في السموم لشباب البلاد!!!! كان غايضك
حالو برا ونسو وطير الوحشة !!!!!!!! عباد ماتحشمش !!! الطيور على أشكالها تقع!!!!

 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى