• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

أخر .... من ملياردير مصري

ابن الجنوب

عضو مميز بالمنتدى العام
إنضم
11 جوان 2007
المشاركات
2.174
مستوى التفاعل
1.505
أعلن الملياردير المصري نجيب ساويرس، الثلاثاء 6-11-2007، نيته إنشاء قناتين تلفزيونيتين جديدتين،
لمواجهة ما وصفه بتزايد النزعة الدينية المحافظة اجتماعياً ودينياً في مصر.
وعبّر ساويرس، الذي يلقب بامبراطور الاتصالات، وهو مسيحي قبطي تبلغ ثروته 10 مليارات دولار، عن قلقه من تزايد عدد المحجبات في البلاد،للتحقق من الخبر راجع موقع العربية نت
http://www.alarabiya.net/articles/2007/11/07/41350.html


.......................لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

منقوووووووووووووول
 
الميلياردار له قضية متحمس لها و يريد أن يخدمها بما يستطيع ، ونحن لنا قضايانا فلنتحمس لها ولا نبقى نتحسر من هذا و ذاك ، و الشاطر من يفوز
 
الميلياردار له قضية متحمس لها و يريد أن يخدمها بما يستطيع ، ونحن لنا قضايانا فلنتحمس لها ولا نبقى نتحسر من هذا و ذاك ، و الشاطر من يفوز

bien dit mon ami
 
l'article est tres orienté , j'ai entendu parler que l'histoire n'est pas exactement comme ca
 
لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم


يُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ

التوبة 32
 
لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
 
حسبى الله ونعم الوكيل
 
الميلياردار له قضية متحمس لها و يريد أن يخدمها بما يستطيع ، ونحن لنا قضايانا فلنتحمس لها ولا نبقى نتحسر من هذا و ذاك ، و الشاطر من يفوز
:satelite::satelite::satelite::satelite:
 
اولا شكراااااااااا
ثانيا لانجيب ولا ابوه يقدر يعمل اى شيئ
وكلنا نعرف الطوفان المصرى لما يهيج حتى لو كان اعلى ساطة
 
لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم


يُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ

التوبة 32

و نعم الإجابة !
أريد أن أبين بأن هذا الملياردير و العديد ممن مثله في مصر و لبنان بالدرجة الأولى يمتلكون أكثر من 230 قناة فساد فضائية! و هذه القنوات هي أصل ثرواتهم و بالطبع يقلقهم الإلتزام و يهدد ثرواتهم بالزوال
ربما يعتقد luliano أن هذا ليس صحيح و لكن لو تعرفت على مدى حقد الأقباط و المسيحيين العرب على الإسلام و كيدهم لرأيت أن شيئا كهذا هو ليس بالمبالغة و إنما هو عادي جدا
 
أعلى