superviseur
كبار الشخصيات
- إنضم
- 28 سبتمبر 2010
- المشاركات
- 11.953
- مستوى التفاعل
- 36.085
رقم جديد سيدخل سجل الأرقام المسجلة في انتخابات 23 أكتوبر القادم ويتمثل في الكمية الكبيرة من الشموع التي ستخصصها الهيئة العليا المستقلة للانتخابات خلال هذا الموعد.
قد تذهب بعض القراءات إلى أن في الأمر أبعادا رمزية لا تخلو من إيحاءات للاحتفالية أو لأجواء الطقوس الروحانية المتعارف خلالها على استعمال الشموع.
والاستثناء في هذا التوظيف أو فرضية استعمال هذه المادة "التنويرية" يأتي في إطار حرص الهيئة العليا المستقلة للانتخابات على انجاح سير انتخابات المجلس التأسيسي باعتبارها حدثا تاريخيا هاما وحاسما في بلادنا، ضبطت وأعدت كل المستلزمات الإجرائية والعملية لتجرى الانتخابات على النحو المنتظر.
لذلك تم اتخاذ جميع الاحتياطات اللازمة تحسبا لأي طارئ من شأنه أن يؤثر في سير ومجرى الحدث بتسخير كل الآليات اللوجستية والتقنية والعملية.
وبالتالي ستخصص علبة شموع إن لم يكن أكثر داخل كل مكتب إقتراع علما أن هناك ما يقارب 7213 مكتب اقتراع بكامل تراب الجمهورية.
ومدعاة الالتجاء إلى فرضية استعمال الشموع هو أن العملية الانتخابية تجرى من الساعة السابعة صباحا إلى السابعة مساء.
كما أنه من المنتظر أن تحتضن نفس المكاتب عمليات الفرز في مرحلة ثانية قبل نقل الصناديق إلى مراكز التجميع في مرحلة ثالثة من نفس اليوم.
لذلك فإن الشموع هي الحل أو البديل الذي وجدته الهيئة تحسبا لفرضية انقطاع الكهرباء عن المكاتب أو مراكز التجميع تحت أي داع أو سبب.
قد تذهب بعض القراءات إلى أن في الأمر أبعادا رمزية لا تخلو من إيحاءات للاحتفالية أو لأجواء الطقوس الروحانية المتعارف خلالها على استعمال الشموع.
والاستثناء في هذا التوظيف أو فرضية استعمال هذه المادة "التنويرية" يأتي في إطار حرص الهيئة العليا المستقلة للانتخابات على انجاح سير انتخابات المجلس التأسيسي باعتبارها حدثا تاريخيا هاما وحاسما في بلادنا، ضبطت وأعدت كل المستلزمات الإجرائية والعملية لتجرى الانتخابات على النحو المنتظر.
لذلك تم اتخاذ جميع الاحتياطات اللازمة تحسبا لأي طارئ من شأنه أن يؤثر في سير ومجرى الحدث بتسخير كل الآليات اللوجستية والتقنية والعملية.
وبالتالي ستخصص علبة شموع إن لم يكن أكثر داخل كل مكتب إقتراع علما أن هناك ما يقارب 7213 مكتب اقتراع بكامل تراب الجمهورية.
ومدعاة الالتجاء إلى فرضية استعمال الشموع هو أن العملية الانتخابية تجرى من الساعة السابعة صباحا إلى السابعة مساء.
كما أنه من المنتظر أن تحتضن نفس المكاتب عمليات الفرز في مرحلة ثانية قبل نقل الصناديق إلى مراكز التجميع في مرحلة ثالثة من نفس اليوم.
لذلك فإن الشموع هي الحل أو البديل الذي وجدته الهيئة تحسبا لفرضية انقطاع الكهرباء عن المكاتب أو مراكز التجميع تحت أي داع أو سبب.