• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

خبر عاجل سقوط أكثر من 100 قتيل في انفجار خزان للوقود في سرت

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
الآن فقط تبدأ المعاناة الحقيقة للشعب الليبي....عراق جديد و حرب أهلية و فقر متزايد و قتل متواصل ... يعقبها بعد سنوات تقسيم عنصري لثلاثة أقاليم...
c est une honte ce genre de commentaire inhumain :no::no:..la haine envers le peuple libyen t as rendu aveugle
 
... لذلك فقد قرّر قسم كبير من الليبيين الانخراط في المقاومة احتراما لشهدائهم و تحريرا لليبيا من خفافيش الظلام
ca c est bien le reve que tu as fais hier soir ..maintenant il faut se réveiller
 
الآن فقط تبدأ المعاناة الحقيقة للشعب الليبي....عراق جديد و حرب أهلية و فقر متزايد و قتل متواصل ... يعقبها بعد سنوات تقسيم عنصري لثلاثة أقاليم...

نسئل الله أن يصلح حالهم
 
عدد الشهداء في ليبيا جاوز 50 ألف شهيد. و قد سقط أغلبهم بقصف الناتو و بإٍرهاب العصابات التكفيرية الإجراميّة...
نمشي معاك يا " عروبة "
:easter:
هل تقر إذا بأن " الأقلية " قتلها المجرم و زبانيته أم لا ؟؟؟


و بكم تقدر هذه " الأقلية " لو تكرمت ؟؟؟

:dance:
 
أعتقد أنّ الحادث عمليّة نوعيّة للمقاومة الليبية و قد استهدف فيه متمرّدو الناتو بعد التمثيل بجثث الشهداء و عدم تسليمهم لذويهم
إذا كانت الأمر كذلك لماذا لم نرى سبقا صحفيا من مصادرك " المطلعة " و " الميدانية " و " الموثوقة " على غرار قناة الرأي و سفن دايز نيوز

:easter::easter::easter:

 
ca c est bien le reve que tu as fais hier soir ..maintenant il faut se réveiller





:besmellah2:









وثيقة رسمية عن مصطفى عبد الجليل في إعدام 32 سجينا ليبيا













طرابلس / فيما يبدو أنها المسمار الأول في نعش الفوضى السياسية القادمة في ليبيا بدأ الإعلام الموالي للقذافي في نشر ونبش تاريخ قيادات الثورة الليبية الحالية فقد كشفت وثيقة رسمية صادرة عن مصطفى عبد الجليل وزير العدل في عهد نظام القذافي، عن تورّط هذا الأخير في إعدام 32 سجينا ليبيا، بعد أن مكثوا في السجن 13عاما، وجاء في الوثيقة وهي مراسلة رسمية صادرة عن وزير العدل في عهد القذافي أن هذا الأخير حكم على السجناء بالإعدام رميا بالرصاص في جوان 2008 وفقا للشروق الجزائرية .

وحسب المراسلة التي كانت موجهة إلى رئيس الحكومة أو ما كان يعرف بأمين اللجنة الشعبية العامة في نظام معمر القذافي، فإن الأحكام الصادرة شملت 187 سجين، تم اعتقالهم سنة 1995، حيث تمت معاقبة 32 سجينا بالإعدام رميا بالرصاص، فيما حكم بالمؤبد على 50 منهم بالحكم المؤبد، وحكم على 15سجينا بأحكام متفاوتة تتراوح بين السجن لخمس عشرة سنة وخمس سنوات. وأشارت المراسلة بوضوح إلى أن تنفيذ هذه الأحكام سيتولاها أمن الدولة، وهو ما يشير إلى أن هذه الأحكام قد تم تنفيذها فعليا.

ويعد مصطفى عبد الجليل وهو الرجل الأول في النظام الحالي اللّيبي، من بين أهم رموز نظام القذافي، غير أنه اكتسب شرعية في أوساط الثوار باعتباره أول شخصية رسمية مهمة تعلن انشقاقها عن القذافي وانضمامها للثورة.

غير أن مناصبه العالية في عهد القذافي ووجوده على رأس وزارة العدل التي أصدرت آلاف الأحكام الجائرة ضد المعارضين اللّيبيين، قد تفتح عليه أبواب جهنم في الأيام المقبلة، خصوصا في التناقضات التي بدأت تظهر على الساحة الليبية بين قيادات الانتقالي الليبي والثوار في الميدان.

ومن بين أهم الملفات السوداء في ماضي مصطفى عبد الجليل ملف الممرضات البلغاريات، حيث لعب الرجل دورا مهما في الفبركة التي قام بها القذافي للتغطية على الوضعية الحرجة للمستشفيات الليبية، حيث كان عبد الجليل حينها رئيس محكمة الاستئناف التي أكدت حكم الإعدام الصادر في حق الممرضات، وقد تمت مكافأته على هذا الدور في القضية بترقيته إلى وزير للعدل.

ومن بين أهم الشخصيات التي لعبت دورا محوريا في محاكمة الممرضات البلغاريات موسى كوسة، وعبد الفتاح يونس، وإدريس لاغا، وكلها شخصيات انشقت عن نظام القذافي وانضمت للثوار.
 
الخشية أن تكون عملية مدبرة من قبل أنصار القذافي وهذا ما يخشاه الشعب الليبي الشقيق وبذلك تنتشر الفتنة في البلاد ويصبح الاستقرار مهددا
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى