•• الجزيرة تحتفل بالذكرى 15 لانطلاقتها ••

S.DALI

كبار الشخصيات
إنضم
19 أوت 2008
المشاركات
72.825
مستوى التفاعل
105.328
917922besmellah.gif


731589fasla.png


1_1094044_1_34.jpg


تحتفل شبكة الجزيرة الإعلامية مساء الثلاثاء الأول من نوفمبر/تشرين الثاني 2011 بالذكرى الخامسة عشرة لانطلاقتها في حفل خاص في العاصمة القطرية الدوحة، تحت رعاية رئيس مجلس إدارة الشبكة الشيخ حمد بن ثامر آل ثاني، والمدير العام الشيخ أحمد بن جاسم آل ثاني، وبحضور العديد من الضيوف والشخصيات الهامة.

وسيشهد الحفل -الذي ينظم لأول مرة خارج مقر الشبكة- تكريم نحو 400 موظف من العاملين في مختلف قطاعات الشبكة وقنواتها، ممن أكملوا خمس سنوات فيها، مع تكريم خاص لأولئك الذين عايشوا انطلاقة الجزيرة قبل عقد ونصف.

ويعمل فريق كبير من فنيي الجزيرة ومخرجيها -بقيادة المخرجيْن رمزان النعيمي وخالد الخميري- منذ فترة على بناء ديكورات ضخمة في مكان الاحتفال، الذي سيعتمد على أحدث تقنيات الإضاءة والإبهار البصري، وستتخلله مفاجآت عديدة، ويذاع على قناة الجزيرة مباشر نحو الساعة السابعة من مساء الثلاثاء (بتوقيت الدوحة).

وتسبق الاحتفال الرئيسي بعض الفعاليات المصاحبة، حيث سيفتتح على هامشه معرض للفن التشكيلي تحت عنوان: "الجزيرة.. الفن الثامن"، يشارك فيه عدد من الرسامين والفنانين التشكيليين من قطر والعالم، ويضم أكثر من ثلاثين لوحة من مختلف مدارس الفن التشكيلي.

كما سيشهد الحفل إطلاق كتاب بعنوان: "الجزيرة.. قصة نجاح"، يقدم أكثر من ثمانين من القصص المميزة التي عرضتها شاشة القناة منذ انطلاقها، ويكتبها من كانوا جزءاً من القصة، من مراسلي وصحفيي الجزيرة، كما يعرض الكتاب -الذي سيصدر باللغتين العربية والإنجليزية- لتطور الشبكة وقنواتها المختلفة، وتشارك فيه نخبة من المفكرين والكتاب، من بينهم ديزموند توتو، وروبرت فيسك، وأحمد داود أوغلو، ويوسف زيدان.

وسيتخلل الحفل الرئيسي عرض لفيلم خاص عن الجزيرة أنتجته إدارة الإبداع الفني في القناة بتقنية ثلاثية الأبعاد، كما ستعرض أهم البروموهات التي قدمتها الجزيرة خلال مسيرتها طوال عقد ونصف، مع مقاطع مصورة لكواليس الفعاليات التي تحيي ذكرى الجزيرة هذا العام، من مسرح وأوبريت وفن تشكيلي وشعر وغيرها، بالإضافة لمقاطع من مختلف قنوات الشبكة، وآراء مصورة لبعض الشخصيات عن الجزيرة، وتمكن متابعة هذه الفعاليات كذلك على الموقع الإلكتروني الخاص بالحفل www.aljazeerastory.net.

وسيتولى تقديم الحفل الرئيسي والربط بين فقراته المذيعان محمد كريشان ورولا إبراهيم، وسيبدأ بكلمتين بهذه المناسبة لكل من رئيس مجلس إدارة الشبكة ومديرها العام، على أن يختتم بإعلان أسماء الفائزين في مسابقة التصوير الضوئي، وتكريم خاص لبعض الشخصيات التي كانت حاضرة في أهم التغطيات الإخبارية لقناة الجزيرة.

ولتزامن الذكرى هذا العام مع تحولات في الساحة العربية، وميلاد مرحلة جديدة كانت الجزيرة حاضرة في كل إرهاصاتها، حرص منظمو الاحتفالية على استحضار روح الحرية في كل الفعاليات التي ستتضمنها احتفالية الجزيرة بمناسبة مرور 15 عاماً على انطلاقها، واختير لها شعار: "الجزيرة.. الخبر والرأي والوعي".

وبالإضافة للحفل الرئيسي، تشمل الفعاليات معرضاً للفن التشكيلي ومسرحية و"أوبريت" غنائيا وأمسية شعرية، كما سيتم إصدار كتب ومجلة خاصة، إضافة لندوة ينظمها مركز الجزيرة للدراسات عن دور الجزيرة وتأثيرها خلال 15 سنة.

1015111410525mmkbrsop4hd2eitul.png

 
731589fasla.png


1_1094044_1_34.jpg


ب15سنة من الإعلام..15 سنة منذ انطلاق الجزيرة كقناة إخبارية٬ هذه القناة التي لا يمكن لاحد ان ينكر أنها كانت علامة فارقة في فضاء الإعلام العربي –إن كان ذلك إيجابا أو سلبا
تمكنت الجزيرة خلال هذه المدة من تكوين إمبراطورية إعلامية لتحتل بذلك الصدارة و قد اختارت القناة أن تحتفل على طريقتها بهذه المسيرة
تضمن برنامج الاحتفال العديد من المحطات و لنرى شعارا آخر إلى جانب شعارها المعهود٬ و تمثل شعار الاحتفالية في "15 سنة..الفكر..الرأي..الوعي" و لابد أن هذه الكلمات تعتبر جوهرية لأي إعلام ناجح

برنامج "وجه جديد"

تم اليوم تكريم أول فائز بلقب وجه جديد لمسابقة التقديم و ينتظر أن يتم استعراض الجزء الثاني من البرنامج لاختيار أحسن مراسل تلفزيوني.
و لابد من القول أن الجزيرة و –كالعادة- كان لها السبق من خلال توظيف خصائص برامج تلفزيون الواقع باعتبار اختيارها لثلة من الشباب العربي و تدريبهم و إعطائهم الفرصة لتحسين أدائهم و مواجهة الكاميرا.
وهي تجربة من المفيد الاقتداء بها في تونس حتى يتحصل خريجي معهد الصحافة و علوم الإخبار على تدريب و تكوين و عدم الاكتفاء بالدروس النظرية

ندوة بحثية

سيتم يومي 31 أكتوبر و 01 نوفمبر عرض فعاليات الندوة البحثية التي ينظمها مركز الجزيرة للدراسات بالتعاون مع معهد الدبلوماسية العامة بجامعة كاليفورنيا.
و ستتمحور هذه الندوة حول مدى التزام الجزيرة بالمعايير المهنية على مستوى تقديم الخبر و السبق الإعلامي و خاصة مدى التزامها بالموضوعية٬ إضافة إلى مدى تمكن برامجها الحوارية من تقريب الصورة للمشاهد
و تعتبر عملية التقييم هذه مهمة فهي أساسية للتقدم و لمعرفة مواقع الخلل و تجاوزها

شاعر الحرية

و ستختتم فعاليات احتفالية الجزيرة بمرور 15 سنة منذ انطلاقها بتتويج ثلاثة شعراء من بين 12 شاعرا و منحهم درع الحرية.
اللافت للنظر في هذه المسالة غياب شاعر يمثل تونس٬ باستثناء فرقة شمس الموسيقية التونسية التي ستكون حاضرة٬ و هنا نتساءل ا ليس لدينا شعراء شبابا في تونس يعبرون عن ثورتهم التي افتتحت الربيع العربي؟ أم أن الجزيرة اعتبرت ان الثورة التونسية هبت لأسباب أخرى ليس من بينها الحرية؟

1015111410525mmkbrsop4hd2eitul.png

 
731589fasla.png

1_1094044_1_34.jpg




مع الجزيرة .. نلتقي من جديد


حبّات المطر تطرق نافذة الشقة بقوة، زجاج سميك يفصلني عن شتاء باريس، أكاد انتهي من آخر التوصيلات بين التلفاز وجهاز الاستقبال. إلى الشرق -حيث الأهل والوطن- أيمّم وجه ذلك الطبق اللاقط الكبير داخل الصالة. رغم تعدد القنوات، أجدني مدفوعاً هذه المرة بالسعي لمشاهدة هذه القناة فقط.. لحظات من الترقب وضبط التردد.. ها هي الشارة تأتي كرة ذهبية من بعيد .. أكاد أغوص معها إلى الأعماق قبل أن نخرج معاً.. هي شارة لقناة فضائية اسمها الجزيرة، لم يكن يسمع بها الفرنسيون كثيراً تلك الأيام، وأنا طالب للدراسات العليا وواحد من آلاف العاملين في شركة قطر للغاز، التي لم تكن حينئذ تصدّر الغاز.. كان ذلك عام ألف وتسعمئة وستة وتسعين.

تنقضي أربعة عشر عاماً من أعمارنا، تجمعنا باريس من جديد، هذه المرة في فندق، حيث تتزامن زيارتي مع المباراة النهائية لمونديال جنوب أفريقيا .. يعود الطالب في مهمة رسمية مديراً لمجموعة الهندسة والمشاريع في ذات الشركة التي ستحتفل لاحقاً من ذلك العام بوصول قطر إلى هدفها بإنتاج وتصدير سبعة وسبعين مليون طن من الغاز المسال.. وتعود الذكريات بي مع الجزيرة لكن وقد كبرت من مجرد قناة إلى شبكة عالمية تضاهي -بل تتفوق على كثير من المؤسسات الإعلامية العالمية- لم يعد ذلك الطبق اللاقط بحاجة إلى التخفي داخل الصالة، فقد باتت شاشة التلفاز في ذلك الفندق تستقبل الجزيرة الرياضية بباقتها إلى جانب الجزيرة الأم والجزيرة الإنجليزية والوثائقية.

حاصرتني تلك الذكريات الجميلة وأنا أدلف مكتبي الجديد، حين عينت بعد ذلك بعام، مديراً عاما لشبكة الجزيرة الإعلامية: كيف بدأت علاقتي مع الجزيرة وإلى أين أضحت. نعم هو ذات الشعور بالزهو والافتخار بإطلاق القناة الذي راودني كمشاهد قبل خمسة عشر عاماً، لكنه يراودني هذه المرة مترافقاً مع شعور بمسؤولية أن أكون في سدة تسيير واحدة من أكبر المؤسسات الإعلامية في العالم.

هنا جال السؤال في خاطري: ما الذي جذبني عام 1996 لأن أكون مشاهداً لقناة الجزيرة وأستمر معها مشاهداً وفيّاً كعشرات الملايين من المشاهدين طيلة هذه الأعوام، وما الذي يجذبني اليوم عام 2011، لأن أدير هذه الشبكة العملاقة المنتشرة عبر مكاتبها المائة في أكثر من سبعين دولة في أصقاع العالم، وعبر نحو 25 قناة ومركزاً ومؤسسة تابعة لها رغم ما باتت تعنيه مفردة "الجزيرة" وتحمله معها من تبعات؟

لعل الذي جذبني هي تلك المبادىء التي حافظت عليها الجزيرة، القائمة على نشر الخبر الصادق بكل حيادية وشجاعة، ورفده بالتحليل المستند إلى الرأي والرأي الآخر، ضمن صحافة عميقة تغوص خلف الأحداث ولا يغرّها الزبد، وهي التي حافظت على سمعة الشبكة وساهمت في زيادة انتشارها فأصبحت ملكاً للناس وأكثر قرباً من الناس.

ولذا فبين دفتي الكتاب ستقرأون سرَ نجاح الجزيرة الذي ميّزها على الدوام: "الناس والحرية" فمن أجلهما قامت، ولهما سخـّرت مواردها، وإليهما ستظل بوصلتها متجهة.

بين دفتي هذا الكتاب قصص لم تشاهدوا كواليسها التي سبقتها أو التي لحقتها.. كيف غيرت الجزيرة من حياة جميلة الهباش التي فقدت رجليها في الحرب الإسرائيلية على غزة لكن حلمها أن تصبح إعلامية عوّضها بساقين، أو أحمد الزايد الذي ناشد الأمين العام للأمم المتحدة كوفي عنان في أن يصبح رائد فضاء فوصلت رسالته إلى الشيخة موزا بنت ناصر المسند حرم أمير قطر فكان أن انتظم في دراسته ووضع قدميه على أول الطريق. وكومبا ذلك الفتى الشجاع من سيراليون الذي أقنع بقصته حكومات عربية على المضي في لمّ شمل آلاف الأطفال المهجرين بسبب الحروب، وهنا نقرأ قصة الراعي إبراهيم بلال الذي عاد إلى أهله في السودان بعد عشرين عاماً من الضياع في كردستان.

في هذا الكتاب نقرأ كيف أصغت الجزيرة للحظة تاريخية انطلقت من سيدي بوزيد، ونعرّج مع "أحمد هرمنا" قبل أن نمرّ بميدان التحرير في شهادات لمن كانوا هناك وكانت كاميرا الجزيرة معهم تنتصب على أعمدة الإعلانات، ثم ببنغازي ومصراتة حيث نقرأ مع بيبه ولد امهادي اللحظات الأخيرة قبل استشهاد علي حسن الجابر، وهنا نقرأ لمن لا تزال اللحظة تراوح معهم في ساحات التغيير و الحرية في اليمن أو في درعا الشام.

هي قصص قد تكونون سمعتم بها، لكنها تقف خلف قصة رجل ربما كان يجلس رفقة زرقاء اليمامة أخبرته القادمات من السنين أن الحرية قد خرجت من قمقمها، وأن ريحها تشتمّ من بعد أعوام.. ربما على وجه التحديد خمسة عشر عاماً؛ فماذا كان صانعاً في تلك اللحظة التاريخية؟ خطّ قراره بأن تكون الجزيرة ومضى منذ تلك اللحظة يواجه العالم بالبشارة.

الشيخ أحمد بن جاسم آل ثاني

1015111410525mmkbrsop4hd2eitul.png

 
Al Jazeera sports news On November 1

Aljazeera Media Network prepares to launch Aljazeera Sports News Channel early next November. The technical and editorial teams are working around the clock to finalize the last details before the launch of the channel on Tuesday, November 1, at 6pm Doha time, 3pm Greenwich time.
The launch of this first-of-a-kind channel coincides with the 15th anniversary of Aljazeera.
The new news channel is expected to broadcast hourly news bulletins and twenty sports news programs that will discuss various types of sports on the Nilesat frequency 12245 Vertical.
Sportchannel.jpg

The news programs will cover all the international tournaments and sports events especially those exclusive to Aljazeera Sports, like the Spanish, the Italian, the French and the European Football Leagues. The channel will also feature weekly programs presenting news about popular sports like Basketball, Athletics, Tennis and Motorsports.
The Director General of Aljazeera Media Network, Sheikh Ahmad bin Jassim Al Thani, accompanied by Mr. Nasser Al-Khlaifi, the manager of Aljazeera Sports, Mohammad Ammour, manager of Aljazeera Sports News channel, and a number of Aljazeera staff toured the building of the new channel and examined the latest preparations made for the launch of the channel.
Sheikh Ahmad listened to detailed explanations given by Mr. Al-Khlaifi about the nature of the new channel’s work and the ongoing preparations. The DG assured all that all efforts and resources will be provided to ensure a strong launch for the first Arabic Sports News channel.
Arabic sport news is expected to have a prominent presence in the new channel as two programs are already dedicated for covering major sports events in the Middle East and North Africa. The channel will also follow general and economic sports news in the press, and will provide comprehensive coverage of events that are not transmitted live by a five-hour program, broadcasted on Saturdays and Sundays, that will visit sports fields and analyze competitions and their results. The channel will feature a variety morning show and a daily talk show that will give in- depth discussion of specific issues. At the end of the day all news broadcasted will be summarized in an hour’s long news program called “Today’s Harvest”.
 
أعلى