حديث القلوب

تزوج واتركها انت أيظا....
 
لا أستطيع قول أحبك
و كلما قررت أن أقولها ...
خرجت ... كيف حالك .. ؟!
فاعذرني لأني .... كيف حالك جداً
 
صراع داخلي لا يُقاوم، روح واحدة بين شخصين في جسد واحد، صراع بين الماضي و الحاضر، صراع بين أكون أو لا أكون، بين الشكل و النوع، بين الأصل و الهوية،
هل هي السكيزوفرانيا ؟ أم البانورايا ؟
ليالي تونسي
 
إياك أن تظن أن مفتاح السعادة بيد شخص....
 
حياكم الله
إجعل قلبك لا عقلك دليلك الرئيسي. واجه، تحد وتغلّب في نهاية المطاف على النّفس بقلبك ، لإليف شافاق من رواية قواعد العشق الأربعون ...
 
حياكم الله
إجعل قلبك لا عقلك دليلك الرئيسي. واجه، تحد وتغلّب في نهاية المطاف على النّفس بقلبك ، لإليف شافاق من رواية قواعد العشق الأربعون ...
سررت بتواجدك أخي
 
حياكم الله
آمال، أحلام ، و ٱمنيات ..
أشعر أنّي أغرق في ثلاثية إلى حد أنّي ٱساءل نفسي و بُئسي و ضميري ..
إلى أين تهاويت يا مجنون ..؟؟
متى و كيف التعقّل ..؟؟
أتهاوى و أشعر أنّي فُتات ، أقتني الرّاحة في أحلامي و الطمئنينة في آمالي و الحب من ٱمنياتي ...
أتوسّل العشق و قلبي يخفق حُب ، أنتظرها من لن تأتي ،تركتني لعلّها أم لم تكن البتّه ..في أمنياتي هي.
تعبت و تركتُ نفسي في ثلاثيتها و الواقع في كلّ يوم و ساعة و دقيقة و حتّى ثانية يبتعد عنّي ، طلّقني و تركني و شعُرت بالجبن ...
أتوسّلك في نفسي أن تكوني حقيقتي و قدري و قوتي و ضعفي و طموحي ، أتوسّلك في عقلي فقلبي تعبْ و ينهار و يزداد غرقا و فُراق ...
أحببتك لدرجة أنّك في عرقي و في كل قطرة من دمي ..عشقتُك حتّى الجنون أو أعمق ..
أحمق أنا أو أزداد حماقة فأنا الذي آمنتٌ بمهما حدث في الحياة ومهما بدت الاشياء مزعجة ،فلا تدخل ربوع اليأس .وحتى و إن ظلت جميع الأبواب موصدة،فإن الله سيفتح دربا جديدا و لكنّي لا أتوقف على تناقض ما آمنت به دوما ...
في عقلي بشكل طبيعي و يُسر
كما أتنفس الهواء ...
 
حياكم الله
اللّغة تتعطّل في لحظة
الحب..
ويحلّ محلّها سكوت ناطق مُعبِّر..
الزّمان والمكان يتلاشيان في غيبوبة
صاحية تكف فيها اللحظات
عن التّداعي وتنصهرْ في إحساس
عميق بالنّشوة..
بالنّصر والفرحْ ..
قد تكون هذه النّشوة،
لحظة واحدة ولكنّها تُصبح
كالأبدْ..
لأجلك مرّة و مرّة و ألف
مرّة ...
 
التعديل الأخير:
حياكم الله
اللّغة تتعطّل في لحظة
الحب..
ويحلّ محلّها سكوت ناطق مُعبِّر..
الزّمان والمكان يتلاشيان في غيبوبة
صاحية تكف فيها اللحظات
عن التّداعي وتنصهرْ في إحساس
عميق بالنّشوة..
بالنّصر والفرحْ ..
قد تكون هذه النّشوة،
لحظة واحدة ولكنّها تُصبح
كالأبدْ..
لأجلك مرّة و مرّة و ألف
مرّة ...
أحلى شعور في هذه الحياة هو شعور الحب و المحبة في الله
 
أعلى