حديث القلوب

أريد أن أسافر عبر طائرة من العالم الإفتراضي إلى الواقع دون رجعة. لكن قبل ركوبي مازال لدي حنين لأشخاص طيبين أعرفهم من الإفتراضي منعوني من الرحيل عنهم.
 
حياكم الله
يمضي الوقت فينا دُون توقّف كما
حال عقولنا التي تستقي بلل
ريقها من كلّ ما كان جميل
في قلوبنا ...
أشرقي شمسي على ذاكرتي على
ثماني سنين ولتْ و ما إنطفئ شيءٌ
كان عزيز فيها ...
أشرقي على أخاً في قبره ساكن
و دمعتي ساكنة في
كياني ...
أشرقي على نور قلبي الذي ترك
في داخلي الكثير و الكثير ...
إشتقت لك أخي كثيرا رحمة الله
عليك و على المسلمين
أجمعين ...
 
رحم الله ا خيك و أسكنه
حياكم الله
يمضي الوقت فينا دُون توقّف كما
حال عقولنا التي تستقي بلل
ريقها من كلّ ما كان جميل
في قلوبنا ...
أشرقي شمسي على ذاكرتي على
ثماني سنين ولتْ و ما إنطفئ شيءٌ
كان عزيز فيها ...
أشرقي على أخاً في قبره ساكن
و دمعتي ساكنة في
كياني ...
أشرقي على نور قلبي الذي ترك
في داخلي الكثير و الكثير ...
إشتقت لك أخي كثيرا رحمة الله
عليك و على المسلمين
أجمعين ...
فراديس جنانه هكذا حال الدنيا كيما اقولوا عاشريالي تعاشرلابدا من الفراق
 
حياكم الله
يمضي الوقت فينا دُون توقّف كما
حال عقولنا التي تستقي بلل
ريقها من كلّ ما كان جميل
في قلوبنا ...
أشرقي شمسي على ذاكرتي على
ثماني سنين ولتْ و ما إنطفئ شيءٌ
كان عزيز فيها ...
أشرقي على أخاً في قبره ساكن
و دمعتي ساكنة في
كياني ...
أشرقي على نور قلبي الذي ترك
في داخلي الكثير و الكثير ...
إشتقت لك أخي كثيرا رحمة الله
عليك و على المسلمين
أجمعين ...
رحمه الله و أسكنه جنته النعيم
آمين
 
حياكم الله
إجتمعت القلوب اللّائمة التي
ألمّها الدّهر على عتبة
الفناء ...
إجمعت وإيّاه ذات فجر يُحدّثُني
عن خلاص للحياء و إسترخاء
على شواهق المُومْياء التي
حدّ وبين مطامعها سحابة
الفِداء...
لازلت أسكن بين حرفين كساذج
تطُول أقدامه وطأة المُجتمعات
كشِراع يُصارع التيّار حين
ما يكون الدّاخل
ما أحوجه للّقاء مع حقيقة
فيّاضة...
بقى الشّعار مُعلقا على قارعة
الزّمن المُتسرّع
وإلى الآن كلّ ساذج يتقاسم
مع نفسه مشهد التيّار
الجارف ...
لحن ينساب على وتر ما غنّى به
أصحاب العُقول ...
لا مريضة ...
وأطلّ على ماظلّ في قلوب هؤلاء
من بسمة مُستمرة
كالجمر تُراقب إنقسامًا شقّ سُبل
إستحباب بلوغ العاشق
بمعشوقته
فكانت معاني أغانيهم تقول ،
كل شيء يُغنّي
لليلاه ...
كالبحر ليس له قرار...
 
حياكم الله
جلستُ على عتبات الفُؤاد...
إتّخذت من الشرايين ملعباً لبعض
أنفاسها الحارقة...
تقلّب القلب وانثنى حتّى يصنع لها أريكة بين الصمّام
والصمّام...
تسارعت دقّاته حتّى خِلتها
مؤذنة بقرب
منيتي...
ما كنت أحسب أنّي أملك
بداخلي كائنات لا سلطان
لي عليها بعد
اليوم...
كان الزّمان صباحاً..
لا بل مساء ...
لست أدري أضعت ثوابت
الزّمان ...
 
ويشهد قلبي أنك قلبي وتشهد روحي أنك فيها
 
  • Like
التفاعلات: Isaf
أعلى