تصفحّتُ سماءَ مُخيلتي
فتساقط مطرُالذاكرة
ففاضت أنهارُ الحيرة
لِتُطفِئَ جَدب َ الضمير
الغافي في أعماق الخجل
لم أعُد أرَ غيرَ حروف
تتراقصُ وتسرقُها الشفاه
هذيانٌ وبحثٌ عن أبجديةِ المودة
يُطرزُّها صنفٌ من الأشقياء
اللاهثينَ بصدق ٍ نحوَ مناجمَ
العشقِ وسِحر البيان
المُتدليّة من أوداج القلب
والواصلة حتى لسان النطق
لِتَختلط َالأماني الحبيسة
وخيالٌ تعكّزَ على الأحلام
وفكرٌ يُجذّرُهُ مُعاناةًً وفقراً
لينبلجَ فجرٌمن الاحساس
لِيُعانق نجمةً تأخّرَ أُفولَها
وقصرٌ من الوجع القديم ..يُشيَّد
ورحيقُ العمر ِ يصهرُ آهاتهِ
ويصيغها قلائداً وجُمَلاً
تطوّق كأس الحب بالوجدان
لهفي لِمَن ظلَّ الطريق
وَتُزلَف الكلمات للإرضاء
فتساقط مطرُالذاكرة
ففاضت أنهارُ الحيرة
لِتُطفِئَ جَدب َ الضمير
الغافي في أعماق الخجل
لم أعُد أرَ غيرَ حروف
تتراقصُ وتسرقُها الشفاه
هذيانٌ وبحثٌ عن أبجديةِ المودة
يُطرزُّها صنفٌ من الأشقياء
اللاهثينَ بصدق ٍ نحوَ مناجمَ
العشقِ وسِحر البيان
المُتدليّة من أوداج القلب
والواصلة حتى لسان النطق
لِتَختلط َالأماني الحبيسة
وخيالٌ تعكّزَ على الأحلام
وفكرٌ يُجذّرُهُ مُعاناةًً وفقراً
لينبلجَ فجرٌمن الاحساس
لِيُعانق نجمةً تأخّرَ أُفولَها
وقصرٌ من الوجع القديم ..يُشيَّد
ورحيقُ العمر ِ يصهرُ آهاتهِ
ويصيغها قلائداً وجُمَلاً
تطوّق كأس الحب بالوجدان
لهفي لِمَن ظلَّ الطريق
وَتُزلَف الكلمات للإرضاء