- إنضم
- 25 سبتمبر 2007
- المشاركات
- 3.107
- مستوى التفاعل
- 11.953
أعجبني هذا الموضوع الطريف الذي يحلل طريقة تفكير الكثير من المفكرين و العلماء و السياسيين و الشخصيات العامة
... من خلال طرح سؤال ساذج و بسيط و عرض إجاباتهم المتوقعة بناءا على طريقة تفكيرهم و تحليلهم للأشياء
السؤال لهم هو :
لماذا عبرت الدجاجة الطريق؟
ديكارت: لتذهب الى الطرف الآخر من الطريق !!!
افلاطون : بالنسبة لها الحقيقة موجودة في الطرف الآخر ! وربما كانت ذاهبة إلى العالم الفاضل!!
أرسطو : إنها طبيعة الدجاج ! وبما أنها
دجاجة وكان الطريق مفتوحاً فإن العبور نتيجة منطقية !
كارل ماركس : هذه حتمية تاريخية تحددت منذ الأزل
كانط : لقد شكت في وجود الطريق أصلاً ، فذهبت لتتحقق منه !
ابوقراط : بسبب فرط افراز في البنكرياس !!!
مارتن لوثر كينغ : حلمت دائما بعالم يستطيع
فيه الدجاج عبور الطريق دون حاجة لتبرير هذا الفعل !
ريتشارد نيكسون: الدجاجة لم تعبر الطريق..
أكرر الدجاجة لم تعبر الطريق !!!
ماكيافيلي : المهم أن الدجاجة عبرت
الطريق .. و ليس المهم أن نعرف لماذا .. فغايتها الوصول الى الطرف
الآخر يبرر الوسيلة مهما كانت !!!
جيري لويفل: الله أمرها بذلك ! كما أمر
الرئيس بوش بضرب العراق !
شارل ديغول : ربما عبرت الطريق و لكنها لم
تعبر الاوتوستراد بعد !!!
اينشتاين : هل كانت الدجاجة هي التي عبرت
الطريق؟ أو أن الطريق هو الذي تحرك تحت اقدام الدجاجة فهذا يتعلق
بنسبية الاشياء !!!
جورج بوش : إن مجرد تمكن الدجاجة من عبور
الطريق إلى الطرف الآخر دون عقاب رغم قرارات الأمم المتحدة يشكل
تحديا للديموقراطية و الحرية و العدالة .وهو بدوره يشكك في
انتمائها لتنظيم القاعدة ، أو حصولها على عدد من الأسلحة النووية !!
ولذا فإنه يجب تدمير هذا الطريق وستتحرك الولايات المتحدة لتعبئة
العالم ضد الدجاجة وإن لم تكن معي فأنت ضدي ، حيث قد بدأنا بالضرب
الجوي قبل ساعات من تحرك الدجاجة لئلا تسول أي دجاجة لنفسها مرة
أخرى عبور الطريق بهذاالشكل .. و ستتولى حكومتنا فيما بعد إعادة
بناء المداجن ... وإعادة الحرية للطريق والدجاج جميعاً و تعيين ديك
يتم انتخابه بشكل ديمقراطي حر من طرف السفير الامريكي !!!!
د. محمد آل زلفة : لو كان لها حق قيادة
السيارة ما احتاجت إلى عبور الطريق .
آل محمود : الماضوية الرجعية وغياب التفكير
المنطقي في المداجن بيئة لا يمكن العيش بها أبداً.
د. غازي القصيبي : لو كان لديها عمل لما
احتاجت إلى عبور الطريق !
د. الغذامي : النسقية الدجوية وراء
اختناقات الجندر/ الدجاجي فليس ثمة شعرنة إلا عندما وصل النص إلى
عنق الزجاجة .. حيث اضطرت إلى العبور هذه الدجاجة !
عثمان العمير : ربما تحتاج إلى القليل مما
يخفيه عنها الجانب الآخر (Out There )! ونحن نرحب بها في إيلاف بشرط خلع الريش كله !!
د. سلمان العودة : الإسلام يعيش اليوم تقلبات
عجيبة على الصعد المختلفة ونحن ما زلنا نسأل مثل هذا السؤال ونردد :
رباب ربة البيت ** تصب الخل في الزيت
لها تسع دجاجات ** وديك حسن الصوتِ
تركي الدخيل : ربما كانت سمينة بعض الشيء
فذهبت تخفف وزنها !
د. العشماوي : نشر قصيدة بعنوان : عبور الطريق !!
عبرتِ دجاجةً ... وعبرتِ ديكاً ** عفا عنك الزمان من الدجاجِ
ولو أقفلتِ قيل:لمَ استدارت ** فهل كان الطريق من الزجاج؟!
ولو قوقيتِ قيل: لمن تقوقي ** فهذا الطبع من طبع النعاجِ
فدونك كل طرق الله وامشي ** بكل وسيلة في ذي الفجاجِ !!
معلقوا العربية :ونقل مراسلو العربية أن الدجاجة عبرت الطريق و حينما سألو الدجاجة نفسها هذا السؤال ، أجابت : بق بقيق
بقبقيق ... ، وعلق أحدهم على الإجابة بأنها ذاهبة إلى بقيق ، إلا أن
أحد الصحفيين نقل عن الدجاجة تعليقاً فيما بعد مفاده : " لقد قرأوني خطأ !!!
محمود المسعدي : عبور الطريق مأساة أو لا يكون
جون بول سارتر: إن عبور الدجاجة الطريق لدليل على وصولها إلى حقيقتها الوجودية و إيمان بحريتها في هذا الوجود فلا يكون الطريق طريقا حتى يكون بلا نهاية
فليس المقصود الدجاجة و لكن ( قضية معينة ) يمكن أن تكون حدث ننتظرة كذريعة لفعل شئ محدد فنقوم بتفسير الحدث كما نريد و بناءا علية فهذا التفسير منطقي و حجة لنتخذ تدابير و اجراءات محددة هي ضرورية
... من خلال طرح سؤال ساذج و بسيط و عرض إجاباتهم المتوقعة بناءا على طريقة تفكيرهم و تحليلهم للأشياء
السؤال لهم هو :
لماذا عبرت الدجاجة الطريق؟
ديكارت: لتذهب الى الطرف الآخر من الطريق !!!
افلاطون : بالنسبة لها الحقيقة موجودة في الطرف الآخر ! وربما كانت ذاهبة إلى العالم الفاضل!!
أرسطو : إنها طبيعة الدجاج ! وبما أنها
دجاجة وكان الطريق مفتوحاً فإن العبور نتيجة منطقية !
كارل ماركس : هذه حتمية تاريخية تحددت منذ الأزل
كانط : لقد شكت في وجود الطريق أصلاً ، فذهبت لتتحقق منه !
ابوقراط : بسبب فرط افراز في البنكرياس !!!
مارتن لوثر كينغ : حلمت دائما بعالم يستطيع
فيه الدجاج عبور الطريق دون حاجة لتبرير هذا الفعل !
ريتشارد نيكسون: الدجاجة لم تعبر الطريق..
أكرر الدجاجة لم تعبر الطريق !!!
ماكيافيلي : المهم أن الدجاجة عبرت
الطريق .. و ليس المهم أن نعرف لماذا .. فغايتها الوصول الى الطرف
الآخر يبرر الوسيلة مهما كانت !!!
جيري لويفل: الله أمرها بذلك ! كما أمر
الرئيس بوش بضرب العراق !
شارل ديغول : ربما عبرت الطريق و لكنها لم
تعبر الاوتوستراد بعد !!!
اينشتاين : هل كانت الدجاجة هي التي عبرت
الطريق؟ أو أن الطريق هو الذي تحرك تحت اقدام الدجاجة فهذا يتعلق
بنسبية الاشياء !!!
جورج بوش : إن مجرد تمكن الدجاجة من عبور
الطريق إلى الطرف الآخر دون عقاب رغم قرارات الأمم المتحدة يشكل
تحديا للديموقراطية و الحرية و العدالة .وهو بدوره يشكك في
انتمائها لتنظيم القاعدة ، أو حصولها على عدد من الأسلحة النووية !!
ولذا فإنه يجب تدمير هذا الطريق وستتحرك الولايات المتحدة لتعبئة
العالم ضد الدجاجة وإن لم تكن معي فأنت ضدي ، حيث قد بدأنا بالضرب
الجوي قبل ساعات من تحرك الدجاجة لئلا تسول أي دجاجة لنفسها مرة
أخرى عبور الطريق بهذاالشكل .. و ستتولى حكومتنا فيما بعد إعادة
بناء المداجن ... وإعادة الحرية للطريق والدجاج جميعاً و تعيين ديك
يتم انتخابه بشكل ديمقراطي حر من طرف السفير الامريكي !!!!
د. محمد آل زلفة : لو كان لها حق قيادة
السيارة ما احتاجت إلى عبور الطريق .
آل محمود : الماضوية الرجعية وغياب التفكير
المنطقي في المداجن بيئة لا يمكن العيش بها أبداً.
د. غازي القصيبي : لو كان لديها عمل لما
احتاجت إلى عبور الطريق !
د. الغذامي : النسقية الدجوية وراء
اختناقات الجندر/ الدجاجي فليس ثمة شعرنة إلا عندما وصل النص إلى
عنق الزجاجة .. حيث اضطرت إلى العبور هذه الدجاجة !
عثمان العمير : ربما تحتاج إلى القليل مما
يخفيه عنها الجانب الآخر (Out There )! ونحن نرحب بها في إيلاف بشرط خلع الريش كله !!
د. سلمان العودة : الإسلام يعيش اليوم تقلبات
عجيبة على الصعد المختلفة ونحن ما زلنا نسأل مثل هذا السؤال ونردد :
رباب ربة البيت ** تصب الخل في الزيت
لها تسع دجاجات ** وديك حسن الصوتِ
تركي الدخيل : ربما كانت سمينة بعض الشيء
فذهبت تخفف وزنها !
د. العشماوي : نشر قصيدة بعنوان : عبور الطريق !!
عبرتِ دجاجةً ... وعبرتِ ديكاً ** عفا عنك الزمان من الدجاجِ
ولو أقفلتِ قيل:لمَ استدارت ** فهل كان الطريق من الزجاج؟!
ولو قوقيتِ قيل: لمن تقوقي ** فهذا الطبع من طبع النعاجِ
فدونك كل طرق الله وامشي ** بكل وسيلة في ذي الفجاجِ !!
معلقوا العربية :ونقل مراسلو العربية أن الدجاجة عبرت الطريق و حينما سألو الدجاجة نفسها هذا السؤال ، أجابت : بق بقيق
بقبقيق ... ، وعلق أحدهم على الإجابة بأنها ذاهبة إلى بقيق ، إلا أن
أحد الصحفيين نقل عن الدجاجة تعليقاً فيما بعد مفاده : " لقد قرأوني خطأ !!!
محمود المسعدي : عبور الطريق مأساة أو لا يكون
جون بول سارتر: إن عبور الدجاجة الطريق لدليل على وصولها إلى حقيقتها الوجودية و إيمان بحريتها في هذا الوجود فلا يكون الطريق طريقا حتى يكون بلا نهاية
فليس المقصود الدجاجة و لكن ( قضية معينة ) يمكن أن تكون حدث ننتظرة كذريعة لفعل شئ محدد فنقوم بتفسير الحدث كما نريد و بناءا علية فهذا التفسير منطقي و حجة لنتخذ تدابير و اجراءات محددة هي ضرورية