• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

قصّة مثل ..

:besmellah2:



رائع أنت أخي محسن..كعادتك..في عملك..في علاقاتك..في تدخلاتك..في مواضيعك..
شرف لي معرفتك و صداقتك
 
:besmellah2:



رائع أنت أخي محسن..كعادتك..في عملك..في علاقاتك..في تدخلاتك..في مواضيعك..
شرف لي معرفتك و صداقتك

أشْكُرُ لك "تسكّعك" الذي ألقى بك الى حياضنا لنشْرُفَ بجميل القول منك ..
أهلا بك من قبْلُ و من بعد سيّدي ..
لك ورْدة..
 
لكلّ مثل قصّة، وهذه قصّة:
أهْوَنُ منْ قُعَيْسٍ على عَمَّتِهِ


قَالَ بعضهم‏:‏ إنه كان رَجُلاً من أهل الكوفة دخل دارَ عمّتِهِ، فأصابهم مطر وقرّ، وكان بيتها ضيقاً، فأدخلت كَلْبها البيتَ وأبرزتْ قُعَيْساً إلى المطر، فمات من البرد .
وقَالَ الشرقي بن القطامي‏:‏ إنه قُعَيْس بن مُقَاعس بن عمرو من بني تميم، مات أبوه فحملته عمّته إلى صاحب بر فرهَنَتْه على صاع من بر، فغلق رَهْناً لأنها لم تَفْكَّهُ، فاستعبده الحَنَّاطُ فخرج عبداً‏.‏



المرجع: مجمع الأمثال
 
إذا عز أخوك فهن

يضرب هذا المثل: للتواضع وحسن العشرة مع الإخوة والأصدقاء ، فان مشاحنات الأقارب والأزواج والإخوة والأصدقاء الخاسر فيها رابح والرابح فيها خاسر ، فكن خير الاثنين وأعظم الرابحين ، واذا عز أخوك وأصر عليك فكن هينا لينا معه.

قصة المثل : روي أن هذيل بن هبيرة الثعلبي كان سيدا مطاعا خرج في غزو وفي الطريق طلب إليه أصدقاؤه أن يقتسم معهم الغنيمة والسلب ، فرفض وأبى خشية ان يدركهم القوم أصحاب الغنيمة ، فأصروا عليه والحوا في طلب القسمة ، فأجابهم إلى طلبهم، ونزل على رغبتهم وقال : “إذا عز أخوك فهن” فذهبت مثلا
 
عصفور في اليد خير من عشرة على الشجرة

هذا المثل يُقال عند الطمع، فقد ينظر الشخص إلى مابيد غيره حتى يزول مابيده، ويخسر كل شئ.

قصة المثل

هذا المَثل تحديداً له العديد من الروايات والقصص وكلها تؤدي إلى نفس المعنى؛ وأشهرها، كان هناك شخصاً يحمل عصفور بيده وأثناء سيره وجد مجموعة عصافير على الشجرة، فطمع بهم، ومن شدة الطمع ألقى بالعصفور الذي بيده للصعود إلى الشجرة والحصول على مجموعة العصافير، ولكنه لم يفكر أن العصافير ستطير بمجرد الوصول إليهم.. وبالفعل هذا ماحدث، وبقي وحيدا حزينا على طمعه، ومن هنا جاء المَثل “عصفور في اليد خير من عشرة على الشجرة”

مثال في حياتنا اليومية

ما أكثر هذا المثل في حياتنا اليومية، وقد ينطبق عليك شخصيا في أحد المواقف، لذا سأتحدث عن الأمر بشكل عام..ربما تصادف صديقاً لك اصابه بعض الطمع ولم يرضى بمايمتلكه وقرر المجازفة والمخاطره به بدون وعي أو خطة، فخسر ما بيده ولم يجني شيئاً.
 
المثل:

* { وإن يبغي عليك قومك .. لا يبغي عليك القمر } *

قصة المثل.

قال المفضل بن محمد: بلغنا أن بني ثعلبه ابن اسعد بن ضبه في الجاهليه

تراهنوا على الشمس والقمر ليلة اربع عشر

فقالت طائفه : تطلع الشمس .. والقمر يرى

وقالت طائفة : بل يغيب القمر قبل ان تطلع الشمس

فاختلفوا فيما بينهم..........

فتراضوا برجل جعلوه بينهم ..

فقال منهم : ان قومي يبغون علي ........

فقال لهم العدل :

* { وإن يبغي عليك قومك .. لا يبغي عليك القمر } *

فذهب كلامه مثلا
 
كل الشكر لكم على الاهتمام والمتابعه واليكم قصه مثل اخر


قصة مثل
رجع بخفي حنين

كان حنين إسكافيا فساومة أعرابي على خفين فاختلفا ,
فأراد حنين أن يغيظ الأعرابي , فأخذ أحد الخفين
وطرحه في الطريق , ثم ألقى الآخر في مكان آخر,
فلما مر الأعرابي بأحدهما قال ما أشبهه بخف حنين
ولو كان معه الآخر لأخذته, ثم مشى فوجد الآخر,
فترك حماره وعاد ليأتي بالخف الأول, وكان حنين
يكمن له فسرق الحمار . وعاد الأعرابي إلى قومه
فسألوه لماذا رجعت بدون الحمار... فأجابهم لقد
رجعت بخفي حنين.
 
« الموضوع فيه إنّ »
كان في مدينةِ حلَب ( الحبيبة ) أميرٌ ذكيٌّ فطِنٌ شجاعٌ اسمه (علي بن مُنقِذ)، وكان تابعًا للملك (محمود بن مرداس)
حدثَ خلافٌ بين الملكِ والأميرِ، وفطِن الأمير إلى أنّ الملكَ سيقتله، فهرَبَ مِن حلَبَ إلى بلدة دمشق .
طلب الملكُ مِنْ كاتبِه أن يكتبَ رسالةً إلى الأمير عليِّ بنِ مُنقذ، يطمئنُهُ فيها ويستدعيه للرجوعِ إلى حلَب .
وكان الملوك يوكلون وظيفةَ الكاتبِ لرجلٍ ذكي، حتى يُحسِنَ صياغةَ الرسائلِ التي تُرسَلُ للملوك، بل وكان أحيانًا يصيرُ الكاتبُ ملِكًا إذا مات الملك.
شعَرَ الكاتبُ بأنّ الملِكَ ينوي الغدر بالأمير، فكتب له رسالةً عاديةً جدًا، ولكنه كتبَ في نهايتها :
" إنَّ شاء اللهُ تعالى "، بتشديد النون !
لما قرأ الأمير الرسالة، وقف متعجبًا عند ذلك الخطأ في نهايتها، فهو يعرف حذاقة الكاتب ومهارته، لكنّه أدرك فورًا أنّ الكاتبَ يُحذِّرُه من شئ ما حينما شدّدَ تلك النون!
ولمْ يلبث أنْ فطِنَ إلى قولِه تعالى :
( إنّ الملأَ يأتمرون بك ليقتلوك )
ثم بعث الأمير رده برسالة عاديّةٍ يشكرُ للملكَ أفضالَه ويطمئنُه على ثقتِهِ الشديدةِ به، وختمها بعبارة :
« أنّا الخادمُ المُقِرُّ بالإنعام ».
بتشديد النون !
فلما قرأها الكاتبُ فطِن إلى أنّ الأمير يبلغه أنه قد تنبّه إلى تحذيره المبطن، وأنه يرُدّ عليه بقولِه تعالى :
( إنّا لن ندخلَها أبدًا ما داموا فيها ) و اطمئن إلى أنّ الأمير ابنَ مُنقِذٍ لن يعودَ إلى حلَبَ في ظلِّ وجودِ ذلك الملكِ الغادر.
ومنذ هذه الحادثةِ، صارَ الجيلُ بعدَ الجيلِ يقولونَ للموضوعِ إذا كان فيه شكٌّ أو شبهة أو غموض :
« الموضوع فيه إنّ »
قال ابنُ الأثير :
" وهذا من أعجبِ ما بلغَني من حِدّةِ الذِّهنِ وفطانِة الخاطر، ولولا أنه صاحبُ الحادثةِ المَخُوفةِ لَمَا تفطَّن إلى مثلِ ذلك أبداً ؛ لأنه ضَربٌ من عِلمِ الغيب، وإنما الخوفُ دلَّه على استنباطِ ما استنبطَه ".
 
ان الأفـاعي وإن لانـت ملامسها **** عـند الـتقلب فـي أنيابها العطب
************************************
بيت شعر لعنترة بن شداد أصبح قولة و مثلا
يعني نحذر و نعلم أنه لا يمكن بأي حال من الأحوال التعدي و المساس بمن قلوبهم طيبة
و أفعالهم قيمة و حسن عشرتهم و الذين لا يقوون عل الأذية..ليس لضعفهم واو لجبنهم ...بل لخلقهم و طيبتي
نفسهم...هؤلاء...عندما ينقلبون في الحق..فسوف ترى بأسهم و شدتهم التي لا تتوقعها..
فاحذر دائما أن لا تجرح القلوب الطيبة...بالفعل او بالكلمة القاتلة
 
أعلى