1/إيران فرضت نوري المالكي .
2/المالكي أخرج أمريكا من العراق
3/إيران تسلح طالبان
لو قلت لي أن الأرض مربعة الشكل لكان أهون علي،
يا أخي هل تعي ما تقول العميل نوري المالكي الذي جاء على الدبابة الأمريكية و بتزكية إيرانية ، زعيم حزب الدعوة المجرم أصبح مجاهدا !!!!!!!
العراق الذي يحكمه بنسبة 100% الشيعة بعد تزوير الانتخابات وتمكينهم من كل مفاصل الدولة برعاية أمريكية ، وتقول لي إيران فرضتهم !!!!
إيران تسلح طالبان هذه مسخرة القرن ال21 و لا تستحق ردا .
تطورات الوضع في أفغانستان ، وكابوس الرعب اليومي الذي يعيشه الجنود البريطانيون هناك ، وأساليب عصابات الجريمة المنظمة في عراق ما بعد صدام حسين .. قضايا ضمن أخرى تناولتها الصحف البريطانية الصادرة اليوم الأحد .
ففي الموضوع الأفغاني ذكرت صحيفة "صنداي تايمز" " أن القوات البريطانية في أفغانستان تواجه خطرا جديا – وخاصة تلك المنتشرة في إقليم هلمند – بعد وصول أسلحة ومتفجرات إيرانية متطورة لمقاتلي حركة طالبان .
الأسلحة المذكورة - تضيف الصحيفة - تشمل الألغام والقذائف المضادة للدروع ، وهي تهرب عبر الحدود الأفغانية الإيرانية. وحذرت الصحيفة من أن حصول حركة طالبان على أسلحة إيرانية متطورة يمثل خطرا حقيقيا على الجنود البريطانيين العاملين هناك .
http://islamtoday.net/bohooth/artshow-15-9836.htm
اتهمت الوثائق العسكرية السرية الأميركية التي أميط اللثام عنها الأحد الماضي إيران بشن حملة سرية لتسليح وتدريب وتمويل عمليات المقاومة التي تقودها حركة طالبان ضد قوات حلف الناتو في أفغانستان.
كما أكدت الوثائق التي سرَّبها موقع ويكيليكس الإلكتروني لثلاث صحف أميركية وبريطانية وألمانية، أن زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن لا يزال على قيد الحياة وأنه يضطلع بدور رئيسي في توجيه الحرب الدائرة بأفغانستان.
وقالت صحيفة ديلي تلغراف البريطانية -طبقاً للمستندات التي كُشف النقاب عنها- إن طهران قدمت عطايا مالية سخية لقادة المقاومة عن كل جندي يُقتل في أفغانستان.
كما اتهمت تلك الوثائق أيضاً مسؤولي المخابرات الإيرانية بتقديم أموال وسيارات لاستخدامها كمفخخات في تلك الدولة التي تمزقها الحرب.
وتضمنت التقارير المسربة مزاعم بأن إيران منحت في عام 2005 ثمانية من قادة طالبان ما يربو على ألف وسبعمائة دولار أميركي في شكل هبة عن كل جندي أفغاني يُقتل ونحو ثلاثة آلاف وخمسمائة دولار عن كل مسؤول أفغاني يلقى المصير نفسه.
وزعمت صحيفة ديلي تلغراف البريطانية أن قادة الحركة المتمركزين في إيران يعبرون الحدود إلى أفغانستان لتجنيد عناصر جديدة والإعداد لهجوم على قوات التحالف في ولايتي هلمند وأورزغان.
وجاء في أحد الوثائق السرية التي أُعدت في يناير/كانون الثاني 2005، أن اثنين من عملاء المخابرات الإيرانية جلبا معهما إلى أفغانستان ما يزيد على مائتي ألف دولار وسلَّماها إلى معاوني قلب الدين حكمتيار، رئيس وزراء أفغانستان الأسبق الذي يقود حالياً واحدة من أشد فصائل المقاومة “فتكاً”.
وفي سياق ذي صلة، تضمنت تلك الوثائق تقارير معلومات عن مصير أسامة بن لادن، وهي المرة الأولى التي يُعتقد فيها أن زعيم القاعدة يشرف بنفسه على عمل الانتحاريين وصُنَّاع القنابل التي تزرعها طالبان على الطرقات، والتي كان لها “أثر مدمِّر” على القوات الأميركية والبريطانية حسب صحفي ديلي تلغراف.
وتدحض تلك التقارير الشائعات التي تروج عن وفاة بن لادن، كما أنها تتناقض مع تصريحات سابقة لمدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي أي) ليون بانيتا الذي نفى أن تكون لديهم معلومات عن زعيم القاعدة منذ مطلع الألفية الثالثة.
المصدر: ديلي تلغراف
http://www.arabbab.com/?p=43303