• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

إيران توقف بيع النفط لفرنسا وبريطانيا

superviseur

كبار الشخصيات
إنضم
28 سبتمبر 2010
المشاركات
11.953
مستوى التفاعل
36.085
1_1107731_1_34.jpg

حظر طهران تصدير نفطها لباريس ولندن إجراء عقابي ردا على عقوبات أوروبا على إيران


أعلنت إيران وقف بيع نفطها الخام للشركات الفرنسية والبريطانية، ردا على
العقوبات الأوروبية الأخيرة على صادرات طهران النفطية.

ولا يتوقع أن يكون للقرار الإيراني تأثير كبير على باريس ولندن، وفق محللين.

وأوضح الناطق الرسمي باسم وزارة النفط الإيرانية علي رضا نيكزاد أن طهران ستبيع نفطها لعملاء جدد سيعوضون الشركات المذكورة. وتستحوذ قارة آسيا على 70% من النفط الإيراني.


ولا يتوقع أن يكون للقرار الإيراني تأثير كبير على باريس ولندن، إذ إن فرنسا حصلت على 3% فقط من وارداتها النفطية من إيران، أي ما يعادل 58 ألف برميل يوميا، بينما تعتزم بريطانيا وقف استيراد أي خام من إيران.


وتعتبر هذه الخطوة الإيرانية بمثابة إنذار قبل بدء سريان الحظر الأوروبي لدول أخرى أكثر ارتهانا لخام طهران كإيطاليا وإسبانيا
واليونان، وكلها دول تعاني مشكلات اقتصادية جراء مديونيتها المرتفعة وضعف أدائها الاقتصادي.

وحسب وكالة الطاقة الدولية فإن إيطاليا تؤمن 13% من واردتها النفطية من إيران، وإسبانيا 12% واليونان 30%.


عقوبات متبادلة

وكان
الاتحاد الأوروبي قد صادق في الشهر الماضي على قرار حظر استيراد النفط الإيراني ابتداءا من الأول من يوليو/تموز المقبل، وذلك للضغط على طهران على خلفية سعيها لامتلاك أسلحة نووية وهو ما تنفيه إيران.

وسبق لوزير النفط الإيراني رستم قاسمي أن صرح يوم 4 فبراير/شباط الجاري بأن بلاده ستقطع صادراتها عن بعض الدول الأوروبية، وقالت المفوضية الأوروبية الأسبوع الماضي إن دول الاتحاد لن تعاني نقصا في إمدادات النفط إذا أوقفت طهران صادراتها إليها، لأن الاتحاد يتوفر على مخزون يكفي لسد الحاجيات لمدة 120 يوما.


وأعربت السعودية -أكبر مصدر للنفط في العالم- عن استعدادها لزيادة إمداداتها لعملائها، سواء عبر تمديد العقود القائمة أو التقليل من مبيعات نفطها في السوق الفورية. وقد انتقدت طهران الموقف السعودي.
الشركات الأوروبية

وأفادت مصادر في قطاع الصناعة يوم 16 فبراير/شباط الجاري أن كبار مشتري النفط الإيراني في أوروبا قاموا بتخفيضات كبيرة في مستورداتهم من الخام الإيراني حتى قبل دخول الحظر الأوروبي حيز التنفيذ، حيث تم تقليص المشتريات بالثلث تقريبا وهو ما يعني 300 ألف برميل يوميا.

وقالت شركة توتال النفطية الفرنسية إنها توقفت عن شراء الخام الإيراني، وذكرت مصادر في السوق أن شركة شال الهولندية البريطانية قلصت مشترياتها من إيران بشكل كبير.


وقد صدرت إيران في العام الماضي أكثر من 700 ألف برميل يوميا إلى أوروبا وفق مصادر بقطاع النفط، إلا أن الكمية تراجعت مع بداية العام 2012 إلى نحو 650 ألفا بسبب قرار عملاء تقليص مستورداتهم تحسبا للحظر الأوروبي.


وارتفع سعر خام برنت الأوروبي القياسي بدولار واحد الأسبوع الماضي ليناهز 118.35 دولارا للبرميل، بعدما كشفت وسائل إعلام إيرانية أن طهران ستقطع صادراتها النفطية عن ست دول أوروبية، إلا أن السلطات الإيرانية نفت ما تم نشره.

images

 
:besmellah2:











ايران توقف بيع النفط لبريطانيا وفرنسا عشية محادثات نووية




طهران (رويترز) - قررت ايران يوم الاحد وقف مبيعات النفط لبريطانيا وفرنسا في خطوة ينظر اليها على انها رد على تشديد عقوبات الاتحاد الاوروبي ضدها في الوقت الذي توجه فيه فريق من مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية الى طهران للضغط على الجمهورية الاسلامية بشأن برنامجها النووي المتنازع عليه.
وكان الاتحاد الاوروبي اثار غضب طهران الشهر الماضي عندما قرر مقاطعة النفط الايراني اعتبارا من اول يوليو تموز. وردت ايران خامس اكبر مصدر للنفط في العالم بالتهديد باغلاق مضيق هرمز قناة الشحن الرئيسية لنفط الخليج.
واتخذت وزارة النفط الايرانية يوم الاحد خطوة اخرى واعلنت أنها أوقفت بيع النفط لبريطانيا وفرنسا في رسالة قوية ولكنها رمزية الى حد كبير حيث ان كلا البلدين لا يعتمد على واردات النفط الايراني.
ونسب موقع الوزارة الايرانية الى المتحدث علي رضا نيكزاد قوله "تم وقف تصدير الخام الى الشركات البريطانية والفرنسية ... سنبيع نفطنا الى زبائن جدد."
وصعدت ايران التي تنفي مزاعم غربية بانها تسعى لانتاج أسلحة نووية من لهجتها في الاسابيع الاخيرة بينما ابدت في نفس الوقت استعدادها لاستئناف المفاوضات بشأن برنامجها النووي.
وتوجه فريق يضم خمسة من مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية الى طهران يوم الاحد لاجراء محادثات مع الحكومة الايرانية رغم ان دبلوماسيين غربيين استبعدوا حدوث اي انفراجة خلال الزيارة المقرر ان تستمر يومين.
وقال دبلوماسي في فيينا "ما زلت متشائما من ان تبدي ايران التعاون الجوهري المطلوب."
ومع ذلك فان نتيجة المحادثات مهمة وسيتم متابعتها عن كثب لانها ستحدد ما اذا كانت الازمة الايرانية الخاصة بتخصيب اليورانيوم ستتصاعد ام ستظهر مؤشرات على التهدئة.
وقالت المفوضية الاوروبية الاسبوع الماضي ان الاتحاد الاوروبي لن يعاني من نقص امدادات النفط اذا أوقفت ايران صادراتها لان لديه مخزونا يكفي احتياجات 120 يوما.
وقالت مصادر في الصناعة ان مستوردي الخام الايراني يخفضون الامدادات بشكل كبير قبل أشهر من تطبيق عقوبات الاتحاد الاوروبي. وقد اوقفت شركة توتال الفرنسية شراء النفط الايراني بينما تعتبر اليونان المثقلة بالديون اكثر البلدان الاوروبية عرضة للضرر من وقف النفط الايراني.
وتقول ايران ان برنامجها النووي سلمي بالكامل لكن رفضها وقف أنشطة تخصيب اليورانيوم -والذي يمكن ان يستخدم في اغراض سلمية وانشطة عسكرية أيضا- واعاقتها عمليات التفتيش من جانب وكالة الطاقة الذرية اثارا المخاوف بشأن برنامجها.
ولم تستبعد قوى غربية امكانية استخدام القوة ضد ايران وتشهد اسرائيل جدلا محتدما بشأن ما اذا كان يتعين مهاجمة ايران لمنعها من انتاج قنبلة نووية.
الا ان رئيس هيئة الاركان الامريكية المشتركة الجنرال مارتن ديمبسي قال يوم الاحد ان شن هجوم عسكري على ايران أمر سابق لاوانه لانه ليس واضحا ان كانت طهران ستستخدم بالفعل قدراتها النووية لتصنيع قنبلة نووية.
وقال "اعتقد انه ليس واضحا (ان ايران ستقوم بتصنيع قنبلة) ومن ثم فانني اعتقد انه سيكون من السابق لاوانه ان نقرر بشكل تام ان الوقت قد حان بالنسبة لنا للجوء للخيار العسكري" مضيفا انه يعتقد ان الحكومة الايرانية "طرف عقلاني".
وأعرب الغرب عن بعض التفاؤل بشأن امكانية اجراء محادثات جديدة مع طهران خاصة بعد ان ارسلت الاخيرة خطابا لمسؤولة العلاقات الخارجية في الاتحاد الاوروبي كاثرين اشتون الاسبوع الماضي وعدت فيه بطرح "مبادرات جديدة" على الطاولة.
ونقل التلفزيون الحكومي الايراني عن وزير الخارجية علي اكبر صالحي قوله يوم الاحد "في هذه المفاوضات نبحث عن سبيل للخروج من المسألة النووية الايرانية الحالية تجعل الطرفين فائزين."
ويعد النفط مساهما رئيسيا في عائدات التصدير الايرانية وشريان الحياة لاقتصادها الذي تتزايد عزلته بمرور الوقت. ولا تملك ايران سوى قدرات تكريرية محدودة ويتعين عليها استيراد نحو 40 في المئة من احتياجاتها من البنزين.
وضغطت العقوبات مع ارتفاع معدل التضخم على قدرة الطبقة العاملة الايرانية على تلبية احتياجاتها الاساسية ولانعدام اليقين هذا دور رئيسي في انتخابات برلمانية تجرى في الثاني من مارس اذار.
وقالت مارجان حميدي خلال تسوقها في طهران "بات كل شيء باهظ الثمن خلال الاسابيع القليلة الماضية. ولا يزال دخل زوجي ثابتا. كيف سأواصل العيش هكذا.."
 
فسّاق السعودية حاضرين لتعويض أي نقص نفطي عند الغرب و مجانا...الذل و العمالة تسري في دمائهم...
 
:besmellah2:

Les Iraniens ont peut être fermé le robinet mais cela n'affectera ni la France ni la Grande Bretagne.

Il faut savoir que le pétrole Iranien représente 3% du Pétrole importé par la France et la Grande Bretagne avait déjà anticipé une tel action et ses importation de pétrole Iranien sont presque nul.

Les plus gros clients de l'Iran sont les pays de l'Asie comme la Chine ...

C'est plus un coup médiatique qu'autre chose ...​
 
:besmellah2:








الصين تؤنب ايران على منعها تصدير النفط لفرنسا وبريطانيا







بكين (رويترز) - وبخت الصين ايران يوم الاثنين لوقفها بيع النفط الايراني لشركات بريطانية وفرنسية في مطلع الاسبوع داعية لبذل جهود جديدة للحوار لانهاء المواجهة المتصاعدة بشأن برنامج طهران النووي المثير للجدل.
ودعت الصين مرارا لاجراء محادثات بشأن تخصيب ايران لليورانيوم الذي يشتبه الغرب في ان القصد منه هو تصنيع اسلحة نووية. وتقول طهران انها تخصب اليورانيوم من أجل توليد الطاقة.
وقال هونغ لي المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية حين طلب منه التعليق على قرار ايران منع بيع النفط لشركات بريطانية وفرنسية "دعونا دوما للحوار والمفاوضات كسبيل لحسم النزاعات بين الدول ولا نؤيد ممارسة الضغوط او اللجوء الى المواجهة لحسم القضايا."
وقال هونغ في افادة صحفية يومية ان الصين "تأمل ان تعود كل الاطراف الى المسار الصحيح للحوار في اسرع وقت ممكن."
والصين من أكبر مستوردي النفط الايراني وتشتري نحو 20 في المئة من اجمالي صادرات ايران من النفط.
وأغضب الاتحاد الاوروبي ايران الشهر الماضي بالاعلان عن فرض حظر على النفط الايراني يسري اعتبارا من أول يوليو تموز القادم.
وصعدت ايران من لهجتها في الاسابيع القليلة الماضية لكنها أبدت في الوقت نفسه استعدادها لاستئناف المفاوضات بشأن برنامجها النووي. ولم تستبعد قوى غربية استخدام القوة اذا مضت طهران في برنامجها النووي. وتصاعدت تكهنات بأن اسرائيل قد تضرب منشات نووية ايرانية.
وقال هونغ ان اللجوء الى القوة خطأ.
وقال "مهاجمة ايران عسكريا سيؤدي الى تفاقم المواجهة والى زيادة الاضطراب في المنطقة."








 


ولا يتوقع أن يكون للقرار الإيراني تأثير كبير على باريس ولندن، وفق محللين.

images




طبعا الخبراء ليسوا غربيين ممن ينطلقون من خلفيات سياسية؟ حظر إستراد النفط من إيران يجعل إيران في مآزق ،أما العكس فليس له أي تأثير على الإقتصاد الآوروبي، حسنا فلماذا إستنجدو بالسعودية لتعويض هذا النقص ؟
أم لأن ساركوزي لن يموت من البرد بل سيموت المئات ممن لا تشملهم التغطية الإجتماعية ؟
وأين المشكلة ؟ الموقف سلاح، له تآثير ليس له تآثير، هذا ثانوي بالنسبة لإيران هي سجلت موقفها وكفى.
ضمنيا ،يا مسلمين نحن نستعمركم رغماعن آنوفكم و ليس لديكم أي وسيلة لمقاومتنا فآرضوا بقدركم المحتوم
 
"الهجوم الإسرائيلي على المنشآت النووية الإيرانية سيكون بمثابة "مهمة عظيمة وخطيرة تقتضي استخدام ما لا يقل عن 100 طائرة فوق إيران، وتزود بالوقود في الجو، والهجوم المتزامن على عدة منشآت نووية، ومواجهة الدفاعات الإيرانية". جاء هذا في تقرير نشرته صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية على صفحتها الأولى.

21a.jpg
وجاء في التقرير أنه "إذا أرادت إسرائيل قصف أربعة منشآت نووية: مفاعلات تخصيب اليورانيوم في نتنز وبوردو قرب مدينة قم، والمفاعلات في آراك وأصفهان، فستكون المشكلة الأولى هي في كيفية الوصول". وفي هذا السياق يتحدث الخبراء العسكريون عن ثلاثة مسارات محتملة: "من الشمال عن طريق تركيا، أو من الجنوب عن طريق السعودية، أو المسار المركزي الذي يمر فوق الأردن والعراق".

وبحسب تقديرات "نيويورك تايمز" فإن المسار العراقي هو "المنطقي"، باعتبار أن العراق دولة تبني نفسها ولا يوجد لديها دفاعات جوية، كما أن الولايات المتحدة غير ملتزمة بحماية أجوائها بعد انسحاب قواتها المحتلة من العراق. وتضيف أن المشكلة الثانية هي المسافة، حيث أنها تصل إلى نحو 3,200 كيلومتر ذهابا وإيابا، بدون احتساب الزمن اللازم للتحليق فوق الأهداف، وإمكانية القيام بمناورات للتهرب من الصواريخ المضادة للطيران، والطائرات الإيرانية. وبناء عليه فإن هناك حاجة للتزود بالوقود في الجو.

وبحسب "نيويورك تايمز" فإنه ليس من المؤكد أنه يوجد للكيان الإسرائيلي ما يكفي من طائرات التزويد بالوقود في الجو لتنفيذ عملية الهجوم، حيث يوجد لديها 8 طائرات "بوينغ 707" تم تحويلها إلى حاويات جوية، وليس من المؤكد أن هذه الطائرات صالحة جميعها للاستخدام. ولم يستبعد محلل عسكري أن "تكون إسرائيل قد قامت بتحويل طائرات أخرى إلى طائرات تزويد بالوقود في الجو".

ويقول أحد المحللين العسكريين أن طائرات التزويد بالوقود بحاجة أيضا إلى طائرات قتالية لحمايتها، ما يعني أن عدد الطائرات المطلوبة لتنفيذ المهمة يتصاعد. وبحسبه فإنه "يوجد لدى إسرائيل 125 طائرة قتالية من طراز "أف 15 آي" و"أف 16 آي".

وأشار التقرير إلى مشكلة أخرى، وهي حاجة الكيان الإسرائيلي إلى استخدام طائرات للحرب الألكترونية وذلك لاختراق المجال الجوي الإيراني، وتشويش محطات الرادار. وأضاف أنه بالرغم من أن التكنولوجيا الدفاعية الإيرانية قديمة نسبيا إلا أنه لا يمكن تجاهلها، وأن بإمكان الصواريخ الإيرانية أن تدفع الطائرات الإسرائيلية إلى القاء القنابل قبل أن تصل إلى الأهداف.

كما يشير التقرير إلى قضية أخرى ذات صلة بمخزون القنابل في الكيان الإسرائيلي والتي تستطيع اختراق مفاعل نتنز، والذي تشير التقديرات إلى أنه محمي بجدران من الإسمنت المسلح يصل سمكها إلى 10 أمتار، وكذلك مفاعل بوردو المقام في جوف جبل. وعلى افتراض أن "إسرائيل" لن تستخدم أسلحة نووية، فإنه يوجد لديها قنابل أمريكية خارقة للتحصينات من طراز "جي بي يو 28"، والتي تزن أكثر من طنين، ولكن ليس من الواضح إلى أي مدى يمكنها الاختراق.

كما يتناول التقرير إمكانية تدخل الولايات المتحدة، حيث نقل تقديرات أمريكية مفادها أن الولايات المتحدة تستطيع تنفيذ هجوم يشارك فيه قاذفات وطائرات شبح وصواريخ إلى جانب طائرات بدون طيار تصور النتائج وتساعد في توجيه الهجمات. وخلافا لـ"إسرائيل" فإن لدى الولايات المتحدة قدرات ملموسة في التزود بالوقود في الجو. كما أنه بإمكان القاذفات الأمريكية التحقيق من قواعد عسكرية في قطر أو المحيط الهندي أو من بريطانيا أو من الولايات المتحدة نفسها.

إلى ذلك، نقل التقرير عن مصادر أمنية أمريكية قولها إنه سيكون من الصعب اختراق المنشآت النووية الإيرانية المحصنة، ولذلك يجري العمل على تطوير "خارق التحصينات" المتطور والذي يزن نحو 13 طنا، جرى إنتاجه خصيصا لكورية الشمالية وإيران.

وعلى صلة، نقل التقرير عن الجنرال ديفيد دبتولا الذي استقال العام الماضي من جهاز الاستخبارات الجوية الأمريكية قوله إن "إسرائيل جيدة لشن هجوم انتقائي هنا أو هناك"
 
أعلى