• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

لحظة من فظلك...ايها الاب...والام...

b.awatef

عضوة مميزة
إنضم
22 جانفي 2008
المشاركات
2.015
مستوى التفاعل
2.852
شاشه مفتوحه وباب مغلق !!!!!
اسمحوا لى ان انقل لكم هذا المقال الذى يتكلم عن الاسلوب الامثل للتعامل مع المراهق فيما يتعلق بعلاقته مع عالم الانترنت .. دعونا نقرأ معا

50 ألف متحرش يتجولون على شبكة الإنترنت كل دقيقة، وعشرون ألف صورة جنسية جديدة للأطفال تضاف إلى الشبكة أسبوعيا.. هكذا صرح للصحافة أحد الباحثين في استخدامات الإنترنت، لذلك لم يعد غلق الباب كافيا ولا حتى غلق النافذة، فالخطورة لا تاتى من اصدقاء السوء الذين قد يخرج معهم فقط و لكن الخطوره الحفيفيه اليوم تأتي من الشاشة المفتوحة خلف باب مغلق في غرف أطفالنا ومراهقينا بعيدا عن الإشراف الأسري، والتوعية المصاحبة للدخول إلى هذا العالم السحري الذي يسمونه «الإنترنت»، والذي يعد حتى اللحظة أعظم اختراع بشري منذ بدء التاريخ و خاصه انها تكنولوجيا حديثه لم يعهدها الاباء و لا يجيدون التعامل معها

,,,,*

لا ينبغي أن يحرم منه الأطفال والمراهقون، ولكن علينا قبل أن ندعهم يذهبون لوحدهم إلى الغابة أن نصطحبهم إليها، وأن نتدرج في تحقيق استقلاليتهم، فنعلمهم كيف يحذرون وحوش الغابة وعقاربها وثعابينها، وكيف يستمتعون بجمالياتها وثرائها وتنوع كائناتها.. فالشبكة النت التي تضم عطاءات العلماء والأدباء والمفكرين والفنانين، تضم أيضا قراصنة ومجرمين وأفاقين ومحتالين، وهي على نحو أو آخر تشبه الحياة، فيها من كل شيء: التقي والزنديق، الصالح والطالح، المثقف والجاهل، المصلح وقاطع الطريق..

,,,,*

ولدى علماء التربية نظرية تشير إلى أن الكائن الإنساني في العصر الحديث يحتاج إلى طفولة زمنية أطول من تلك التي كانت على عهد آبائه وأجداده، حينما كان يمكن للأب أن يصطحب طفله عند مفترق العمر، ومفترق الطرق، ليخبره بأن طريق الخير من هنا، وطريق الشر من هناك، أما في هذا العصر الذي اضطربت فيه البوصلة، وتداخلت الطرق، وتوجت الظلمة رأسها بألف لوحة نيون، فإن الأمر لم يعد سهلا كما كان،كل شئ انقلب....

,,,,*

و هنا ينتهى المقال و لم يتبقى الا ان نتوجه بالنصيحه الى الأسروالاباء التي لم تزل تبكي على أطلال زمن مضى ..أن ترحل سريعا إلى أزمنة أطفالها ومراهقيها لترى الصورة من داخل الإطار،

,,,,*
هل تتفق اخى الكريم و اختى الكريمه مع ما جاء فى المقال فى ان غلق الباب لم يعد الحل ؟ ...

و ان الرقابه لا تجدى ما لم تكن ذاتيه ؟ ...

و ان زمن الرقابه الخارجيه انتهى ؟...

اسئله كثيره يثيرها هذا الموضوع الذى ينتظر مروركم ليكتمل ...

تقبلوا شكرى و تقديرى...
pic.php
 
أختي العزيزة شباب اليوم أصبحوا

كالفرس بلا لجام لا حدود لهم

و مهما فرضنا من رقابة على تصرفاتهم

وعلى ما يغوصون فيه عبر الأنترنات

فإن مقولة "السارق يغلب العساس" ستفرض نفسها

و ستتطغى على الشاب خاصية الإكتشاف و الإستكشاف

حتى في ما يدركه هو مضر

شكرا على الموضوع
 
نعم اشاطرك الراى...والشئ الوحيد الذي نستطيع فعله اننا نحاول قدر الامكان التقرب من ابنائنا ومجاراتهم...ومصادقتهم والنزول الى مستوى اعمارهم...فقط لمعرفة ما يدور في عقولهم..وفيما يفكرون...وبما يهتمون واقولها بكل صدق انا اعيش المراهقة مع ابنتي التيلها 15س كي اصل لما تفكر به محاولة نصحها وتوجيهها الى الطريق الصحيح..وابقى بجانبها لساعات امام جهاز الكمبيوتر اولا مراقبتها...وثانية لاتعرف اكثر على علوم اخرى...اذا لابد من مصادقة ابنائنا..والكف عن الحديث عن اخلاقنا وتربيتنا من زمن..
 
اهم شئ الاطفال يتربو على قاعدة صحيحة,
ماعادش تخاف عليهم خاطر يحاسبو روحهم بروحهم
 
نعم اشاطرك الراى...والشئ الوحيد الذي نستطيع فعله اننا نحاول قدر الامكان التقرب من ابنائنا ومجاراتهم...ومصادقتهم والنزول الى مستوى اعمارهم...فقط لمعرفة ما يدور في عقولهم..وفيما يفكرون...وبما يهتمون واقولها بكل صدق انا اعيش المراهقة مع ابنتي التيلها 15س كي اصل لما تفكر به محاولة نصحها وتوجيهها الى الطريق الصحيح..وابقى بجانبها لساعات امام جهاز الكمبيوتر اولا مراقبتها...وثانية لاتعرف اكثر على علوم اخرى...اذا لابد من مصادقة ابنائنا..والكف عن الحديث عن اخلاقنا وتربيتنا من زمن..


نعم القول كلامك أختي

أنا لا أزال أذكر مراهقتي كأنّه الأمس القريب.. و أذكر كيف كنت أفكّر.. و ما كانت همومي..
أذكرها كأنّي لم أهجرها منذ زمن..
إنّ الحلّ الوحيد لحماية شباب غدنا هو أن نكون لهم كما يحبّون.. في كلّ ما يحبّون..

و ألاّ ندّعي الكمال أمامهم.. و ألاّ نأتي من الأعمال ما ننهاهم عنه خصوصا..

ذاك أفضل.. لنا و لهم

 
صحيح اللي الوالدين يلزمهم اعسوا على ولادهم اما بطريقة متخليش الاولاد ينفروا من عسة والديهم و تجي نتائج عكسية
عكس المطلوب
اما بصراحة لتجنب الفساد سواءا فالنت او فالشارع الوازع الديني هو الاول
و تذكر رقابة الله قبل رقابة الوالدين

و كيما اقولوا العلماء ' لا تجعل الله آخر الناظرين اليك'
 
كلام في محله و أكثر من معقول لهذا لا بد من غرس أصول و مبادء ديننا الحنيف في قلوب أبنائنا حتي يترسخ فيهم أن الذي يراقب تصرفاتنا هو الله و ليس الوالدين و شكرا علىهذا المو وع الرائع
 
أعلى