• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

الدولار إلى انهيار.. والفقراء يزدادون فقراً

ameurass

عضو مميز
إنضم
18 ديسمبر 2006
المشاركات
1.230
مستوى التفاعل
1.370
1185647370salamib3.gif


الدولار إلى انهيار.. والفقراء يزدادون فقراً

1207813237hj8.jpg


هبوط الدولار..وارتفاع الأسعار وضغط المواطنين

لاتزال أزمة الدولار تلقي بظلالها على السوق العالمي، وتأثر على فئات مختلفة من أفراده، فما سبب هزة الدولار وما توابعها علينا؟
المحلل الاقتصادي والسياسي د.عادل سمارة يُجيب على تساؤلنا بالقول: "أزمة الدولار بدأت عندما قرر صدام حسين تسعير النفط باليورو قبل الحرب على العراق بسنتين، وبالتالي حصل اقتطاع لسوق الدولار لصالح اليورو وهذا أيضاً أحد أسباب احتلال العراق، كما أن ضعف الإنتاج السلعي الأمريكي قلل صادرات أمريكا للخارج مما أضعف الدولار على مستوى دولي، أي أن مستوردي البضائع الأمريكية قلوا لصالح اليابان والاتحاد الاوروبي وغيرهما من المنافسين، وبالتالي فإن قلة تدفق الدولار من الخارج لأمريكا دفع بالبنوك لإعطاء قروضٍ في القطاع العقاري حيث أعطوا قروضاً لغير المليئين أي الذين ليس لديهم امكانيات مالية للتسديد وبالتالي أصبح هناك فجوة مالية للدولار وهذه هي المشكلة الرئيسية"..


عندما تهبط العملة.. المدنين يكسبون والدائنين يخسرون

وأشار د.سمارة أن المتضررين من هذا الهبوط الحاد هم بشكل خاص جميع الموظفين الذين يتقاضون رواتبهم بالدولار، والمدخرين بالدولار، وكذلك المؤسسات الأهلية، كما أن المساعدات الدولية التي تحصل عليها السلطة بالدولار، أما المستفيدين هم المستوردين من أمريكا نفسها، بالإضافة إلى المضاربين الدوليين الذين كانوا أحد أسباب المشكلة أصلاً.
وحتى بعد تثبيت سعر صرف الدولار لدى بعض المؤسسات إلا أن هذا الحل لايكفي لمواجهة الغلاء المعيشي الحاصل وهذا ما يؤكده فريد كمال يعمل في هيئة سوق رأس المال: "مسألة تثبيت الدولار لا تكفي لمواجهة الارتفاع الخيالي في أسعار السلع الأساسية، وبالتالي لا تستطيع أن تقلل من حجم الانفاق على الضروريات، ولمواجهة الإلتزامات الأساسية ستحتاج لضعف راتبك لتغطية هذه النفقات أو اللجوء للتسهيلات البنكية".

سائد كرزون موظف في مؤسسة أهلية: "أنا كل ما بسمع عن هبوط الدولار ضغطي بيرتفع، وخصوصاً إنه لم يُثبت سعر الدولار في المؤسسة التي أعمل بها، لذلك فأنا أخسر 25% من مرتبي ومع غلاء الاحتياجات الأساسية اضطر لتقليل مصروفاتي".
ونوه د.سمارة إلى عدم وجود وعي اقتصادي لدى المواطنين الذين تعودوا على الإدخار بالدولار والدينار، وذلك مثلما حدث في أزمة الدينار في عام 1991م، وخسروا في مدخراتهم ومع ذلك عادوا للادخار بالدينار، لذلك ينصح أن لا يدخر الناس بالدولار وإنما باليورو أو الذهب.


اقتصاد أمريكا

يوضح د.عادل سمارة وضع أمريكا الاقتصادي الحالي: "أمريكا الآن تحاول أن تعوض العجز في السوق الاقتصادي المدني بالبيع والإنفاق العسكري باعتبار أنها أقوى دولة من حيث التصنيع العسكري، وذلك حتى ترفع صادراتها الدولية، لذا تلجأ إما إلى الاحتلال المباشر كما في العراق وأفغانستان، أو أن تخلتق حروباً بين البلدان وهذه الطريقة الوحيدة لفتح السوق، فالاقتصاد الأمريكي هو عبارة عن صناعة حروب، فهي تطمع بالسيطرة على القوس النفطي في العالم من الخليج لبحر قزوين لكلومبيا وفنزويلا، سيطرتها على مواقع النفط وليس على تجارته وهذا ما سيجعلها تتحكم بسعر النفط على مستوى دولي".

مضيفاً: "وعندما شكلت الصين منافساً قوياً لأمريكا، مع ضآلة الأجور وتوفر المواد الخام بسعر أقل وتقريباً الموازاة التكنولوجية، ولما كانت الصين أكثر دولة في العالم لديها فائضاً مالياً بالدولار كانت وجهة النظر القائلة بأن بعض البنوك اليهويدية في أمريكا هي نفسها من خطط للتلاعب بالدولار لتخسر و الصين تنكسر".

:copy:
 


المحلل الاقتصادي والسياسي د.عادل سمارة يُجيب على تساؤلنا بالقول: "أزمة الدولار بدأت عندما قرر صدام حسين تسعير النفط باليورو قبل الحرب على العراق بسنتين،



توة هذا حديث معقول؟

صدام زادة متسبب في أزمة الدولار؟

المشكلة حتى واحد من المحللين الاقتصاديين سمعتو نهار يحكي في ها الخرافة

و اشكون يطلع هذا د عادل سمارة؟

ما يكون كان من الجماعة اللي يبيعو في الكلام، قاللو صدام حسين سبب ازمة الدولار

هذه هي مشكلتنا نحن العرب بنخبنا و مثقفينا و عامتنا، دائما ننظر في حدود انوفنا لا أكثر
 
توة هذا حديث معقول؟

صدام زادة متسبب في أزمة الدولار؟

المشكلة حتى واحد من المحللين الاقتصاديين سمعتو نهار يحكي في ها الخرافة

و اشكون يطلع هذا د عادل سمارة؟

ما يكون كان من الجماعة اللي يبيعو في الكلام، قاللو صدام حسين سبب ازمة الدولار

هذه هي مشكلتنا نحن العرب بنخبنا و مثقفينا و عامتنا، دائما ننظر في حدود انوفنا لا أكثر

بداية الأزمة و ليس السبب فيها

قرأت السطر الأول و بدأت تنقد

الرجاء القليل من الإحترام وشكرا


asamarahhp4.jpg


الدكتور عادل سمارة

مواليد 1944 بيت عور الفوقا رام الله/ فلسطين المحتلة

رئيس تحرير مجلة كنعان التي تصدر في رام الله

دكتوراة في الاقتصاد السياسي والتنمية من جامعة اكستر بريطانيا​
 


قرأت السطر الأول و بدأت تنقد

الرجاء القليل من الإحترام وشكرا

مشكور على رحابة صدرك و على تذكيرك لي بالاحترام الذي يبدو انك لديك الكثير منه





asamarahhp4.jpg


الدكتور عادل سمارة


رئيس تحرير مجلة كنعان التي تصدر في رام الله


هذا يؤكد ان ما قلته انه "يبيع في الكلام" صحيح
 
مشكور على رحابة صدرك و على تذكيرك لي بالاحترام الذي يبدو انك لديك الكثير منه


شكرا لك



هذا يؤكد ان ما قلته انه "يبيع في الكلام" صحيح

ماهي غايته إن كان يتحدث عن إنعكاسات إنخفاض الدولار على العالم

يبيع في الكلام ??? توى انتي ريتو يمدح في حد

و الله دخلتها بعضها

:satelite:
 

ماهي غايته إن كان يتحدث عن إنعكاسات إنخفاض الدولار على العالم

يبيع في الكلام ??? توى انتي ريتو يمدح في حد

و الله دخلتها بعضها

:satelite:

مرة أخرى شكرا على رحابة صدرك و مرة أخرى شكرا على تذكيرك لي بالاحترام الذي يبدو انك لديك الكثير منه و الدليل ما هو في آخر كلامك

و عندما قلت انه يبيع الكلام فليس معنى هذا ان يمدح او يذم

لكنه انسان مهنته تتمثل في بيع الكلام و هذا هو سر المهنة لدى الصحفيين، و انت من ذكر انه صحفي و لست أنا

و هو يبيع الكلام لسبب وحيد هو انه درس كثيرا من النظريات و لكن اصطدم ان الواقع غير النظرية فاخذ يسقط نظرياته على الواقع لعلها تتوافق معه

هذا هو سر مهنة الصحفيين و خاصة المحللين سواء كانوا سياسيين او اقتصاديين او عسكريين....

اتمنى ان تكون الرؤية اتضحت و ما عادتش "داخلة بعضها"
 
من أسباب ارتفاع الاسعار ليس انخفاض قيمة الدولار فقط

بل ايضا انخفاض المخزون الطبيعي لاغلب المعادن الحيوية من اهمها الحديد والذهب والنحاس

ايضا زيادة الطلب العالمي على المكونات الرئيسية للغذاء من القمح والارز والذرة ..
 
:besmellah1:

سيبو الموضوع الأساسي و هو دور اليهود في الوضع الاقتصادي العالمي وركزوا على ....

الله يهدينا الناس الكل و يجعلنا ( رحماء بينهم )


بالمناسبة الدولار عملة مسونية (يهودية) و الدليل الواضح على ذلك هو الصور الموجودة عليه
 
أعلى