• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

قواعد اللغة العربية

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
ملاحظة بالنسبة للعدد والمعدود فالقاعدة تختلف من العدد الاصلي إلى العدد الرتبي
فالعدد الرتبي يطابق المعدود ويرد على صيغة واحدة فاعل للمذكر وفاعلة للموْنث
أما العدد الاصلي فالمطابقة إما عكسية أو كلية وإذا كانت في تركيب اضافي فيكون الجزء من 3 الى 9 مطابقته عكسية والمضاف اليه يحافظ على صورة واحدة


شكرا على الافادة
 
النسَب

" قاعدته العامة - النسب إلى المختوم بتاء التأنيث "​

1- النسب: هو إلحاق ياءِ مشددة بآخر الاسم للدلالة على معنى الانتماءَ إليه مع كسر ما قبلها وذلك يشمل: نسبة الشيء إلى بلده - أو إلى جنسه - أو إلى عمله - أو نسبة الشخص إلى مادة تخصصه أو إلى حرفته - وقد ينسب الشيءُ إلى أصله الذي منه صنع،. إلى غير ذلك..

والمنسوب : هو الاسم الذي لحقت بآخره تلك الياء المشددة المكسور ما قبلها للدلالة على نسبته إلى المجرد منها – والمنسوب إليه هو الاسم المجرد قبل عملية النسبة.

2- يعمل المنسوب عمل الفعل المبني للمجهول فيرفع نائب الفاعل المضمر أو المظهر - لأن النسبة إلى الاسم تحوله من الجمود إلى الاشتقاق وتجعله في قوة (المنسوب إلى كذا).

3- إذا أريد النسب إلى الاسم المختوم بتاء التأنيث فاحذف تلك التاءَ ثم ألحق ياءَ النسب المشددة بالكلمة مع ملاحظة كسر ما قبلها.. وتستثنى هذه الأسماءُ من قاعدة النسب العام


النسب إلى ا لمنقوص

والمقصور والممدود




1- إذا أردت النسبة إلى الاسم المقصور فاقلب ألفه واوا وإن كانت ثالثة - واحذفها أو اقلبها واوا - أو زد ألفاً قبل تلك الواو إن كانت رابعة ساكناً ثاني كلمتها واحذفها إن وقعت رابعة متحركاً ثاني كلمتها - أو وقعت خامسة أو سادسة.
2- وياء المنقوص كألف المقصور - تقلب واواً مكسورة مفتوحاً ما قبلها إن كانت ثالثة وتحذف أو تقلب واواً إن وقعت رابعة - ويتحتم حذفها إن وقعت خامسة أو سادسة.
3- أما النسب إلى الاسم الممدود فكتثنيته - إن كانت همزته للتأنيث قلبت في النسب واواً وإن كانت أصلية بقيت في النسب - وإن كانت مبدلة من أصل واوي أو يائي بقيت عند النسب أو قلبت واواً..


النَّسَبُ

إلى مَا فيه ياءٌ مشددة



1- إذا أردت النسب إلى الاسم المختوم بياء مشددة فإن وقعت تلك الياءُ بعد حرف واحد فَرُذَّ أولى الياءَين إلى أصلها واقلب الثانية واواً وافتح ما قبلها. وإن وقعت بعد حرفين فاحذف الأولى من الياءين - واقلب الثانية واواً وافتح ما قبل تلك الواو.. وإن وقعت بعد ثلاثة أو أكثر فاحذف تلك الياءَ المشددة وضع مكانها ياءَ النسب..
2- وإذا أردت النسب إلى اسم في وسطه ياء مشددة مكسورة فاحذف الياءَ الثانية المكسورة - وأبْقِ الأولى الساكنة..


النسب إلى فَعِيلة وفُعَيلة



1- إذا أردتَ النسب إلى اسم على وزن ( فَعِيلَة ) بفتح الأول وكسر الثاني فإن كانت عينه غيرَ معتلة ولا مضعفة - فاحذف ياءه في النسب مع التاء.. وإن كانت العين مضعفة أو معتلة فأبقها عند النسب واقتصر على حذف التاء.

2- وإذا أردت النسب إلى اسم على وزن ( فُعَيلة ) بضم ففتح.. فإن كانت عينه غير مضعفة فاحذف منه ياءه وتاءه عند النسب - وإن كانت العين مُضَعفَة فاقتصر فقط على حذف التاء وأبق الياء.

أما إذا كانت عينه معتلة فالأكثر حذف يائه مع التاء - ويَقِل إبقاءُ الياء في تلك الحالة

النَسَبُ

إلى المُرَكَّبِ وَالمُثَنَّى وَالجمع



1- النسب إلى المركب الإسنادي والمزجي يكون إلى صدرهما مع حذف العجز.

2- أما المركب الإضافي فإذا لم يؤمن اللبس نسبنا إلى العجز وحذفنا الصدر.. وإن أمن اللبس نسبنا إلى الصدر وحذفنا العجز.
3- النسب إلى المثنى والجمع بأنواعه يكون إلى المفرد - فإذا لم يكن له مفرد - أو أصبح علماً - نسبنا إلى لفظه لا إلى مفرده.
وكذلك اسم الجمع - واسم الجنس الجمعى ينسب أيضاً إلى لفظهما كالمفرد.
4- أحياناً تنسب العرب إلى كلمات على غير طريق النسب المعروف ويكون ذلك مسموعاً ولا يُقاس عنه كقولهم : حدَّاد - نجَّار - لابِنٌ - تامِرٌ - نَهِرٌ .. للدلالة على النسبة - ( أي منسوب إلى الحدادة والنجارة واللبن والتمر والنهار ).



ملاحظة:هذا الموضوع منقول من أحد المواقع على شبكة الأنترنت مع تحوير بسيط في شكل وطريقة طرحه أخوكم نديم البحر
 
المنادى وأقسامه

بيان حكمه من حيث الإعراب - المراد بالمفرد في هذا الباب

1 - المنادَى : الاسم المطلوب إقباله بحرف معين هو ( يا ) أو إحدى أخواتها.

2- أقسامه : ينقسم إلى المفرد العلم - والنكرة المقصودة – والمضاف - والشبيه بالمضاف - والنكرة غير المقصودة.

3- حكمه : يُبنى على ما يُرفع به إذا كان مفردا علما أو نكرة مقصودة. ويُنصب : إذا كان مضافا - أو شبيهاً بالمضاف - أو نكرة غير مقصودة والمقصود بالمفرد في باب النداء : ما ليس مضافاً ولا شبيهاً به فيدخل فيه المثنى والجمع والمقصود بالشبيه بالمضاف : ما اتصل به شيء يُتمم معناه مرفوعاً كان أم منصوباً أم مجروراً.

4- أدوات النداء : " الهمزة من غير مَدّ ( أَ ) و أَيْ " : ويُستعملان للمنادى القريب و ( أيا – هيا – آ ) بالمد للمنادى البعيد و ( يا ) وتُستعمل للمنادى القريب أو البعيد.​

ملاحظة:هذا الموضوع منقول من أحد المواقع على شبكة الأنترنت مع تحوير بسيط في شكل وطريقة طرحه​
أخوكم نديم البحر
 
الندبة

تعريفها – أداتها – شروط الاسم المندوب – حكمه – وجوه استعماله

1- الندبة : هي نداءُ المتفجَّعِ عليه - أَو المتوجّعَِ منه - ولها أداةٌ خاصةٌ بها هي ( وا ) ويجوز استعمالُ ( يا ) قليلاً إن وُجِدَتْ قرينةٌ تدل على الندبة...

2- ويُعامَلُ المندوبُ مُعاملة المنادى فيُبْنى على ما يرفع به في حالة الإفرادِ ويُنصب مضافاً أو شبيهاً به..

3- ويجوز في الاسم المندوبِ متفجعاً عليه أو متوجعاً منه أن يُعاملَ معاملةَ المنادى كما مر - أو يُعامل كاملة خاصة به من حيث اتصالُ ألفِ الندبة بآخره إما وحدها - أو بعدها هاءُ السكت عند الوقف.

4- شرطُ المندوب المتفجَّعِ عليه أن يكونَ معرفةً أو مضافاً لمعرفة أو موصولاً خالياً من ( أل ) ومشهوراً بالصلة فلا يجوز أن يكون نكرةً - ولا مبهماً - كالضمائر والإشارات والموصولات غير ما مر.. أما المتوجع منه فيجوز أن يجيء نكرة مقصودة.

ملاحظة:هذا الموضوع منقول من أحد المواقع على شبكة الأنترنت مع تحوير بسيط في شكل وطريقة طرحه​
أخوكم نديم البحر
 
الاستِغَاثة

تعريفها – أداتها - حكم المستغاث به والمستغاث لأجله من حيث جرهما بلام الجر


1- الاستغاثة : نداءُ من يخلص من شدة حاصلة – أَو يُعين على دفع مشقة متوقعة.. وأركانها: الأداة وهي ( يا ) خاصة - والمستغاث به - والمستغاث له أو من أجله.
2- شروط المستغاث به : أن يكون معرفة.. فلا يكون نكرة غير مقصودة ويتنوع تنوع المنادي إلى مفرد علم – ونكرة مقصود ة – ومضاف - وشبيه بالمضاف..
3- يُجر المستغاث به بلام مفتوحة - إلا إذا كان معطوفاً ولم تتكرر معه ( يا ) فتكسر اللام.. ويُجر المستغاث له بلام مكسورة أو ( بمن ) إن كان مستنصراً عليه.
واللام الأولى المفتوحة حرف أصلي وهي ومجرورها متعلقان بفعل مقدر مناسب ( كأدعو وأستغيث ) أو ( بيا ) لما فيها من معنى الفعل.
والأحسن أن تكون حرف جر زائد ومدخولها مجرور لفظاً منصوب محلاً ولا تحتاج لمتعلق.
أما اللام الثانية المكسورة فتتعلق مع مجرورها.مما تعلقت به اللام الأولى - أو بمحذوف حال : من المستغاث به وهذا أجود لأن المعنى يرشحه..
4- للاستغاثة أساليب متنوعة.. فقد تذكرها بأركانها جميعاً.. وقد تقتصر على المستغاث به مجروراً باللام المفتوحة - وقد تحذف اللام المفتوحة لتعوض عنها ألف الاستغاثة - وقد تضم إلى الألف هاء السكت في الوقف.. وقد تستعمله استعمال المنادى عند القرينة. والمتعجب منه كالمستغاث به في كل ذلك - إلا أنه لا يذكر معه الأداة.

ملاحظة:هذا الموضوع منقول من أحد المواقع على شبكة الأنترنت مع تحوير بسيط في شكل وطريقة طرحه​
أخوكم نديم البحر
 
الاختصاص

تعريفه - الغرض من استعماله - الاختصاص بأي وأيتها من حيث الإعراب والبناء

1 - المنصوب على الاختصاص : اسم منصوب ( بأَخص ) واجب الحذف بعد ضمير متكلم غالباً - لبيان المقصود منه ويكون إما معرفاً بالألف واللام أو مضافاً إلى ما فيه الألف واللام أو بلفظ ( أيُّ وأيةُ )..
وقد يجيء الاسم المختص بعد ضمير مخاطب قليلاً نحو ( بكَ – الله - نرجو الفضل ) ويمتنع بعد ضمير الغائب.

2- الباعث على الاختصاص إما فخر - أو تواضع واسترحام - أو مجرد البيان.

3- إذا كان المختص لفظ ( أيُّ أو أيّةُ ) بُنِيَا على الضم في محل نصب بفعل محذوف وجوباً تقديره ( أخص ). وجاء بعدهما اسم مقرون ( بأل ) مرفوع دائماً تابع للفظهما على أنه نعت أو بيان أو بدل.

4- جملة الاختصاص دائماً مُعترضة فلا محل لها من الإعراب​

ملاحظة:هذا الموضوع منقول من أحد المواقع على شبكة الأنترنت مع تحوير بسيط في شكل وطريقة طرحه​

أخوكم نديم البحر
 
الإعلال والإبدال

- قلب الألف والياء واواً
1- الإبدال : وضع حرف سواء أكان صحيحاً أم معتلاً مكان حرف آخر.

2- الإعلال : وضع حروف العلة بعضها مكان بعض في نحو " آمنَ " قلبت الهمزة الثانية الساكنة حرف مد من *** حركة الهمزة الأولى - ويعد قلب الهمزة حرف علة من قبيل " الإعلال

3- تقلب الألف " واواً " إذا وقعت بعد ضم.

4- تقلب الياء الساكنة واواً إذا وقعت بعد ضم.
 
سننطلق اليوم انشاء الله في أوّل دروس الإملاء ، حتّى نستكمل الدروس السابقة والتي تناولنا فيها مادّة النحو العربي ، توكلنا على الله .... كلّ الودّ أخوكم نديم

مَواضِعُ استِعْمالِ عَلاماتِ التَّرْقيم

1- الفاصِلَةُ (،)


وتُسَمَّى كَذَلِكَ: الفَاصلَةُ و (الشَّوْلَةُ) والغَرَضُ مِنها أَن يَسْكُتَ القارِئُ عندَها سُكُرْتاً خَفيفاً لِتَمْيِيزِ أَجْزاءِ الكلام بَعْضِهِ عَن بَعْض.
مَوْضِعُهَـا :

1ـ بَيْنَ الجُمَلِ القَصيرَةِ الَّتي يًترَكَّبُ مِن مَجْمُوعِها كَلامٌ تامُّ الفـائِـدَةِ، مِثـل: من آثـارِ تَرْكِ الجِهادِ في سَبيلِ اللّه: ذِلَّـةُ المُسْلِمينَ، وتَسَلُّطُ أَعْداءِ الدِّين عَلَيهِم، واحْتِلال بِلادِهِم.
2- بَيْنَ المُفْرَداتِ المَعْطُوفَةِ، إذا قَصُرَتْ عِباراتُها وأَفادَت تَقْسِيما أو تنويعا ، مثل :
أ - الشِّرْك ثَلاثةُ أَنواعٍ: أَكبر، وَأَصْغَر، وخَفيٌّ .
ب- الكَلامُ ثَلاثةُ أَقْسام: اسمٌ ، وفعلٌ ، وحرفٌ .
3- بَين الكَلِماتِ المُفْرَدَةِ المُرتَبِطَةِ بكَلِمَاتٍ أُخْرَى تَجْعَلُهَا شَبيهَةً بالجُمَلَ في طُولِها، مِثْل:
كل مسلم مطالب بالدعوة إلى الله : الإمام بمكانته، والأب في أولاده، والمدرس في فصله، والتاجر في متجره، والطالب مع زملائه، والجندي في ميدانه.
4- بعد لفظة المنادى، مثل : يا رجل، ساعدني في حمل المتاع.
5- بين الأجزاء المتشابهة في الجملة، كالأسماء، والأفعال، والصفات التي لا يوجد بينها أحرف عطف، مثل :
أ - المعلم النشيط يقرأ، يشرح، يقارن، يعلق.
ب - من أسماء الرسول - صلى الله عليه وسلم : محمد، أحمد، الحاشر، العاقب.

(منقول)
 
2- الفاصِلَةُ المَنقُوطَة (؛)


الفاصِلَةُ المَنقُوطَةُ ( أو الفَصْلَةُ، المَنقوطَةُ، أو القاطِعَةُ )
وهي تَدُلُّ عَلَى وَقْفٍ أَطْوَل من الفاصِلَةِ، أو بِسُكوتِ المُتَكَلِّمِ أَوِ القارِئ سُكوتاً يَجُوز مَعَهُ التَّنفسُ.

مَواضِعُهـا :

1 - بَيْنَ الجًمَلِ الطَّويلَةِ الَّتي يًترَكَّبُ مِن مَجْمُوعِها كَلاَمٌ تَامٌّ مُفيدٌّ ، مِثْل :

إنَّ النَّاسَ لا يَنظُرُون إِلَى الزَّمَنِ الَّذِي قَضَاهُ الطَّالب في الدِّرَاسَةِ؛ إِنَّـمَا يَنظُرُون إِلَى نَتيِجَةِ هَذا التَّعَلُّمِ وثَمَرَتِهِ، وتَأْثِيره عَلَى نَفْسِهِ ومجتَمَعِهِ، فيما يَعُودُ عَلَيهِ بالنَّفعِ في دُنياه وآخِرَتهِ.

2 - بَيْنَ جُمْلَتَين إحداهُما سَبَبٌ للأخرى، مثل :

أ - فُصِلَ الطَّالِب مِن مَدْرسَتِهِ؛ لأنَّه كَثِير الغيابِ.

ب - مُحَمَّدٌ مجتهدٌ في دراستهِ ؛ فَلا غَرَابَة أَن يَنجَحَ بِتَفوق.

3 - بَيْنَ الجُمْلَتَين المُرْتَبِطَتَين في المَعْنَى دُوْن الإعْرابِ، مثل : كُن مُتَفَائِلاً أبداً، فَإِنَّ المُتَشَائِمَ لا يُسَرُّ أَبَداً.
 
3- النُقْطَةُ والنُقْطَتَان (. ، :)

أَوَّلاً :

النُقْطَةُ وتُسَمَّى كَذَلِك : الوَقْفَةُ ؛ وهِيَ تَدُلُّ عَلَى وَقْفٍ تامٍّ؛ بمَعْنَى أَنَّهَا توضـعُ بَعْدَ نِهايةِ الجُمْلَةِ التي تَمَّ مَعْنَاهَـا. ويَكُونُ بِسُكُوتِ المُتَكَلِّمِ أو القَارِئ سُكُوتاً تامّاً مَعَ استراحَةٍ للتَنَفُّسِ.
مَوْضعهَـا :

1- في نِهاَيةِ كُل جُمْلَةٍ تَامَّـةِ المَعْنَى، والَّتي لا تَحْمِلُ مَعْنَى التَّعَجُبِ أو الاسْتِفْهَامِ، مثل: جَبَل أُحُدٍ بالمَدِينَةِ النَّبَوِيَّةِ.

2- في نِهايةِ الفِقْرةِ أو المَقْطَعِ، مِثْل : إِنَّ مُحَمَّداً - صلى الله عليه وسلم - مِن قُرَيشٍ، وَقُرَيشٌ مِنَ العَرَب، والعَرَبُ مِن ذُرِّيَّةِ إِسْمَاعِيلَ بن إِبْرَاهِيمَ الخَلِيلِ - عَلَيهِمَا السَّلامُ .

ثانيـاً :


النقطتان : تَدلان على وَقفٍ مُتَوَسِّط ؛ للتِّوضيح، وتَبْيين ما بَعْدَهْمَا.
مَواضِعُهـا :

1 - بَيْنَ القَوْلِ والكَلامِ المَقُولِ، مِثْل: قَالَ رسوُلُ اللّه - صلى الله عليه وسلم: - " إِذا لَمْ تَسْتَحِ فَاصْنَعْ مَا شئتَ"

2 - بَعْدَ فِعْلٍ بمَعْنى : قالَ، مثل : صَاح الطِّفْلُ: أَبِي أَبِي.


3 - بَيْنَ الشيَّءِ وأَنْوَاعِهِ، أو أَقْسَامِهِ، مِثْل :

أ - اثْنَانِ لا يَشْبَعَانِ: طَالبُ عِلْمٍ، وَطَالبُ مَالٍ.

ب - النَّاسُ ثَلاثةٌ : مؤمِنٌ ، كافِرٌ ، مُنَافِقٌ .
4 - قبل الأمْثِلةِ الّتي تُوضِّحُ القَاعِدَةَ، مثْل : بَعْضُ الحيوَانَاتِ تَأْكُلُ الحَشَائِشَ : كالإِبِل، والبَقَرِ.
5 - قَبْلَ الكَلامِ المُقْتَبَسِ أَوِ المَنْقُوْلِ، مِثْل : مِنَ الأمْثَالِ العَرَبِيةِ: " أُرِيهَا السُهَى وَتُرِيِني القَمَرَ ".
6 - قَبْلَ التَّفْسِيرِ، مِثْل: الحَمْدُ؟ أَي : الثَّنَاءُ.
للأمانة منقول
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى