بلله فك علينا من أخبار قائمة على كلمة يقال ويرجح وتم تناقل وهات الصحيح الموثوق وإلا أسكتو ،خاطر لحد الآن الضرب مازال في الشعانبي ولاإوقع إنزال جوي ولا تمشيط بري لمعاينة مواقع الإستهداف لذا كيفاش عرفو بوجود جثث من بينها جثة القضقاضي وفي غياب أي تصريح أمني أو عسكري