في ايطاليا يبحثون عن المراة المسلمة

في ايطاليا هناك ظاهرة لاتخلو من طرافة, حيث يعتمد بعض الايطاليين الى اعتناق الاسلام, ليتمكنوا بذلك من الزواج بمسلمة.
ولكن لمذا يبحثون عن الزوجة المسلمة؟ ذلك ما اجاب عنه الدكتور مصطفى ابو سعد (امام مسجد تورينو ايطاليا), اذ يقول: انهم يجدون راحة لايجدونها مع الايطاليات.
حتى شاعت عبارة منقولة عن الايطاليين الذين تزوجوا من مسلمات وهي :"لم نعرف جنة الارض الا حينما تزوجنا من المسلمات"! والايطاليون يرددون دائماً انهم لم يدخلوا بيتاً فيه امراة مسلمة الا وجدوا فيه هدوء نفسياً واطمئناناً قلبياً, وهم لا يرتاحون للايطالية غير المسلمة التي قلما تستقر في بيتها.
ويضيف الدكتور (ابو سعد): ومما يجذب الايطاليين ايضا الى الاسلام مكانة المراة فيه, وهو امر تجاوزنا فيه مرحلة الدفاع, واصبحنا نعرض مكانتها بثقة واعتزاز, ونبين لهم ان المراة عندهم مشيأة (ينظرون اليها وكأنها شيء من الاشياء) فهي وسيلة من وسائل الدعاية والاعلان والجنس, بينما هي في الاسلام انسان له مكانته وتقديره واحترامه وكيانه.
وهذا التصوير يجد ترحيباً كبيراً وقبولاً هائلاً من المراة الغربية بصورة عامة.
كذلك الاخلاص في الحياة الزوجية, وتحريم الاسلام لخيانة الزوج او الزوجة, وان من يخون لا يستحق الحياة "الرجم حتى الموت".. فهذا مما يسعد المرأة ويريحها كثيراً, لان اكثر ما تشكوه الزوجات هنا هو خيانة ازواجهن.
المصدر: المراة المسلمة.. هموم وتحديات.​

 

امالا اشنوه هالإعلان امتاع الفيتناميات اللي نشوفو فيه في تونيزيا سات بربي نحوه

 

الطليان عرفو قيمتها , و أحنا لهنا مازلنا

 

الحمد لله

يربحوا الاسلام و ازيد ينتشر و احسنوا صورة المسلمين بشكل عام

 

و نزيدكم زيادة, بدأت الآن الايطاليات في اعتناق الاسلام و التدين

​

 

الحمد لله على نعمة الاسلام.

 

هوما ولادهم يلوّجوا عالمسلمات، و أحنا ولادنا يلوجوا عالحرقة و كيفاش " يركح " وحدة طليانية و يدبّر لوراق.....

شكرا على الموضوع الرائع