• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

"ماكاش راجل" ...حسب المقياس الجديد

إذا عرف السّبب بطل العجب عزيزي..


:besmellah1:




والله شئ مؤسف ما نراه في شوارعنا من كلا الجنسين شكلا و مضمونا.
لا داعي لأكرّر ما نراه فقد كفيتم ووفيتم و لكن يا إخواني

نريد حلاااااااااااااا:85:


للوصول للحل لا بد من تشخيص سليم وجريء للظاهرة ولا بد لكل طرف مسؤول أن يتحمّل مسؤوليّته.
هذا الشباب الذي ننتقده ونأسف على هيئته واهتماماته هل فجأة تحوّل إلى ما هو عليه؟؟ أم هو نتيجة صياغة خاطئة منذ الطفولة.

عندما تكون المحاضن ورياض الأطفال مجرّد مآوي للأطفال يملأها صخب الموسيقى والإيقاعات الرّاقصة يتعلمون فيها الغناء والرقص و تشُدّ أنظارهم الصور المتحرّكة فلا نجد للبراعات اليدويّة وتنمية المهارات الذهنيّة مكانا والإدارة المسؤولة على الطفولة لا تتدخّل ولا تحرّك ساكنا أما الولي فهمّه إيجاد مكان يُلقي فيه صغيره صباحا وهو لا يزال نائما ليُسرع إلى عمله ويعود به ليلا إلى البيت وقد أثقله النّعاس ..
عندما تحيد المنظمات المهتمّة بالطفولة عن مسارها ويصبح دورها ترفيهيّا فقط ..
عندما تُقرغُ البرامج التربويّة من محتواها وتقدّم جامدة لا روح فيها ونتوجّس خيفة من كل آية أو حديث ..

عندما ينحصر دور المربّي في تقديم المعلومات فقط ولايتدخّل في هندام التلميذ وسلوكه وهو في ذلك مُكرهًا لا بطل..
عندما تُقدّم لتلاميذ المدارس الثانويّة والمعاهد الدروس والمحاضرات حول سبُل الاحتياط من الأمراض المنقولة جنسيّا فيقع التركيز على استعمال الواقي وغيره ويمرّون مرّ الكرام على الموقف الشرعي من تلك العلاقات والمسائل..
عندما تصبح الأشرطة الإباحيّة والادوية المخدّرة والمواد المسكرة في متناول الجميع..
عندما ينسى الأب أنّ دوره أكبر من جمع المال وتوفير الكماليّات للعائلة..
عندما تنسى الأم أنّها نصف المجتمع والنصف الآخر يتربّى في حجرها..
عندما ينسى عمر أنّه سيحاسب على بغلة عثرت في العراق لماذا لم يُسوّي لها الطريق..


عندما يكون كل ذلك كذلك وأكثر.. وما خفِي كان أعظم.. فلا نستغرب ممّا نراه وربّما نحمد الله الذي لا يحمد على مكروه سواه أن جعل ذلك حدّ البأس ودفع عنّا ما هوأكبر...
قد أبدو متشائما أو مُجانبا للصّواب ولكن ما كتبته هو نتيجة ملاحظات واقعيّة كتبت بعضها وتجاوزت عن غيرها عامدًا غير ناسٍ.

:satelite:


 
:besmellah2:


يا حسرة على وقت كان الباب يضرب والأم تقرص والعم يصيح على ولد خوه والخال يدنفر والمعلم كان (د) رسولا في مقامو وقوة شخصيتو ...
أما في هالأيام ............. إلا ما رحم ربي
لذا نطلب الهداية لنا ولأبنائنا وبناتنا والمؤسف أن فقدان الثقة في أجيال كاملة شيء ينبأ بالخطر
اللهم ارفع غضبك عنا ولا تحملنا ما فعل السفهاء منـــــا ... آميـــن
 
Je suis daccord avec vous, certaines pratiques des adolescents d'aujord'hui sont assez révoltantes; mais comme même, chaqun est libre de faire ce qu"il veut avec son argent , son corps...ses propriétés. Vous n'aimez pas ce qu'ils font, ne faites pas comme eux. c'est tout. ça ne sert à rien d'essayer d'imposer aux autres ses propres convictions et opinions personelles. 
 
يتحمل الاباء المسؤولية

بتربيتهم الغير سليمة لابنائهم

الانحلال وانعدام الاخلاق
 
a74a386079.gif


لاحول و لا قوة الا بالله .
مشكور أخي وليد على هذا الموضوع الحساس و انه لشيء مؤلم أن يكون شبابنا على هذا الحال و بهذا المستوى. فيجدر بنا معرفة المعوقات التي تعصف بمسيرة الشباب، تعوق عملهم، وتهدر طاقتهم، بل وتغير وجهتهم.. مما يعود بالسلب عليهم وعلى مجتمعاتهم..هذه المعوقات التي نقصدها هي عوامل الانحراف عند الشباب.. وقد تنوعت هذه المعوقات (داخلية وخارجية) وتعددت مصادرها وأسبابها بحيث من أفلت من أحدها وقع في حبائل غيرها، والمعصوم من عصمه الله.
أنقل اليكم هذا المقل الذي يتناول اهم الأسباب التي تقود الشباب الى الانحراف و الانغداع.
الفراغ:
روى الإمام البخاري عن ابن عباس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس، الصحة والفراغ".
فبين النبي عليه الصلاة والسلام أن الفراغ نعمة في حق العبد إذا استعمله فيما يعود عليه بالنفع في دنياه وأخراه، أما إذا لم يغتنمه الشاب تحول من نعمة إلى نقمة، ومن منحة إلى محنة، ويصبح شبحًا مخيفًا يحول الشاب إلى ألعوبة بيد شياطين الجن والإنس.
إن الشباب والفراغ والجدة.. ... ..مفسدة للمرء أي مفسدةوقد قرر علماء النفس والتربية في الغرب أن فراغ الشباب في تلك البلاد يعد واحدا من أكبر أسباب الجرائم فيها. وأجمعوا على أن الشاب إذا اختلى بنفسه أوقات فراغه وردت عليه الأفكار الحالمة، والهواجس السارحة، والأهواء الآثمة، والتخيلات الجنسية المثيرة، فلا يجد نفسه الأمارة إلا وقد تحركت وهاجت أمام هذه الموجة من التخيلات والأهواء والهواجس، فيتحرك لتحقيق خيالاته مما يحمله على الوقوع في كثير مما هو محظور.

وليس هذا مما ينفرد به شباب الغرب بل هو مما يشترك فيه شباب الدنيا بأسرها؛ ولذلك كان اغتنام أوقات الفراغ قبل الانشغال، واستغلال زمان الشباب قبل الهرم، والصحة قبل المرض، والحياة قبل الممات، من وصايا الرسول صلى الله عليه وسلم لأمته.

ورحم الله عبد الله بن مسعود صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ يقول: "إني لأمقت الرجل أن أراه فارغًا، ليس في شيء من عمل الدنيا ولا عمل الآخرة".

التفكك الأسري:
الأسرة هي المحضن الذي ينبت فيه الشاب ويترعرع في كنفه، ولتأثيرها وضوح في صقل شخصية الشاب واكتمال شخصيته. والوالدان يعتبران القدوة الفعالة في نفس الشاب، فكما يعودانه يعتاد، وكما يعلمانه يتعلم، إن كانا صالحين نشأ صالحًا، وإن كانا فاسدين نشأ فاسدًا
وينشأ ناشئ الفتيان منا.. ... ..على ما كان عودُه أبوه
والتفكك الأسري من أكبر الأسباب التي تدفع إلى انحراف الشباب، فإذا وجد الشاب والفتاة أن الأبوان دائما الخلافات، فالأم في ناحية والأب في ناحية أخرى، أو أن الأب لا يأبه للبيت ولتربية أولاده.. فكل هذه الأمور تتسبب في القلق النفسي عند الطفل، ويشب على هذا القلق ثم يتجه إلى الانحراف من شرب للخمور، أو المخدرات لينسى مجتمعه الصغير "الأسرة" ويبحث له عن رفقة خارج الأسرة يكوّن بها مجتمعا آخر لعله يجد فيه ما لم يجده في أسرته. وهذه الرفقة لها دورها في تشكيل هذا الشاب صلاحا أو عكسه؛ كما سنبينه في العنوان التالي.

الرفقة السيئة:
لا شك أن الرفقة تقع في قاعدة الحاجات الاجتاعية فكل إنسان يحتاج الرفقة، لأن الرفقة حاجة نفسية متأصلة في النفس البشرية من يوم يبدأ يدرك ويفهم ما يدور حوله، فإذا صلحت الرفقة صلح الإنسان وإذا حدث العكس فسد الإنسان، ولذلك كان التوجيه النبوي في اختيار الأصدقاء والرفقاء في قوله عليه الصلاة والسلام : [مثل الجليس الصالح والسوء، كحامل المسك ونافخ الكير، فحامل المسك : إما أن يحذيك، وإما أن تبتاع منه، وإما أن تجد منه ريحا طيبة، ونافخ الكير: إما أن يحرق ثيابك، وإما أن تجد ريحا خبيثة](متفق عليه)

فإذا صاحبت خيّراً حيا قلبك، وانشرح صدرك، واستنار فكرك، وبصّرك بعيوبك، وأعانك على الطاعة، ودلّك على أهل الخير.
وجليس الخير يذكرك بالله، ويحفظك في حضرتك ومغيبك، ويحافظ على سمعتك، ومجالس الخير تغشاها الرحمة وتحفّها الملائكة، وتتنزّل عليها السكينة، فاحرص على رفقة الطيبين المستقيمين، ولا تعد عيناك عنهم، فإنهم أمناء.

والحذر كل الحذر من رفيق السوء، فإنه يُفسد عليك دينك، ويخفي عنك عيوبك، يُحسّن لك القبيح، ويُقبّح لك الحسن، يجرّك إلى الرذيلة، ويباعدك من كل فضيلة، حتى يُجرّئك على فعل الموبقات والآثام، والصاحب ساحب، فقد يقودك إلى الفضيحة والخزي والعار، وليست الخطورة فقط في إيقاعك في التدخين أو الخمر أو المخدرات، بل الخطورة كل الخطورة في الأفكار المنحرفة والعقائد الضالة، فهذه أخطر وأشد من طغيان الشهوة؛ لأن زائغ العقيدة قد يستهين بشعائر الإسلام، ومحاسن الآداب، فهو لا يتورع عن المناكر، ولا يُؤتمن على المصالح، بل يُلبس الحق بالباطل، فهو ليس عضواً أشل، بل عضو مسموم يسري فساده كالهشيم في النار.
وفي الأثر: "إياك وقرين السوء فإنك به تُعرف".
عن المرء لا تسأل وسل عن قرينه فكل قرين بالمقارن يقتدي
وإن كنت في قوم فصاحب خيارهم ولا تصحب الأردى فتردى مع الردي


التأثير السلبي للإعلام:
إن للإعلام تأثيرا سلبيا على عقول الناس جميعًا كبيرهم وصغيرهم وقد تنوع الإعلام بين مرئي ومسموع كلها تقصف العقول قصفا وتخاطب غرائز الشباب خطابا مشبوبا، أججت معه العواطف وأثارت مكنونات النفوس وعرضت نماذج للقدوات غير صالحة مما أثر في شخصية الشباب، حتى أخذ كثير من الشباب يشكل ثقافته وشخصيته بالطريقة التي يحبها ويهواها.

والإعلام بشكل عام سلاح ذو حدين من الممكن أن يكون نافعًا للشاب، ومن الممكن أن يكون عاملاً من عوامل الانحراف، ولكن المشاهد في الواقع هو أن ماتعرضه وسائل إعلامنا بداية من أفلام الكارتون إلى الأفلام والمسلسلات الأجنبية البوليسية، أو الإثارة أو الرعب، مع التفصيل في مواطن الانحراف كالرقص والزنا وشرب المخدرات وجرائم السرقة، كل هذا ما هو إلا طريق للانحراف الفكري والسلوكي لدى شبابنا.

البيئة المحيطة بالشباب:
للبيئة تأثير خاص في الإنسان، فالإنسان كما يقال ابن بيئته، فإن تربى في بيئة تعتز بالفضيلة والأخلاق الحسنة، صار الإنسان يعتز بالفضيلة والأخلاق، وإن عاش في بيئة موبوءة بالسموم الأخلاقية والفكرية، أصبح كذلك، فالإنسان يؤثر ويتأثر.

يقول النبي صلى الله عليه وسلم: "كل مولود يولد على الفطرة، فأبواه يهودانه، أو ينصرانه، أو يمجسانه" والنفس الإنسانية قابلة للخير والشر، وعندها استعداد للاستقامة أو الانحراف والبيئة هي التي تعزز ذلك وتيسره
هي الأخلاق تنبت كالنبات.. ... ..إذا سقيت بماء المكرمـات
تقوم إذا تعهــدها المربـي.. ... ..على ساق الفضيلة مثمرات

وأكبر الأخطار على الشاب أن يعيش في بيئة يشوبها القلق والاضطرابات النفسية والسلوكية، سواء كانت بيئة البيت أو بيئة الشارع، فكل يؤثر في مجاله، لذلك يرى كثير من المربين: أن الإنسان منذ مراهقته يجب أن يهيأ له جو صالح في البيت أولاً ثم خارجه في المدرسة والشارع لأنه حتمًا سوف يتأثر بما يختلط به ويعايشه والبيت، والمدرسة، والشارع هي المحيط والبيئة التي تستغرق أكثر حياة الإنسان، فإذا صلحت هذه الأماكن صلح الإنسان.

ونسأل الله لنا ولإخواننا الشباب الحفظ والسلامة.. وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
 
للأسف هاته من علامات الساعة و مما أخبرنا به رسول الله صلى الله عليه و سلم

نحن مجتمع متفتح لكن يا ليت كان تفتحنا على الغرب نحو الأيجابيات

بل للأسف فقط نأخذا القشور و السلبيات و في الوفت الذي هم أخذوا منا كل ما هو اِيجابي

و طمسوا معالم الهوية و الأفاخار باِنتماءاتنا و ديننا باِعاز من شبابنا و مجتمعنا و اِعلامنا و حتى مناهج دراستنا

و لا حول و لا قوة اِلا بالله.
 
Je suis daccord avec vous, certaines pratiques des adolescents d'aujord'hui sont assez révoltantes; mais comme même, chaqun est libre de faire ce qu"il veut avec son argent , son corps...ses propriétés. Vous n'aimez pas ce qu'ils font, ne faites pas comme eux. c'est tout. ça ne sert à rien d'essayer d'imposer aux autres ses propres convictions et opinions personelles.
je suis désolé mais la liberté a ses limites.Si chacun fait ce qu'il veut même s'il nuit à la société et à ses convictions çà sera l'anarchie totale.La société a le droit de se protéger et de protéger ses jeunes et ses enfants.même en occident il se protègent contre les idées qu'ils considèrent étrangères à leurs culture. enfin si les jeunes croient qu'ils choisissent librement leur manière de vivre, ils se trompent car ils sont complètement dirigés par un matraquage médiatique très puissant dont ils sont la victime
 
قد أبدو متشائما أو مُجانبا للصّواب ولكن ما كتبته هو نتيجة ملاحظات واقعيّة كتبت بعضها وتجاوزت عن غيرها عامدًا غير ناسٍ
أخي خلدون, لقد ألممت بالموضوع ولكن ما تجاوزته قصدا هو أهم شيء لأنه بيده كل الصلاحيات . فالمسؤول عن برامج الأطفال والتلاميذ وعلى الاذاعة والتلفزة وعلى المنظمات والجمعيات هو المسؤول عن كل ما نحن فيه وبيده اذا توفرت الارادة أن يعيد المياه الى مجاريها ويصلح ما وقع افساده.
 
J, chaqun est libre de faire ce qu"il veut avec son argent , son corps...ses propriétés. Vous n'aimez pas ce qu'ils font, ne faites pas comme eux. c'est tout. ça ne sert à rien d'essayer d'imposer aux autres ses propres convictions et opinions personelles.
أخي الكريم نحن لا نحاول فرض رؤيتنا على الآخرين أو فرض لباس معين عليهم و لكننا نناقش ظاهرة باتت منتشرة بما لا يخفى على أحد .
أخي الكريم , أنت تحدثت عن الحرية و أنا أتفق معك أن لكل الحرية في ملبسه و لكن لم تقف عند "ويل للمصلين" .. لم تتحدث عن الحرية و تغفل أن الشباب أساء إستخدامها و خرج بها عن حدودها . إذا كان اللباس من الحرية , فهل من الحرية أن يخرج لنا شبابنا كل يوم بتقليعة حتى بتنا نكاد لا نفرق بين الولد و البنت . أمن الحرية أن يسير في الطريق و نصف مؤخرته بائن للعيان !
وإذا كانت طريقة التفكير من الحرية و حرية الكلام مكفولة , فهل من الحرية أن يسير الشاب في الطريق و هو يلعن الدين و يسب الجلالة و يتلفظ بالبذيء من الكلام و في الشارع من هن في سن أخته أو أمه أو حتى جدته !
إن المشكل الأعظم الذي نواجهه هو جهل شبابنا بمعنى الحرية ! فما إن أعطيت له حتى خرج عن حدودها ... أنا لا أدعو إلى كبت الحريات و لكن أظن أنه حان الوقت لقليل من الإجراءَات الردعية و فرض القانو
ن
 
أخي الكريم نحن لا نحاول فرض رؤيتنا على الآخرين أو فرض لباس معين عليهم و لكننا نناقش ظاهرة باتت منتشرة بما لا يخفى على أحد .
أخي الكريم , أنت تحدثت عن الحرية و أنا أتفق معك أن لكل الحرية في ملبسه و لكن لم تقف عند "ويل للمصلين" .. لم تتحدث عن الحرية و تغفل أن الشباب أساء إستخدامها و خرج بها عن حدودها . إذا كان اللباس من الحرية , فهل من الحرية أن يخرج لنا شبابنا كل يوم بتقليعة حتى بتنا نكاد لا نفرق بين الولد و البنت . أمن الحرية أن يسير في الطريق و نصف مؤخرته بائن للعيان !
وإذا كانت طريقة التفكير من الحرية و حرية الكلام مكفولة , فهل من الحرية أن يسير الشاب في الطريق و هو يلعن الدين و يسب الجلالة و يتلفظ بالبذيء من الكلام و في الشارع من هن في سن أخته أو أمه أو حتى جدته !
إن المشكل الأعظم الذي نواجهه هو جهل شبابنا بمعنى الحرية ! فما إن أعطيت له حتى خرج عن حدودها ... أنا لا أدعو إلى كبت الحريات و لكن أظن أنه حان الوقت لقليل من الإجراءَات الردعية و فرض القانو
ن

D'abord, je dois dire que je suis 100% daccord avec vous concernant l'utilisation des jeunes de paroles obcènes et génante en publique. Ce n'est qu'un signe de mauvaise éducation et de manque de gout et de savoir-vivre. Ce qui fait vraiment mal au coeur. :( Mais, concernant le mode vestimentaire, je ne suis pas tout à fait daccord. Vous dites que les garçons s'habillent de nos jours comme des filles en portant des tailles basses. bah, Je suis convaincu qu'ils le savent, pourtant ça ne les gènent pas. Si ça ne gène pas au concerné, en quoi ça VOUS gène qu'il ressemble à une fille, , à un extra-terrestre , à un chat ... Vous dites que ça vous gène de voir son derrière à moité nu... alors c'est simple, ne regardez pas sa moitié inférieure...Si vous n'aviez pas fixé cette partie de son anatomie, vous n''aurez pas remarqué telle ou telle chose...
C'est toujours comme ça ici, il suffit de faire deux pas dans la rue pour avoir tous les yeux rivés sur vous. Celui là evalue votre age, l'autre mesure votre taille, l'autre estime le prix de vos vêtements etc...
Sincèrement, on devrait investir le temps libre dans des activités plus fructeuses que surveiller les gens et se plaindre de leurs habits 
 
أعلى