Covid-19 فيروس كورونا


تعبيرية

النساء أكثر شعوراً بالتوتر من الرجال خلال أزمة كورونا

أظهر استطلاع جديد أجرته مؤسسة كايزر للأسرة التي تتخذ من الولايات المتحدة مقراً لها، أن النساء يتحملن العبء الأكبر من الإجهاد والضغوط النفسية الناجمة عن جائحة فيروس كورونا.

ويقول الاستطلاع بأن نسبة الضغط النفسي لدى النساء مرتفعة بسبب المسؤوليات الكثيرة الملقاة على عاتقهن من عناية بالأطفال، ناهيك عن أعباء المهام المنزلية، وتلبية احتياجات الأسرة برمتها.

وكشف الاستطلاع أن النساء أكثر عرضة للضغط النفسي والقلق من الرجال، بسبب عوامل نفسية عديدة مثل القلق من إصابة أحد أفراد الأسرة بفيروس كورونا، فضلاً عن القلق بشأن دخلهن إن كنّ من النساء العاملات.

وبحسب الاستطلاع، فإن الصحة العقلية للنساء عادة ما تتأثر سلباً بسبب الضغوط التي يخضعن لها.

وأظهرت دراسات أخرى أن النساء يتحملن في هذه الظروف، العبء الأكبر من المهام المنزلية، وخاصة تلك التي تتعلق بالنظافة العامة للمنزل وأفراد الأسرة.

علاوة على ذلك، يزداد قلق النساء إزاء توفير المواد الغذائية ومستلزمات الطعام وتخزينها لتكون كافية في حال تم فرض حظر للتجول في البلاد، وفق ما ورد في موقع "مامز" الإلكتروني.

logo-bleulight.png
 
5e831797423604704f25e64e.JPG

بماذا يواجه الأطباء في دول العالم "كوفيد - 19"؟

يتفاءل الخبراء بإمكانية التوصل إلى علاج لوباء "كوفيد - 19"، خاصة وأن نسب الشفاء في مختلف الدول سجلت معدلات مرتفعة.

ويقول مختصون إن التوصل إلى لقاح آمن ضد الفيروس التاجي الجديد سيستغرق على الأقل 6 أشهر، فبماذا يعالج الآن أطباء العالم المرضى، وخاصة في الدول التي تفشى بها الوباء؟

تجدر الإشارة في هذا الشأن إلى أن المؤسسات المختصة في الصين وألمانيا والولايات المتحدة وإيطاليا ودول أخرى أقرت وصفاتها من العقاقير لمعالجة المصابين بالفيروس التاجي الجديد.

وفي هذا السياق يحذر الأطباء الصينيون من أن وصفة العلاج المعتمدة تهدف فقط إلى القضاء على الأعراض العامة للمرض، لأنه لا يوجد حتى الآن علاج محدد للفيروس التاجي.

وتجري المستشفيات في الدول الكبرى تجارب سريرية للعديد من الأدوية لمعرفة مدى قدرتها على مقاومة الوباء، وتحديد أعراضها الجانبية للتأكد من سلامتها.

وفي هذا الشأن يمكن أن نذكر أن العمل جار في ألمانيا لإيجاد لقاح مضاد للفيروس التاجي، حيث أقيم مركز خاص في معهد روبرت كوخ، ويعمل العلماء هناك على نوبتين على مدار الأسبوع، لتحقيق هذه المهمة.

وشارك الأطباء الصينيون تجربتهم في هذا المجال، وخاصة أنهم جربوا العديد من الأدوية منذ تفشي الوباء، ونتيجة لذلك، طوروا استراتيجية علاجية خاصة.

وتشمل الوصفة الصينية المعتمدة لعلاج المرضى الذين يعانون من المظاهر الأولية للعدوى، مثل السعال الجاف والقشعريرة والحمى وألم العضلات، وضيق التنفس والضعف "أخذ عينات الدم الأولى للتحليل العام، والتصوير المقطعي للصدر، وفحص المريض من ناحية الإصابة بالالتهاب الرئوي الفيروسي والفيروس التاجي ذاته".

وفي حال تأكدت الإصابة، يتم عزل المريض ووصف المضادات الحيوية "الفلوروكينولونات"، ذات النشاط المضاد للبكتيريا، والمضادة لمجموعات مختلفة من مسببات الأمراض الدقيقة.

وتشمل هذه المجموعة "ليفوفلوكساسين" و"سبارفلوكساسين"، وهما في العادة يستخدمان في علاج أمراض الجهاز التنفسي العلوي والسفلي، وكذلك للقضاء على أعراض الأمراض المعدية.

ويستخدم الأطباء الصينيون أيضا "الكلوروكين"، وهو دواء يستخدم على نطاق واسع للوقاية من الملاريا وعلاجها، بالإضافة إلى دواء "ريبافيرين" بالاشتراك مع "الإنترفيرون" أو "لوبينافير/ريتونافي"، ويؤكدون أنها تساعد أيضا على مكافحة الفيروسات التاجية بشكل فعال.

ويوصي الخبراء الصينيون في الحالات الحرجة، بإجراء تطهير للدم خارج الجسم، وحقن بلازما الدم من المرضى الذين تعافوا.

إلى جانب هذه العقاقير، يوصى في الصين بوصف أدوية الطب الصيني التقليدي للمرضى في المستشفيات، ما يساعد على التخلص من البلغم في الرئتين ومحاربة الالتهاب، مشددين على ضرورة استخدامها إلى جانب الأدوية الرسمية.

وبالنسبة للولايات المتحدة، فقد أصدرت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية تفويضا طارئا بشأن استخدام الأدوية المضادة للملاريا وتحديدا، "هيدروكسي كلوروكوين" و"كبريتات الكلوروكوين" لعلاج الفيروسات التاجية.

وسيُطلب من الأطباء تقديم معلومات تفصيلية عن استخدام الدوائين، بما في ذلك من جهة التفاعلات مع الأدوية الأخرى والمخاطر المحتملة.

وفي إيطاليا، البلد الأوروبي الأكثر تضررا بتفشي الوباء، لا ينصح الأطباء بشكل قاطع باستخدام الأدوية في عبوات الرذاذات و"الكورتيكوستيرويدات" في علاج كوفيد -19.

كما أن الأدوية الخافضة للحرارة، بخلاف "الباراسيتامول" غير مرغوب فيها أيضا.

وتقول تقارير إن الأطباء الإيطاليين يستخدمون في علاج المرضى المصابين بالفيروس التاجي، "مجموعة معقدة من الأدوية، خاصة الأدوية المضادة للملاريا والفيروسات ومضادات الإيدز".

وتختلف وصفات العلاج للمرضى بـ"كوفيد – 19" في ألمانيا، كما في غيرها، بحسب شدة الأعراض.

ويجري تنفيذ نظام العلاج المقترح حصريا في المستشفى وتحت مراقبة لصيقة، وقبل بدء علاج الحالات الشديدة بعقار مثل "هيدروكسي كلوروكين"، المخصص لعلاج الملاريا، يتم أخذ توقيع المرضى أو الأوصياء عليهم، بالموافقة على استخدام هذا الدواء، لأنه يستخدم خارج مجاله المحدد.

المصدر: RT​
 

202033119322648SS.jpg

بدقة 80%.. أداة تتوقع مدى خطورة المصاب بكورونا
أعلن باحثون أمريكيون وصينيون ابتكارهما أداة تستخدم الذكاء الاصطناعي لتوقع المرضى المصابين بفيروس كورونا المستجد الذين سيعانون مضاعفات رئوية خطيرة.

وقالت ميغن كوفي من كلية غروسمان للطبّ في جامعة نيويورك لمجلّة "كومبيوترز، ماتيريلز أند كونتيوا" إن من شأن هذه الأداة تمكين الأطباء من إعطاء الأولوية لعلاج بعض المرضى، خصوصاً أن الأنظمة الصحية العالمية لبلدان عدة حول العالم استنفدت قدرتها الاستيعابية.

ورصدت الأداة الكثير من المؤشّرات التي تفترض أن المريض قد يصاب بمتلازمة الضائقة التنفسية الحادّة، وهي إحدى المضاعفات الناجمة عن كوفيد-19 والتي تملأ الرئتين بالسوائل وتقتل 50% من الأشخاص الذين يصابون بها.

عوامل التشخيص
أظهر التحليل بواسطة خوارزمية ذكية لبيانات 53 مريضاً مصاباً بفيروس الكورونا في مستشفيين في ونزهو في الصين، أن التغيرات في معدّل إنزيم الكبد "ألانين أمينوترانسفيراز" ومستوى الهيموغلوبين وإشارات الألم، كانت أكثر المؤشّرات وضوحاً لإمكانية حصول مضاعفات. ومع عوامل أخرى، سمحت الأداة تشخيص خطر الإصابة بالضائقة التنفسية الحادّة بدقة تصل إلى 80%.

في المقابل، لم تتمكّن أعراض أخرى من كوفيد-19 مثل الحمى وصورة السكانر المقطعة للرئتين والاستجابات المناعية القوية، من تحديد ما إذا كان المرضى الذين يعانون من المرض بشكل خفيف قد يصابون لاحقاً بمتلازمة الضائقة التنفسية.

تسهل مهمة الأطباء
إلى ذلك، لا يعدّ العمر أو الجنس من المؤشّرات المفيدة، على الرغم من أن دراسات أخرى أشارت إلى أن المخاطر العالية تسجّل لدى المرضى الذين هم في سن الستين وما فوق.

وتابعت ميغن كوفي إحدى المشاركات في إعداد الدراسة لوكالة فرانس برس "ثمة الكثير من البيانات التي تستخدمها الآلة للحصول على نتيجة وهي مختلفة عما يعاينه الطبيب عادة".
ويستخدم أطباء الجلد الذكاء الاصطناعي بالفعل لتوقّع المرضى المعرّضين لخطر الإصابة بسرطان الجلد. وفي حالة كوفيد-19، وهو مرض لا يعرف عنه الكثير حتى الآن، يمكن للأداة أن تقود الأطباء في الاتجاه الصحيح لمعرفة المرضى المفترض منحهم الأولوية في العلاج إذا كانت المستشفيات مكتظّة بالمرضى، كما أكد أناسي باري أستاذ علوم المعلوماتية في جامعة نيويورك، والمشارك في إعداد الدراسة.
ويحاول الفريق الآن تحسين الأداة من خلال بيانات من نيويورك، مركز تفشّي الوباء في الولايات المتحدة، على أمل أن يكون جاهزاً للاستخدام في أبريل (نيسان).

24 - أ ف ب
 

المياه المعالجة بالبلازما الباردة سلاحٌ مميتٌ للفيروس المسبّب لوباء كوفيد - 19

المياه المعالجة بالبلازما الباردة سلاحٌ مميتٌ للفيروس المسبّب لوباء كوفيد - 19

اكتشف خبراء روس في شركة "ماغناريل أكوا" طريقة لمحاربة البكتيريا والفطريات والفيروسات بفعالية منقطعة النظير.

ويرى هؤلاء الخبراء أن المياه المعالجة بالبلازما الباردة يمكن أن تكون سلاحا مميتا حتى ضد فيروس "السارس التاجي- 2"، المسبب لوباء "كوفيد - 19".

ويوضح أصحاب الاختراع، أن الأمر المهم في خضم تفشي العدوى بالفيروس التاجي، هو تطهير كل من الهواء والأسطح التي يمكن أن يستقر عليها الفيروس.

ويجري اليوم قتل العامل الناقل للعدوى، أي الفيروس التاجي، بشكل رئيس من خلال خليط يعتمد على الكحول والكلور، إلا أنه يتميز برائحته القوية وبتأثيره على الصحة والرفاهية.

أما السائل الذي طوره المتخصصون وأطلق عليه "ماغناريل"، فهو آمن تماما للجسم، وبواسطة مثل هذه المياه، يتم تدمير البروتينات، وبعد التجفيف لا يبقى شيء على السطح المعالج.

وتعمل هذه التكنولوجيا على النحو التالي، ينتج المركب البلازما الباردة، وهو غاز من جسيمات مشحونة وغير مشحونة، وهي بدورها تدخل في المياه العادية. بعد ذلك، تفقد الذرات بعض الإلكترونات، وبالنتيجة، لا تعود قادرة على الارتباط بجزيء الماء.

هذا الأمر يؤدي إلى ظهور أشكال مختلفة من الأوكسيجين والهيدروجين، والتي تتلف خلايا الفيروسات. وعلاوة على "الأوكسيجين العدواني"، يدمر هذا المركب الفريد أيضا الفيروسات بواسطة حمض الهيبوكلوروس.

ويقول دميتري بالابولين، رئيس شركة "ماغناريل أكوا" القائمة على تطوير هذا المركب: "إن 10 في المئة من ملح هذا الحمض في الماء، يمنع تكاثر الفيروس التاجي. الحمض نفسه أكثر نشاطا من الملح. إن هذا يشير إلى أن مثل هذا السائل لن يوقف التكاثر فحسب، بل سيقتل أيضا العامل الناقل للمرض ذاته".

ويمكن استخدام هذه المياه في معالجة الأقنعة والأسطح المختلفة، وللرش في الهواء، وذلك لأنها آمنة للبشر، وتتميز كذلك بتكلفة إنتاج منخفضة.

logo-header.jpg


 


احذر.. هذه الأماكن بيئة خصبة لفيروس كورونا
 
20204117354719A2.jpg

تمارين مناسبة للحفاظ على اللياقة في العزل الصحي

ممارسة التمارين الرياضية في المنزل من الطرق المثلى للحفاظ على اللياقة البدنية في فترة العزل الصحي، وذلك لتجنب أي أضرار صحية محتملة يمكن أن تنجم عن قلة الحركة.

ومن هذا المنطلق أوردت صحيفة ديلي ميل البريطانية مجموعة من التمارين التي يمكن ممارستها في المنزل أثناء العزل الصحي، على النحو التالي:

تمرين القرفصاء في الهواء

%D8%AA%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%86%20%D8%AA%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%86%201.jpg

تمرين رائع لبناء أساس متين مع زيادة التوازن في الساقين والجزء السفلي من الجسم.

خطوات التمرين:

حافظ على قدميك في عرض الكتفين
يجب ألا تتجاوز انحناء ركبتيك مستوى أصابع قدميك.
تجنب إسقاط الكتفين إلى الأمام. يجب أن يكون الجزء السفلي من جسمك هو الجزء الوحيد الذي يتحرك.

تمرين الضغط

%D8%AA%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%86%20%D8%AA%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%86%202.jpg

تمرين رائع لبناء قوة الجزء العلوي من الجسم، وعضلات الصدر والكتفين، وتقوية أسفل الظهر وعضلات البطن.

خطوات التمرين:
اركع على الأرض وضم قدميك سوية.
ضع يديك على الأرض والأصابع متجهة للأمام.
اخفض جسمك ببطء حتى يلامس صدرك الأرض.
ارفع صدرك للأعلى، وكرر التمرين قدر المستطاع.

تمرين الورك

%D8%AA%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%86%20%D8%AA%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%86%203.jpg

تمرين رائع لتحسين حركة الورك وتقوية أسفل الظهر، وهو مثالي للأشخاص الذين يمارسون عملاً مكتبياً.

خطوات التمرين:
قم بالاستلقاء على الأرض وثني ركبتيك، وحافظ على ذراعيك بمحاذاة جسمك وراحتيك للأسفل.
ارفع الوركين عن الأرض، واحتفظ بالوركين والكتفين على خط مستقيم.
حافظ على الوضعية لبضع ثوان قبل أن تنحسر للخلف.

تمرين الجذع

%D8%AA%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%86%20%D8%AA%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%86%204.jpg

يقوي هذا التمرين عضلات الخصر.

خطوات التمرين:
قف بشكل منتصب وانحني على ركبتيك قليلاً.
ارفع ذراعيك ويديك إلى الأعلى على مستوى رأسك بطريقة منحنية.
ارفع إحدى ساقيك والتف بجسمك إلى الجهة الأخرى.
ارفع الساق الأخرى وقم بنفس الحركة في الاتجاه المعاكس.

تمرين الضغط الخلفي

%D8%AA%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%86%20%D8%AA%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%86%205.jpg

تمرين رائع لتقوية الذراع والكتفين، ويمكن القيام به في أي مكان.

خطوات التمرين
اجلس أمام كرسي وأمسك الحواف بيديك.
ارفع جسمك إلى الأعلى ومن ثم إلى الأمام.
اخفض جسمك مع ثني المرفقين بدرجة تتراوح بين 45 و 90 درجة.

تمرين تبديل الساقين في وضعية الركوع

%D8%AA%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%86%20%D8%AA%D8%B1%D9%85%D9%8A%D9%86%206.jpg

يساعد التمرين على بناء قوة الجسم وتشكيل العضلات.

خطوات التمرين:
حافظ على الجزء العلوي من جسمك مستقيماً.
خذ خطوة إلى الأمام بإحدى ساقيك في وضعية الركوع على الركبة.
تأكد من أن ركبتك الأمامية فوق كاحلك مباشرة.

تمرين رفع الساقين في وضعية الاستلقاء

%D8%AA%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%86%20%D8%AA%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%86%207.jpg

يساعد على تقوية أسفل الظهر والوركين والعمود الفقري.

خطوات التمرين:
استلق على الأرض وحافظ على ذراعيك بمحاذاة القسم العلوي من جسمك.
قم بثني ساقيك ثم ارفعهما ببطء بشكل مستقيم.
خذ نفساً عميقاً وأعد ساقيك إلى وضع البداية.
يمكنك تكرار التمرين عدة مرات.

logo-bleulight.png
 

202041171723379D6.jpg

أفكار بسيطة للسيطرة على الشهية أثناء العزل الصحي

مع العمل من المنزل خلال جائحة فيروس كورونا، فإن الإفراط في الطعام بات مشكلة يعاني منها الكثيرون، إلا أن هنالك طرق يمكن من خلالها كبح الشهية أو الحد منها.

وأوردت المدربة الأسترالية راتشيل أتارد في حديث مع صحيفة ديلي ميل البريطانية، عدة نصائح للحد من الشهية أثناء فترة العزل الصحي، على النحو التالي:

1- تناول المزيد من الألياف
بحسب راتشيل، فإن السبب الأول الذي قد يثير الشعور بالجوع أكثر من المعتاد، هو عدم الحصول على ما يكفي من الألياف التي تتفكك بشكل اكثر بطئاً من العناصر الغذائية الأخرى، وهذا يعني أنها ستجعلك تشعر بالشبع لفترة أطول. لذا يُنصح بتناول المواد الغذائية الغنية بالألياف مثل الفاكهة والخضار والخبز الكامل والشوفان والعدس والفول.

وتوصي راتشيل بتناول حوالي 22 غرام من الألياف على الأقل يومياً للتقليل من الشعور بالجوع، وكلما ازدادت كمية الألياف، كلما خفت الرغبة بتناول الطعام.

2- التخلص من مقاومة هرمون البيتين
قد يكون الشعور بالجوع باستمرار ناجم عن مقاومة الجسم لهرمون البيتين الذي يعطي إشارة للدماغ للتوقف عن تناول الطعام بعد الشعور بالشبع. وإذا كنت مقاوماً لهرمون البيتين فهذا يعني أن جسمك لم يعد يستجيب بشكل صحيح لهذا الهرمون، وهذا يزيد من الشعور بالحاجة لتناول الطعام طوال الوقت.

وتنصح راتشيل، بزيادة تناول البروتينات والألياف، وتخفيض كمية الكربوهدرات المصنعة والسكر، والتركيز على مستويات التوتر والاسترخاء لإصلاح ذلك.

3- الحفاظ على صحة الأمعاء
بالإضافة إلى تناول الأطعمة الصحية، توصي راتشيل بتناول مكملات بكتريا الأمعاء المفيدة (البروبيوتيك) وتناول الأطعمة الحيوية.
تشمل الأطعمة الغنية بالبروبيوتيك، الأطعمة المخمرة مثل اللبن الرائب والمخلل وكذلك العدس والثوم والخوخ والبطيخ والبنجر والخرشوف.

logo-bleulight.png
 

التوسّع في الفحوصات يقلّل الوفيات (تعبيرية)

ما سر انخفاض وفيات كورونا في ألمانيا مقارنة بأوروبا؟

يقل معدل الوفيات بين مصابي فيروس كورونا في ألمانيا عن 1 بالمائة، ومع تغير عدد المصابين الذين تقاس الوفيات بالنسبة له تتراوح النسبة بين نصف الواحد بالمائة و0.9 من الواحد بالمائة. وهي نسبة ضئيلة جداً مقارنة بدول أوروبية مثل إيطاليا وإسبانيا وفرنسا. وتأتي ألمانيا رابعة بين أقل دول شهدت وفيات بسبب كورونا حتى الآن، وهي: الإمارات، وكوريا الجنوبية، وأستراليا على الرغم من أن خُمس المصابين حالياً بالمرض داخل ألمانيا. إليك ما طرحته التقارير من تفسيرات حول سبب هذه الظاهرة:

منذ منتصف مارس وألمانيا تجري 160 ألف فحص لفيروس كورونا في الأسبوع، بينما وضعت دول أخرى مثل إيطالياً قيوداً على الأعراض التي تستحق الفحص".

وكانت ألمانيا قد أنتجت منذ نهاية يناير الماضي عدداً كبيراً من أدوات فحص فيروس كورونا، وأتاحت للمعامل الخاصة والحكومية إجراء الفحوصات. إلى جانب أن لديها أكبر عدد من الأسرّة المخصصة للعناية المركزة في أوروبا.

وتبلغ نسبة أسرّة العناية الخاصة في ألمانيا 29.2 سرير لكل 100 ألف شخص، وهي أكثر من ضعف النسبة في إيطاليا (12.5).

وتؤكد هذه التقارير على أهمية التوسع في إجراء الفحوصات لكل الحالات المشتبه في وجود أعراض كورونا لديها، وعدم استبعاد الصغر سناً من معايير الفحص، وهو ما قامت به الدول الـ 4 التي سجّلت أقل معدل وفيات بفيروس كورونا حتى الآن.

logo-bleulight.png
 
coronafroid.jpg

دراسة: فيروس كورونا يفضل الطقس البارد الجاف

كشفت دراسة إيطالية، عن وجود "تأثير للطقس" على انتشار وباء كورونا المستجد، وخلصت إلى أن الفيروس يفضل الطقس البارد الجاف.
وأظهرت الدراسة أن "الفيروس يتكاثر بشكل أسرع في درجات حرارة متوسطة تبلغ حوالي 5 درجات مئوية، ورطوبة متوسطة منخفضة (بين 0.6 و1.0 كيلوباسكال)".

وحلل أصحاب الدراسة العلاقة بين الزيادة في حالات كورونا المستجد والظروف المناخية، حيث لاحظوا أنه في المناخات الحارة والرطبة التي تتميز بها بعض المناطق الاستوائية، يبدو أن الوباء ينتشر بشكل أبطأ بكثير، فيما لا توجد منطقة مأهولة في العالم غير مناسبة لانتشار المرض.
وخلصت الدراسة إلى أن الظروف الجوية والمناخية تلعب دورا مهما جدا في التأثير على انتشار الأوبئة، كما يتضح من العديد من الدراسات التي أجريت على أمراض الإنفلونزا.
فعلى سبيل المثال، تنتشر فيروسات الإنفلونزا بشكل أقل وتكون أقل ثباتا في البيئات ذات المناخات الرطبة والحارة.

الشروق​
 
rim

الدكتوة ريم عبد الملك تقدم جملة من النصائح للتعامل مع الكوفيد 19

استضافت صباح اليوم الخميس 02 افريل 2020 ليليا الحسيني في برنامج « صباح تونسي » على موجات الاذاعة التونسية الدكتوة ريم عبد الملك أستاذة في الأمراض الجرثومية للحديث عن طريقة التداوي من الكوفيد 19 وكيفية التعامل مع هذه الحالات مع التأكيد على استشارة الطبيب لاستعمال الادوية…..
كما تحدثت عبد االملك عن طريقة التدواي الذاتية والتقليدية …



main-logo.png
 
أعلى