Covid-19 فيروس كورونا


التبغ مادة آمنة، ويمكن إنتاج مصل منه بوتيرة سريعة (تعبيرية)

هل ينجح لقاح كورونا المستخلص من التبغ؟

قالت شركة بريطانية لمنتجات التبغ إنها تقوم حالياً باختبار مادة مصل مضاد لفيروس كورونا تعتمد على مستخلص نباتي من التبغ، وإنه في حال نجاح التجربة ستكون قادرة على إنتاج اللقاح خلال شهرين بمعدّل ملغ إلى 3 ملغ كل أسبوع. وينتمي مثل هذا الدواء إلى العلاجات البديلة (التي تعتمد على مصدر نباتي).

وبحسب شركة ((BAT) البريطانية، لا يمكن لنبات التبغ أن يحتوي على مسببات الأمراض البشرية، لذلك يعتبر آمناً كما أن بالإمكان إنتاج المصل المستخلص منه بسرعة مقارنة بالمصادر الأخرى.

وتجري شركة أمريكية هي "كنتاكي بيوبروسيس" التجارب على اللقاح المستخلص من التبغ، وهي شركة مدعومة من الحكومة الأمريكية كانت قد أنتجت علاجاً لإيبولا من قبل. وتعهدت شركة التبغ البريطانية أن يكون إنتاجها للقاح في حال نجاحه غير ربحي.

وكانت أولى التجارب البشرية على لقاح لكورونا قد بدأت الشهر الماضي في الولايات المتحدة.

ويسابق العلماء الزمن من أجل الوصول في أقرب وقت ممكن للقاح مضاد لفيروس كورونا الذي يتزايد انتشاره كل يوم حول العالم، وتسعى شركات عديدة لأن تكون أول من يصل إلى تركيبة مصل فعّال، لكن يستغرق استخلاص كميات تجارية من المصل وقتاً بعد ابتكاره.

logo-bleulight.png
 

تعبيرية

تصرفات عليك تجنبها في السوبرماركت خلال أزمة كورونا

يعتبر التسوق أحد أكثر المهام التي لا يمكن لأحد الاستغناء عنها، إلا أن هذه المهمة أصبحت في وقتنا الحالي محفوفة بالمخاطر بسبب انتشار فيروس كورونا الجديد، وهذا يدفعنا للبحث عن نصائح تساعد في الوقاية من التقاط العدوى قدر المستطاع.

فيما يلي مجموعة من النصائح لتجنب التقاط العدوى أثناء التسوق في السوبرماركت، وفق ما نقلت صحيفة "الصن" البريطانية:

1- اذهب بمفردك
نفذت بعض محلات السوبرماركت في الكثير من البلدان سياسة التسوق المنفرد، للمساعدة في ضمان البعد الاجتماعي، إلا أن بعض المتاجر لا تنفذ هذه السياسة، لذا حاول ترك الأطفال وأفراد العائلة في المنزل وقم بالتسوق بنفسك.

2- لا تتجاهل العلامات الإرشادية

%D8%AA%D8%B3%D9%88%D9%82%2022.jpg
وضعت العديد من المتاجر علامات على الأرض تخبر العملاء بمكان الوقوف أثناء التسوق. تضمن هذه العلامات التزام العملاء بقاعدة المسافة التي يبلغ طولها مترين لوقف انتشار فيروس كورونا، لذا لا بد من الالتزام بهذه العلامات للحفاظ على مسافة كافية من المتسوقين الآخرين.

3- لا تنتهك ساعات التسوق الخاصة
منذ تفشي فيروس كورونا، أدخلت العديد من محلات السوبر ماركت ساعات تسوق خاصة لمساعدة المسنين وذوي الاحتياجات الخاصة، في الحصول على منتجات البقالة، لذا تجنب الذهاب للتسوق في هذه الساعات واترك المجال لمن هم أكثر حاجة منك.

4- ابق في المنزل إذا كنت مريضاً
وفقاً لإرشادات الخبراء، يجب أن تبقى في يالمنزل إذا كنت تعاني من أعراض عدوى كورونا، بما في ذلك السعال وارتفاع درجة الحرارة، وإذا كنت بحاجة للحصول على الطعام، حاول أن تطلب من أحد أفراد أسرتك أو أحد أصدقائك القيام بالتسوق من أجلك.

5- لا تدفع نقداً

%D8%AA%D8%B3%D9%88%D9%82%20%D9%A3.jpg
تجنب استخدام العملات الورقية والمعدنية قدر المستطاع لأنها تعتبر من أكثر الأشياء التي يمكن أن تنقل فيروس كورونا، بسبب تداولها الكثيف بين الناس. حاول أن تستخدم بطاقة المصرف للدفع قدر المستطاع.

6- الالتزام بالحصص
تتبع الكثير من محلات السوبر ماركت حصصاً محددة لكل فرد، وذلك لمنع تخزين الأغذية بإفراط، وتوفير كميات كافية للجميع. وهذا يستدعي التزام بالحصص المخصصة لك.

7- تجنب لمس الأشياء التي لا تشتريها
يعمد الكثيرون إلى ملامسة الفاكهة والخضار والأغراض الأخرى وتفحصها، وهذا قد يؤدي إلى انتقال الجراثيم منها وإليها، لذا ينبغي تجنب لمس الأغراض وإعادتها إلى أماكنها على الرفوف.

8- لا تركن بجانب الآخرين
حاول إبعاد سيارتك عن الآخرين في مواقف سيارات المتاجر قدر الإمكان. سيساعد ذلك على ضمان حصولك على مسافة أمان كافية، لمنع انتقال الفيروس إلى سيارتك.

logo-bleulight.png

 
2020_3_18_20_46_23_36

مادة الخل لا تقضي على فيروس كورونا على عكس مادة الجافيل (مختصة في سلامة وجودة الاغذية)

أكدت المختصة في سلامة وجودة الأغذية رنا الغيلوفي اليوم الجمعة أن مادة الخل لا تقضي على فيروس « كورونا » كما هو متداول لدى فئة كبيرة من الناس على عكس مادة الجافيل
و أوضحت الغلوفي في تصريح لـ (وات) اليوم أن الوكالات العالمية لتقييم المخاطر في الأغذية توصلت الى أن مادة الخل لا تقضي على عدد كبير من الجراثيم بما في ذلك فيروس « كورونا » كما أنها لا تحد من نسبة المبيدات الحشرية الموجودة في الخضر و الغلال إلا بنسبة 40 بالمائة على أقصى تقدير على عكس مادة الجافيل اذا ما تم استعمالها بالكمية الصحيحة.
وأضافت أنه يجب خلط 50 ملل من مادة الجافيل مع 950 ملل من الماء أو ما يعادل أربع ملاعق من مادة الجافال مع لتر واحد من الماء واستعماله كمعقم لمسح الأسطح أو لغسل الخضر والغلال، مشيرة الى أن فرك الخضر و الغلال بالماء جيدا دون استعمال أي مادة كافي للتخلص من فيروس « كورونا ».
وبينت أن طبخ المواد الغذائية الى درجة حرارة 63 درجة كافية للقضاء نهائيا على فيروس « كورونا » اذا ما كانت ملوثة به ، موضحة أن هذا الفيروس لا يتنقل مطلقا عن طريق أكل بعض المواد الغذائية الملوثة به وانما عن طريق لمس أسطحها.
ولفتت الغيلوفي الى أن فيروس « كورونا » يبقى حيا لعدة أيام على الأسطح مثلا يبقى لمدة 3 الى 4 أيام على المواد البلاستكية و من يوم الى يومين على الكارتون ومن 9 الى 12 يوما على بعض الأسطح الأخرى
وشددت في هذا الصدد على ضرورة التخلص فورا من جميع الأكياس البلاستكية والعلب الكارتونية بعد اقتناء المواد الغذائية ومن ثمة تعقيمها عن طريق مسحها بخلطة الجافيل السالف ذكرها، قائلة « ان تخزين هذه المواد لمدة 3 أيام واستهلاكها بعد انقضاء هذه المدة طريقة جيدة للتفادي فيروس « كورونا ».

main-logo.png
 
كيف يمكن الحد من خطر COVID-19 لدى مرضى السكري من النوع الثاني؟



يشير عدد الإصابات والوفيات اليومية لفيروس كورونا إلى أنه يستهدف مجموعات محددة، تعاني من حالات صحية كامنة، مثل مرض السكري.

ويخلق هذا انطباعا بأننا تحت رحمة المرض ولا يوجد ما يمكننا القيام به لوقفه. ومع ذلك، تشير الدكتورة سام رودجرز، المديرة الطبية في مركز Medichecks، إلى أنه يمكن للأشخاص اتخاذ خطوات لتقليل ال
وتقول رودجرز: "لدينا رسالتان مهمتان للجمهور. أولئك المحظوظون بما يكفي ليكونوا في صحة جيدة بشكل عام، يجب أن يحافظوا على ذلك، وحتى وإن كانوا في حالة عزل ذاتي، عليهم الحفاظ على النشاط وفهم احتياجاتهم الغذائية الشخصية؛ بمعنى التأكد من أن لديهم الفيتامينات الأساسية التي يحتاجها الجهاز المناعي لمحاربة العدوى بشكل أفضل ".

وتتابع قائلة: "هذه النصيحة أكثر أهمية بالنسبة لأولئك الذين يعانون من ظروف صحية أساسية. تعزز بياناتنا الخاصة مجموعة من الدراسات التي تبين أن اتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة يمكن أن يتسبب في عكس سريع للحالات الخطيرة مثل مرض السكري وأمراض القلب والأوعية الدموية وحالات الرئة، في أقل من ثلاثة إلى أربعة أسابيع".

وتشرح فرناندو: "إذا كانت مستويات السكر في الدم مرتفعة باستمرار، فإن الاستجابة المناعية للجراثيم الغازية تنخفض". حيث تزدهر الفيروسات والبكتيريا أيضا بشكل أفضل في البيئات عالية السكر.

وتوضح: "هذا هو السبب في أن مرضى السكر أكثر عرضة للإصابة بالعدوى ويعانون من آثار أسوأ مقارنة بالآخرين غير المصابين بالسكري".

وتوصي فرناندو باتباع حمية بريتيكين، المكونة من نظام غذائي غني بالألياف قليل الدسم، ويحتوي على الحبوب الكاملة والكثير من الفاكهة والخضروات مع النشاط البدني اليومي في الهواء الطلق.

ويتضمن النشاط البدني بين 45 إلى 60 دقيقة من التمارين في الهواء الطلق يوميا.

ووفقا لها، فإن نتائج المشاركين في هذه الدراسة بدت مشجعة للغاية، حيث أن 71% في المائة من المشاركين الذين يعتمدون الأدوية للسيطرة على نسبة السكر في الدم كانوا قادرين على التوقف عن تناول الأدوية نتيجة لاتباع حمية بريتيكين، و76% من الأشخاص الذين لم يتناولوا الدواء رأوا انخفاض مستويات الجلوكوز في الدم لديهم إلى مستويات أولئك غير المصابين بالسكري.

وتنصح فرناندو بممارسة الرياضة لمدة 150 دقيقة إلى 300 دقيقة (2.5 - 5 ساعات) في الأسبوع حيث ثبت أن هذا المستوى من التمرين له فوائد صحية عامة كبيرة.

ونظرا لأن تدابير العزل الاجتماعي المتبعة حاليا، تمنع من الذهاب إلى صالة الرياضة لممارسة بعض التمارين، فإنه يمكن لمريض السكري المشي أو الركض بالخارج في مكان مفتوح غير مزدحم.

يقول الموقع الصحي: "تحدث إلى طبيبك العام أو فريق الرعاية إذا لم يتم الاتصال بك وتعتقد أنه كان يجب عليك الاتصال".


المصدر: إكسبرس
 
لماذا تظهر بعض حالات COVID-19 الشديدة بين الشباب في أمريكا؟



منذ ظهوره، كان COVID-19، المرض الناجم عن فيروس كورونا الجديد، أكثر فتكا بكبار السن، ولكن المزيد من التقارير تظهر إصابة الشباب بحالات شديدة من المرض.

ومن بين الحالات المبلغ عنها الأولى في الولايات المتحدة، كان نحو 40% من المرضى الذين يحتاجون إلى دخول المستشفى تتراوح أعمارهم بين 20 و54 عاما، وفقا لتقرير جديد من مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها (CDC).

وفي الوقت نفسه، بدأت القصص المأساوية عن مرض الشباب الشديد والموت في الظهور، حيث أصيب اثنان من العاملين في مجال الرعاية الصحية يبلغان من العمر 29 عاما بمرض خطير في ووهان، نجا منهما واحد فقط، بحسب تقرير نشرته صحيفة "نيويورك تايمز". وهناك قصص أخرى عن الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 50 عاما ممن يعانون من أعراض شديدة للمرض، ما أثار أسئلة عدة حول ما إذا كان الشباب الذين يبدو أنهم أصحاء يجب أن يكونوا أكثر قلقا بشأنCOVID-19.

فماذا تخبرنا هذه الحالات عن المرض؟

يقول خبراء الصحة إن هناك أسبابا تجعل الناس في كل فئة عمرية يتوخون الحذر، فعلى الرغم من أن كبار السن هم الأكثر عرضة للإصابة بحالة خطيرة أو الموت بسبب المرض، فإن هذا لا يعني أن بعض الشباب لن يتعرضوا لمثل هذه الحالات. لكن هذا العدد من الحالات الشديدة بين الشباب لا يزال صغيرا بما لا يكفي لدحض البيانات التي تظهر أن كبار السن هم الأكثر عرضة للخطر.

وتبرز بيانات مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها (CDC) أن الشباب ليسوا محصنين من الإصابة بحالة خطيرة من المرض، حيث أن 38% من المرضى في المستشفيات تتراوح أعمارهم بين 20 و 54 عاما. وحلل تقرير مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها، أول 2500 حالة تم الإبلاغ عنها في الولايات المتحدة، ومن المرجح أن تكون الموجة الأولى من الحالات هي الأكثر خطورة حيث أن الاختبارات كانت محدودة للغاية في البلاد لبعض الوقت، لذلك من المحتمل أن الأشخاص الذين يعانون من أعراض أقل لم يلاحظهم أحد. ومع ذلك، أكدت البيانات ما تعلمناه من بلدان أخرى: يزيد خطر الوفاة من COVID-19 بشكل كبير مع تقدم العمر، مع 80% من الوفيات لدى الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عاما.

وتوضح الدراسات أن الشباب معرضون للإصابة بـCOVID-19 تماما مثل كبار السن، لكن الفرق الكبير بينهم وبين كبار السن هو أن معدلات وفيات الشباب من المرض تميل إلى أن تكون أقل.

ومن المرجح أن تشهد الولايات المتحدة تزايدا في حالات إصابات الشباب على مدى الأسابيع القليلة القادمة لمجرد أن الوباء لا يزال يتزايد.

ويرجح الخبراء تزايد إصابات الشباب وحتى الأطفال بمرض شديد بشكل أكبر في الولايات المتحدة، مقارنة ببقية دول العالم، إلا أنه، ولسوء الحظ، في أمريكا، جميع الفئات العمرية للسكان ليسوا في صحة جيدة.

ويقول بنيامين سينغر، أستاذ مساعد في الطب الرئوي والرعاية الحرجة في كلية الطب بجامعة نورث وسترن، إن الظروف الصحية الكامنة ربما تجعل الشباب عرضة لحالة خطيرة من الفيروس.

ويقول لي ريلي، رئيس قسم الأمراض المعدية وعلم اللقاحات في جامعة كاليفورنيا، في بيركلي: "عندما تجد حالات خطيرة أو حتى الوفاة بين الشباب، ليس لدينا بالفعل معلومات كاملة عن هؤلاء المرضى. لكن من المحتمل أن يكون بعض هؤلاء الأشخاص قد عانوا من حالات طبية لم نكن نعلم عنها. ويمكن للحالات المزمنة التي قد تؤثر على الشباب، مثل مرض السكري، أن تزيد من صعوبة التعافي من المرض".

وأكد أنتوني فوسي، رئيس المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية، إنه حتى الأشخاص الأصغر سنا الذين يشعرون بصحة جيدة يحتاجون إلى التعامل مع الوباء بجدية لأنهم يستطيعون نشر الفيروس حتى لو لم يشعروا بأي أعراض.



المصدر: ذي فيرج
 
coronavirus-4950230_960_720 (1)

دراسة : انتشار الكورونا عبر السعال يصل إلى 6 أمتار و عبر العطس إلى 8 أمتار.

تعمل لجنة من الخبراء الاستشاريين في منظمة الصحة العالمية WHO على تقييم ما اذا كان يجب على المزيد منا ارتداء الكمامات للمساعدة في إبطاء وتيرة تفشي فيروس كورونا .


وستعمل اللجنة ايضا على تمحيص نتائج بحث يتناول: هل أن مدى انتشار الفيروس في الهواء أبعد مما كان متوقعا في السابق، حيث تشير دراسة أمريكية إلى أن مدى انتشار الفيروس عبر السعال يصل إلى 6 أمتار، و عبر العطس إلى 8 أمتار.


وقال رئيس اللجنة، البروفيسور ديفيد هيمان إن البحث الجديد قد يؤدي إلى تحول بشأن استخدام الكمامات للوقاية من الفيروس.


وأضاف المدير السابق لمنظمة الصحة العالمية قائلا: « إن المنظمة فتحت النقاش مجددا بشأن الدليل الجديد لبحث هل يجب علينا تغيير التوصيات المتعلقة باستخدام الكمامات أم لا ».

هذا و توصي منظمة الصحة العالمية بالإبقاء على مسافة متر على الأقل بعيدا عن أي شخص يسعل أو يعطس لتجنب خطر العدوى.


كما توصي أيضا بأن يرتدي المريض أو من تظهر عليه الأعراض الكمامة.


ولكنها توصي الأصحاء بارتداء الكمامة فقط إذا كانوا يعتنون بمشتبه في إصابتهم، أو إذا كانوا هم أنفسهم يسعلون ويعطسون.

BBC
 
202043225354399QZ.jpg

202043225354313BJ.jpg

2020432258427746X.jpg

كيف تتفادى زيادة الوزن خلال فترة العزل؟
استخدام صالات الرياضة (الجيم) ليس متاحاً خلال فترة العزل والتباعد الاجتماعي، وفي ضوء انتشار فيروس كورونا المستجد يبدو أن العودة إلى صالات الجيم بعيدة. كيف يمكن المحافظة على الرشاقة، وتفادي زيادة الوزن غير المرغوبة خلال هذه الفترة؟


* يستغرق فقدان العضلات 3 أسابيع كاملة من الخمول، لذلك يمكنك استئناف نشاطك البدني من دون أن تشعر أن فاتك شيء.

* لديك وقت أطول من أي وقت مضى، كل ما عليك هو عمل روتيناً تلتزم به، وبحسب توصيات منظمة الصحة يحتاج الشخص البالغ ما بين 150 و300 دقيقة أسبوعياً من التمارين متوسطة الشدة. ويعني ذلك أن الحد الدنى 20 دقيقة من التمارين اليومية، أو تخصيص 3 إلى 4 جلسات في الأسبوع مدة كل منها 45 ساعة تقريباً.

* تذكّر أنك لست بحاجة إلى معدات رياضية لرفع أحمال، فيمكنك استخدام الكنبة أو الأريكة لممارسة تمارين الضغط، وبالمثل يمكنك استخدام أدوات منزلية كالمقاعد وأكياس الأرز الكبيرة مثلاً وغيرها لممارسة تمارين عديدة.

* يمكنك تقييم الجهد والتمارين التي تقوم بها باستخدام المواقع والتطبيقات الإلكترونية لمعرفة كم سعرة حرارية يحرقها كل تمرين. سيساعدك ذلك على زيادة الجهد، وتطوير الأهداف.

* احرص على اختيار الأطعمة الصحة، وأن تتضمن الوجبات تنوعاً في المغذيات. وراقب عدد السعرات الحرارية التي تأكلها، وتذكّر أن التمارين لن تحرق أكثر من 20 بالمائة من هذه السعرات التي تدخل جسمك، وأن ضبط الكمية عامل رئيسي في تفاد
ي زيادة الوزن.

logo-bleulight.png
 

20204413363798DC.jpg

أماكن في المنزل يمكن أن يتسلل إليها كورونا
في ظل تفشي وباء كورونا القاتل بات من الضروري الاحتياط بالوقاية من العدوى.

ورغم الإجراءات الوقائية، إلا أننا قد نغفل عن أماكن في المنزل يمكن أن تكون بيئة خصبة للفيروسات والجراثيم بما فيها فيروس كورونا.

فيما يلي 5 أماكن يمكن لفيروس كورونا العيش فيها، وفق صحيفة ديلي ستار البريطانية:

1- مناشف تجفيف الأواني

%D9%85%D9%86%D8%A7%D8%B4%D9%81.jpg
تعتبر مناشف التجفيف أرضاً خصبة لعدد من البكتريا والفيروسات الضارة، لذا لا بد من استبدال المناشف بشكل يومي، وتخزينها في مكان نظيف. ويُنصح بتعليقها حتى تجف بعد كل استخدام وعدم تركها على المنضدة أو تكديسها فوق بعضها البعض.

2- قفازات الفرن

%D9%82%D9%81%D8%A7%D8%B2%D8%A7%D8%AA.jpg
مثلها مثل مناشف التجفيف، يمكن أن تكون قفازات الفرن بيئة خصبة للفيروسات والجراثيم إن لم يتم تنظيفها واستبدالها بشكل دوري.
ويوصي الخبراء بنقع القفازات في الماء الدافئ وكوب من الخل الأبيض والصابون، لإزالة البقع والتخلص من الشحوم.

3- الوسائد

%D9%88%D8%B3%D8%A7%D9%8A%D9%94%D8%AF.jpg
نكافح جميعنا لعدم لمس وجوهنا طوال اليوم، إلا أن هذا المجهود قد يضيع سدى بسبب الوسائد المتسخة التي قد تحمل الكثير من الجراثيم، لذا يُنصح باستبدال أغطية الوسائد بشكل مستمر وغسل الأغطية المتسخة بشكل جيد، إضافة إلى غسل الوسائد بالكامل عدة مرات في العام للتخلص من أي جراثيم عالقة في داخلها.

4- السجاد

%D8%B3%D8%AC%D8%A7%D8%AF.jpg
قد يحظى السجاد بالتنظيف المستمر بالمكنسة الكهربائية، غير أن عمليات التنظيف هذه لا تكفي لإزالة الجراثيم والفيروسات، لذا يُنصح بمسح السجاد بالمنظفات الخاصة، وتعقيمه بشكل مستمر.

5- المعاطف والسترات

%D9%85%D8%B9%D8%B7%D9%81.jpg
عند الخروج من المنزل قد تلتقط المعاطف والسترات، الكثير من الجراثيم والفيروسات، وهذا يستدعي غسلها جيداً، أو نشرها في أشعة الشمس لفترة كافية. كما يمكن استخدام حرارة مجفف الشعر في قتل الجراثيم والفيروسات العالقة على المعاطف والسترات.

logo-bleulight.png
 
الشوفان ورقائق الذرة تقوّي المناعة ضدّ كورونا

الشوفان ورقائق الذرة تقوّي المناعة ضدّ "كورونا"

عددت الطبيبة ومقدمة البرامج الروسية الشهيرة، إيلينا ماليشيفا، بعض المواد الغذائية القادرة على تعزيز مناعة الجسم لمحاربة عدوى فيروس كورونا.

وخلال أحد برامجها الطبية المتلفزة قالت ماليشيفا: "المنتجات الغذائية التي تحوي كميات كبيرة من عنصر الزنك ضرورية لتفعيل ما يسمى بالخلايا القاتلة في الجسم، هذه الخلايا وفقا للطبيب أندريه بروديوس مهمتها قتل الخلايا الأخرى المصابة بالفيروس".

وأشارت الطبيبة إلى أن الإنسان يمكن أن يحصل على هذا العنصر المهم من أطعمة مختلفة مثل المحار والشوفان ورقائق الذرة.

وتبعا لماليشيفا فإن كبار السن المصابين بداء السكري هم من بين الأكثر عرضة لخطر كورونا، بسبب الأعراض التي قد تتسبب بنقص الزنك في أجسامهم ما قد يؤثر على عمل الجهاز المناعي لديهم.

ونصحت الطبيبة من يعانون من أمراض القلب والأوعية الدموية ومرضى السرطانات بإضافة الجوز البرازيلي إلى نظامهم الغذائي كونه يحوي عنصر السيلينيوم الذي يعتبر مضادا للأكسدة وعنصرا مهما لتقوية الجهاز المناعي.

وشددت أيضا على ضرورة الإكثار من شرب المياه وخصوصا لكبار السن، وأوضحت أن التجفاف ونقص السوائل يساعد على زيادة تركيز الفيروسات والجراثيم في الجسم.

logo-header.jpg
 
هل يظل فيروس كورونا في جسم المصاب لسنوات؟

هل يظل فيروس كورونا في جسم المصاب لسنوات؟

ظهرت أخيرا شائعات مفادها أن فيروس كورونا الجديد، يمكن أن يبقى في جسم الشخص المصاب لسنوات، وأن علاجه ربما يستمر مدى الحياة، مثل التهاب الكبد "ب"، حيث يصبح المريض "حاملا مزمنا" للفيروس.

ودحض طبيب الأمراض المعدية بمستشفى نانفانغ في قوانغتشو، هو جينلين، هذا المفهوم الخاطئ، وقال إن فيروس كورونا الجديد، المسبب لمرض "كوفيد-19"، يعتبر مرضا حادا ومعديا، مشيرا إلى أنه يختلف تماما عن "التهاب الكبد ب"، الذي يعد من الأمراض المزمنة.

وقال هو جينلين إنه بالنسبة إلى مرضى "التهاب الكبد الوبائي الحاد ب"، يتم إنشاء الأجسام المضادة باستمرار لتحييد الفيروسات.

وأضاف أنه إذا تعذر الكشف عن الأجسام المضادة، فذلك لأن الفيروسات تتكاثر باستمرار ويتم إنشاء الأجسام المضادة لتحييدها، وخلاف ذلك، يشير إلى أنه تم تعطيل الفيروسات.

ووفقا للمعلومات التي نشرتها منظمة الصحة العالمية فإنه بالنسبة إلى معظم الناس، لا يمكن للعلاج بالأدوية أن ينجم عنه الشفاء من التهاب الكبد المزمن ب، ولكنها تعمل على كبح تضاعف الفيروس، ولذلك، يجب على معظم الأشخاص المرضى بالتهاب الكبد ب مواصلة تعاطي الأدوية مدى الحياة.
وبيّن جينلين أن مرض كوفيد-19 مرض تنفسي حاد، ولن يبقى الفيروس مختبئا مدى الحياة في جسم الشخص بمجرد شفاء المرض، مشيرا إلى أنه عادة ما ينتهي وجوده في الجسم بعد 14 يوما، إذا كان جهاز المناعة لدى الشخص قويا، ثم يتم الكشف عن الأجسام المضادة، بحسب ما ذكرت صحيفة "تشاينا ديلي" الصينية.

logo-header.jpg
 
أعلى