• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

عندي فكرة

BOUZIDI09

نجم المنتدى
عضو قيم
إنضم
28 نوفمبر 2008
المشاركات
10.654
مستوى التفاعل
42.454
:besmellah2:

يقول ربّ العزّة :
" بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ
وَإِذَا قَضَىٰ أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ"
وأنت خليفة الله في الأرض فهلّا حدّثتنا عن إبداعك
فتدرج للجميع تفاصيل ما توصّلت اليه من ابتكار
في جميع المجالات العلميّة والتكنولوجيّة والأدبيّة والفنّية
والسّياسيّة والإجتماعيّة والاقتصاديّة وغيرها
ويكون ذلك بجميع التعبيرات المتاحة
من صورة أو فيديو أو كتابة أو غيرهامن المحامل
شرط أن تهدف المشاركة الى تطوير الذّات والامكانيات الشخصيّة للفرد
دون السّقوط في مشاركات السبام أوالخلافات الدينية أو السياسية
وان تكون الفكرة المستنبطة منجزة بمجهود شخصي صرف
ملاحظة : يمنع الردّ او الاقتباس في هذا الموضوع
مع إمكانية فتح موضوع مستقل للفكرة التي تشهد أكبر عدد من الشّكر
ليتمّ نقاشها مع صاحبها بهدف تطويرها
الكلمة لكم أيّها المبدعون

:frown::frown::frown:
معلومة للتلريخ : صاحب الفكرة الرائع :l'expert
 
التعديل الأخير:
ربّما هو ليس إبتكارا إبداعيا و لا هو فنّ جميل .. لكنها في أغلب الأحيان تعطي نتيجة جيدة و مرجوّة ..
كنت دائما أنزعج من الجلوس في مقهى أو المرور في سوق ما و تسمع أحدهم يتلفظ بعبارات يعتدي فيها على الذوق العام أو الدين .. كالسبّ بماينافي الدين و الأخلاق ..في الغالب تكون بدعوى الغضب و الشجارات التي أصبحت عادية في المقاهي و الأسواق ..
فعلّمني والدي طريقة الرد على هذه المظاهر تجعل أصحابها يتوقفون في الحال و دون زجّ نفسي في المشاكل ..
تتمثّل هذه الطريقة في رفع صوتي بسورة الأخلاص ( قل هو الله أحد ) إن كنت على طهارة و وضوء بمستوى صوت يسمعه من يصدر عنه الكلام البذيء أو السب الملعون ..
و قد كنت أخجل في البداية أو أصاب بالرهبة من رفع الصوت أمام الناس .. لكن مع الوقت إستطعت ذلك .. فإن كنت على غير طهارة أو وضوء أرفع الصوت بالتكبير كتكبير الأذان .. فيحدث أن ألجم أصوات المخلين بالأدب .. و كثيرا ما أراهم يطأطؤون رؤوسهم خجلا و يتوقفون مباشرة عن فعلهم دون أي صدام معهم مطلقا ..
هذه الطريقة ناجعة جدا و أنصح بتجربتها في تلك المواقف التي نتمنى أن تخلو منها مجتمعاتنا .. و التي أعلم أن جميعكم يكرهها و يبحث عن طريقة التخلّص منها ..
كما قلت هي فكرة بسيطة و ليست مبتكرة .. لكنها خاصة و تعلمتها عن ابي رحمه الله ..
و أرجو أن تعجبكم و تنال رضاكم
 





اولا شكرا على فكرة الاخ l'expert التي اعتبرها عبقرية
و شكرا لطارح الفكرة الاخ عمر

ثانيا فكرتي هي الخروج من التنظير الذي اصبح مصدر ازعاج الي العمل الحقيقي لمصلحة البلاد
هذا المشروع سيكون تحت عنوان تونس اولا
فكرة المشروع هي لم شمل المجتمع التونسي بكل اطيافه و خاصة الشباب الذي هو الاغلبية تحت هذا الشعار الشرط الوحيد ان يكون يكون هذا الشاب يؤمن ان مصلحة تونس اولا فلا ضرر ان يكون الشاب ينتمى للسلفية او النهضوية او النداء او الجبهة او اي كان لاننا هنا نريد ان نتخلص من الاشياء التي تفرقنا الي الاشياء التي تجمعنا و تنفعنا و تساهم في تقدم البلاد
سيمر المشروع عبر مراحل و هي التعريف بالمشروع و الانطلاق فيه
اما المرحلة الاولى فهي بعث استفتاء كبير يشمل جميع المناطق في تونس من بنزرت الي بنقردان كما يقول المثل ستكون هناك اسئلة في هذا الاستفتاء و سيقسم الي قسمين استفتاء على ارض الواتقع و ذلك عن طريق مراسلينا و استفتاء على الشبكة العنكبوتية الذي لا يقتصر على المشتركين في المنتدى ستكون هناك اسئلة سنختارها لحقا مثل
- هل تحتاج تونس في هذه المرحلة الي توحيد التونسيين ام لا
- هل ان السياسيين نجحوا في توحيد البلاد
- هل انت مستعد للعمل مع من يختلف معك في الرائ
و في الاخير هل تود ان تكون من شباب تونس اولا
مع العلم ان هذه المجموعة يجب ان لا تكون تحت راية اي حزب و لن تشارك في الحياة السياسة لانها ستعمل تحت اي ظرف و همها الوحيد تونس اولا كذلك لن تدعو هذه المجموعة الي التظاهرات و لا الي الاعتصمات و لا اي شغب
المرحلة الثانية هي مرحلة العمل و ذلك بعد تجميع عدد محترم من الشباب و سيكون العمل على نطاق واسع لان احتيجات كل ولاية تختلف عن الاخرى سيتم معاينة نقائص كل ولاية و سنكون حضاريين في في طرح الحلول التي يجب ان تترجم الي مطالب مكتوبة بعيدا عن العنف كذلك ستنظم حملات تنظيف و كل ما ينفع البلاد لانه و بصراحة لن تتغير تونس ان لم نغيرها نحن و لا يجب ان ننتظر من السياسيين التغير يجب ان نبداء من انفسنا و هناك العديد من الافكار التي يمكن ان تطرح المهم ان نبداء على قاعدة متينة لا تستند الي اقصاء لان تونس اولا و ان اصبح لنا وزن يمكن ان تكون لنا اتصلات بمسؤولين كبار في الدولة ليكون صوتنا مسموع
ملاحظة هذه الفكرة يمكن ان يتم تعديلها بما يتوافق مع الجميع لانني فقط انظر الي الامر من نظرتي الخاصة و اكيد انها لن تكون نظرة شاملة لذا التعديل وارد لان المهم ان تكون تونس اولا
قال الحق -تبارك وتعالى- في سورة الرعد: إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ[الرعد:11]


شكرا علي المرور اخوكم اسامة
 
إخوتي الأعزّاء وبدون إطالة : قررت منذ سنتين أن لا تمضي سنة إلا وقد قرأت 40 كتاب وقد وُفِّقْتُ في ذلك ولله الحمد . والكتب التي أقرؤها هي على ثلاثة محاور : كتب في الدين بجميع أقسامه : عقيدة , مواعظ ورقائق ....وكتب فكرية وعلمية وتارخية تعالج لفهم الواقع والماضي وكتب التنمية البشرية
 
التعديل الأخير:
:besmellah2:


السّلام عليكم و رحمة الله و بركاته

فكرة بسيطة و سهلة

كلّ واحد ينظّف قدّام دارو
كلّ واحد يخرّج كعيبة ضوّ للشّارع
اللّي ينجّم يعمل "فنتان فراش" يخرّج
السّبّالة متاعها للشّارع.

:frown::frown::frown:
 
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

أولا أود شكر صاحب الفكرة و صاحب الموضوع شكرا كبيرا على هذه الفكرة الجميلة.

ثانيا، لم أحقق أي إبتكار أو إبداع يذكر و لكن لدي فكرة مشروع أظن أن مع تنفيذه سيتم إنقاذ تونس و لم لا بقية العالم العربي.
مشروع ضخم يتمثل في بناء مدينة جديدة. نعم مدينة جديدة تماما و لا يهم في الجنوب أو في الشمال أو في الوسط أو حتى على البحر.
في المستقبل أريد أن أشتغل على هذا المشروع الضخم الذي يستوجب تمويلا و جهدا يضاهيانه ضخامة أو أكثر.

ستكون هذه المدينة مكرسة للعلم و الفكر و الفن، مدينة للطلبة و الباحثين و المبدعين. سأشتري أرضا شاسعة لبنائها فيها و بالتالي تكون ملكي الخاص و أقوم ببناء المدارس و المعاهد و الجامعات بكل أنواعها و على أفضل طراز. التعليم سيكون مجانيا تماما و مدعوما كذلك مني و من شركائي. سأقوم بإنشاء مراكز بحث و متاحف و كل ماهو مطلوب لتدعيم الإبداع و العطاء العلمي و غيره.

أود من هذه المدينة أن تصنع جيلا جديدا يفهم لغة الحوار و يستطيع أن يتعامل بسلمية مع من يختلف معه و سأقوم على العمل على ذلك من خلال إنشاء نظام تعليمي و حياتي مدروس في المدينة.
كما لدي فكرة أخرى و هي تبني كل أيتام تونس في المدينة و تربيتهم من الصغر أفضل تربية (شيء شبيه بالمماليك).

و لكي لا تكون هذه المدينة عبئا من الناحية المادية بما أن التعليم مجاني وهي مدينة قائمة على المعاهد و المدارس و يجب علي دفع أجرة المدرسين و العاملين، توصلت إلى فكرة بسيطة و هي بما أني أملك المدينة فإن كل مرافق الحياة هناك هي ملكي، كل المغازات ملكي كل المكتبات ملكي كل شيء يحتاجه الإنسان كي يعيش ملكي و بالتالي فإن كل الأرباح ستعود إلى المدينة و بالتالي فإنها ستستطيع تمويل ذاتها.
بالإضافة إلى ذلك فإني سأسعى إلى الحصول على تمويل من رؤوس الأعمال التونسية و ذلك بأن تكون منتجاتهم هي المنتجات الحصرية في المدينة بدون منافسة مقابل دعمهم السنوي.

هذه فكرة راودتني منذ أيام قليلة. أعلم أن تطبيقها أمر صعب للغاية لأنه يخضع لعراقيل سياسية و قانونية و مالية و لكن كل شيء ممكن مع العزيمة و الإيمان في قدرة الخالق.
 
في البداية لا بدّ من شكر صاحب الفكرة و الإخوة الذين ساهموا في إثراء الموضوع بمشاركاتهم القيّمة.

يعيش بين ظهرانينا وباء يقضي على العديد من الأنفس و لا نجد له حلّا,هذا الغول المخيف هو:حوادث الطّرقات...
كيف السّبيل للقضاء على هذه الآفة أو الحدّ منها على أقلّ تقدير؟
نحن لا نصنّع السّيّارات بل نستوردها من عدّة دول...لكنّنا نستطيع إملاء بعض الشّروط على المزوّدين كما نستطيع القيام ببعض الإضافات للحصول على سيّارة أكثر أمانا لسائقها و لمستعملي الطّريق...بعد التّعريج على إحصاء الحوادث الحاصلة في البلاد نستنتج أنّ من أهم أسبابها السّياقة في حالة سكر و الإفراط في السّرعة و بناءً على هذه المعطيات أرى أنّه من الضّروري إدخال التّحسينات التّالية على السّيّارات التي نستوردها:
*تجهيز السّيّارة بجهاز كشف نسبة الكحول في دم سائقها,الجهاز لا يسمح بتشغيل السّيّارة عند وجود نسبة معيّنة من الكحول بالدّم.
*تحديد سرعتها من المصنع و جعلها لا تتعدّى حاجز ال110 كلم/ساعة.
*تجهيزها بجهاز إنذار عند عدم احترام مسافة الإمان.

 
أولا وقبل كل شيء أذكركم ونفسي بقول الله تعالى (قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ )
أحبتي في الله، ما سأطرحه لا يعد مجرد فكرة وإنما هو أصل وأساس الإصلاح في كل زمان ومكان وبه بعث الله المرسلين. هذا الأصل ذكر على لسان عدة أنبياء في سورة هود وكان فاتحة لخطاب الإصلاح ( يَا قَوْمِ اعْبُدُواْ اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ). صدقوني كل عمل لا يدور في هذا الفلك (فلك التوحيد) سيذهب هباء ولن يكون إلا مضيعة للوقت، ألم يقل الله تعالى في سورة الزمر (وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ). لذلك أعزتي، وضعت هدفا لي في الحياة أسير لا أحيد عليه أبدا ألا وهو تحقيق العبودية الخالصة لله سبحانه بتعلم أصول التوحيد ونواقضه واجتناب الوقوع فيها ثم أحاول إيصال المعلومة لذويّ وأصدقائي وهكذا، ومن ثم أبني على هذا الأصل العظيم كل عمل صالح محققا فيه شرطا القبول (الإخلاص لله ومتابعة الرسول صلى الله عليه وسلم).
كلنا خطائون وخير الخطائين التوابون. قال تعالى (قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم)
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أرفع قبعة الإحترام لصاحب الفكرة وأحيي بنفس الطريقة كل المتفاعلين مع الموضوع والذين عبروا من خلال أفكارهم أن التونسي متمييز في البحث والإبتكار ...
على المستوى الشخصي فقد خامرتني الفكرة التالية :
أنا من مستعملي قطار الضاحية الجنوبية بصفة يومية مثلي مثل آلاف المواطنين ذاهبا وإيابا للعمل ، وقد لاحظت أن بعض النفور والتوتر والعصبية يحصل بصفة دائمة بين بعض المسافرين سببه الأساسي الإزدحام خصوصا في أوقات الذروة صباحا أو مساء علاوة على أسباب أخرى متعلقة بالطباع المختلفة و"قلة وسع البال" أو بعض التجاوزات اللفظية المنافية للأخلاق ... كل هذا جعلني أتوق بل وأتمنى أن يكون في "بر تونس الكل" وخصوصا بوسائل النقل العمومي يوم وطني للإبتسامة وذلك رغم كل ما سبق ذكره من سلبيات تغتصب أحيانا الرغبة في الإبتسامة من على شفاه الناس ... وتجسيما لهذه المبادرة فأقترح أن يحمل كل فرد يستعمل النقل العمومي في جيبه خمس قطع حلوى (لا تتجاوز قيمتها مائة مليم ) يقوم بتبادلها (في شكل هدية رمزية) مع خمس أشخاص آخرين في حركة بسيطة وطريفة ترسم البسمة والفرحة وتبث الطمأنينة بين الناس وتوطد العلاقة بينهم ولو كان ذلك لوقت قصير لا يتجاوز توقيت السفرة ...
قد يبدو الأمر بسيطا جدا أو ربما يبدو لدى البعض مضحكا ولكنني أؤكد أنه لو رُوِّجَ له جيدا فإنه يمثل تلك الحركة التلقائية والبسيطة في قيمتها والتي تفرز إحساسا غير ذي ثمن من الحب والثقة بين أبناء الوطن الواحد ...
ما تضحكوش وڤولولي شنوة رايكم ؟؟؟؟
 
أعلى