اليهود أقرب إلى ملة إبراهيم من النصرانيين

الحاج الحاجي

عضو مميز
إنضم
20 فيفري 2008
المشاركات
883
مستوى التفاعل
963
بسم الله الرحمن الرحيم
يعتقد بعض المدافعين عن النصرانيين أو المسيحيين أنهم أقرب إلى الإسلام من اليهود و يريدون إضفاء عليهم صفة الإيمان إلا أن الحقيقة عكس ذلك
فاليهود لم يتخذو سيدنا موسى عليه السلام ربا كما هو الشأن مع النصرانيين و لم يقعوا كذلك في التثليث
و نرى أن اليهود يختنون أبناءهم على عكس النصارى، كما أن اليهود يذبحون ذبائحهم و لا يأكلون لحم الخنزير بينما النصارى يعملون بقول بولس:كل شيء طاهر للطاهرين
و أخيرا حرم اليهود التماثيل بينما كنائس النصارى كلها تماثيل
و الله أعلم
 
لا حول و لا قوة إلا بالله


ابراهيم عليه السلام و هو خليل الله و من أولي العزم و اجتباه الله ليكون في المرتبة الثانية بعد سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم

اصبح اليهود هم أكثر الناس شبها به بعد المسلمين

ثم عدم اكلهم للخنزير و غيره ليس سببا لتصفهم بانهم يشبهون ابراهيم عليه السلام فواحد اسلم وجهه لله حنيفا و الاخر كافر قاتل الانبياء و الرسل

و اعذرني لكن هذا التشبيه لا يصلح ابدا مع ابراهيم عليه السلام و اليهود حثالة البشر

و السلام
 
جميل و ماذا سيفيدنا هذا هل علينا أن نكره المسيحيّين! المسلمون لا يكرهون اليهود الصّهاينة لدينهم بل لفلسطين ووحشيّتهم و ظلمهم! فهل إستوفيت؟
 
أخي الكريم ان اليهود اتخذوا عجلا ليعبدوه... فهل هذا دليل كافي على الحادهم
ثمّ انّ ما ورد في القران من اشراكهم بالله دليل ...
قال تعالى: 'وقالت اليهود عزير ابن الله وقالت النصارى المسيح ابن الله ذلك قولهم بأفواههم يضاهئون قول الذين كفروا من قبل. قاتلهم الله أني يؤفكون. اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله والمسيح ابن مريم وما أمروا إلا ليعبدوا إلها واحدا لا اله الا هو سبحانه عما يشركون'
ومع كل هذه الجرائم وهذه المنكرات يزعمون أنهم أبناء الله وأحباؤه، فيكذبهم الله جل وعلا ويفضحهم "وقالت اليهود والنصارى نحن أبناء الله وأحباؤه قل فلم يعذبكم بذنوبكم بل أنتم بشر ممن خلق"
هذا ولا يقتصر حال اليهود على ذلك، بل إنهم يسعون دائما بالإفساد في الأرض، أيا كان نوع هذا الإفساد، لا يتورعون عن شيء مهما كان، في مقابل الحصول على ما يريدون، ويحاولون إشعال نار الحرب بين الناس، ولذا فقد ألقى الله بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة لا تنفك عنهم ولا تتخلف عن أجيالهم.
يقوله سبحانه "وألقينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله ويسعون في الأرض فسادا والله لا يجب المفسدين"
 
أنا لا أشكر اليهود ثم أن هذا ليس كلامي و لا أقول أن اليهود يشبهون سيدنا إبراهيم عليه السلام
 
ان اقرب الناس لخليل الرحمان إبراهيم هم أقربهم للأسلام والمسلمين
لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُواْ وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ قَالُوَاْ إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ {82} وَإِذَا سَمِعُواْ مَا أُنزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُواْ مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ ) المائدة / 82 – 83
 
ربما فعلا اليهود لا يأكلون لحم الخنزير ولهم عادات غير عادات النصارى ولكن قيل أن لهم عيدا نسيت اسمه بالضبط ويتمثل في أنهم كل عام يذبحون قسا من النصارى ويعلقونه من ساقيه قصد استفراغ دمه في إناء ثم يخلطون الدم بالسميد ويصنعون منه خبزا يتقاسمونه بينهم في جو من المرح والفرح، وهذا ربما من العادات التي يتحسرون على فقدها في عصرنا هذا، فمن منكم يذكرنا بتفاصيل أدق مما ذكرت عن هذا العيد؟

 
ربما فعلا اليهود لا يأكلون لحم الخنزير ولهم عادات غير عادات النصارى ولكن قيل أن لهم عيدا نسيت اسمه بالضبط ويتمثل في أنهم كل عام يذبحون قسا من النصارى ويعلقونه من ساقيه قصد استفراغ دمه في إناء ثم يخلطون الدم بالسميد ويصنعون منه خبزا يتقاسمونه بينهم في جو من المرح والفرح، وهذا ربما من العادات التي يتحسرون على فقدها في عصرنا هذا، فمن منكم يذكرنا بتفاصيل أدق مما ذكرت عن هذا العيد؟


وجدت الآتي مع بعض الصور المريعة في صحف أحنبية

استمعت - ولا شك - عن أناس يسميهم الناس "مصاصي دماء البشر" ،ولا أظنك قد مر بك هذا الاسم ألا في ضروب من الأساطير ،تستقبلها في خيالك اكثر مما تستقبلها بعقلك ،ولكن ،تعال معي لأقدم لك (أناسا) يستحقون - عن جدارة - هذا اللقب ،وآنا - في هذه المرة - أخاطب العقل ،لا الخيال ،بالحقيقة ،لا الأسطورة.

انهم هم اليهود ،الذين تقول شرائعهما "اللذين لا يؤمنون بتعاليم الدين اليهودي وشريعة اليهود ،يجب تقديمهم قرابين إلى إلهنا الأعظم" ،وتقول "عندنا مناسبتان دمويتان (ترضينا) ألهنا يهوه ،إحداهما عيد الفطائر الممزوجة بدماء البشرية ،والأخرى مراسيم ختان أطفالنا" وملخص فكرة (الفطيرة المقدسة) ،هو الحصول على دم بشرى ،وخلطه بالدقيق الذي تعد منه فطائر عيد الفصح.

وقد سرت هذه العادة المتوحشة ألي اليهود عن طريق كتبهم المقدسة ،التي أثبتت الدراسات أن اتباعهم لما جاء فيها من تعاليم موضوعة ،كان سببا رئيسيا للنكبات التي منى بها اليهود في تاريخهم الدموي ،وقد كان السحرة اليهود في قديم الزمان ،يستخدمون دم الإنسان من اجل إتمام طقوسهم وشعوذتهم ،وقد ورد في التوراة نص صريح يشير ألي هذه الغادة المجرمة ،حيث ورد في سفر "اشعيا" "أما انتم أولاد المعصية ونسل الكذب ،المتوقدون للأصنام تحت كل شجرة خضراء ،القاتلون في الأودية وتحت شقوق المعاقل ".

وقد اعتاد اليهود - وفق تعاليمهم ووفق ما ضبط من جرائمهم - على قتل الأطفال ،واخذ دمائهم ومزجه بدماء العيد ،وقد اعترف المؤرخ اليهودي "برنراد لازار" في كتابه "اللاسامية" بان هذه العادة ،ترجع من قبل السحرة اليهود في الماضي.

ولو انك اطلعت على محاريبهم ومعابدهم ،لأصابك الفزع والتقزز مما ترى من أثار هذه الجرائم ،فان محاريبهم ملطخة بالدماء التي سفكت من عهد من عهد إبراهيم حتى مملكة إسرائيل ويهوذا كما أن "معابدهم في القدس مخيفة بشكل يفوق معابد الهنود السحرة ،وهي المراكز التي تقع بداخلها جرائم القرابين البشرية" ،وهذه الجرائم عائدة إلى التعاليم الإجرامية لتي اقرها حكماؤها ،وفي عصر ما استشرى خطر هذه الجرائم ،واستفحل آمرها حتى صارت تمثل ظاهرة أطلق عليها اسم "الذبائح واليهود عندهم عيدان مقدسان لا تتم فيهم الفرحة إلا بتقديم القرابين البشرية أي (بتناول الفطير الممزوج بالدماء البشرية) وأول هذين العيدين ،عيد البوريم ،ويتم الاحتفال به من مارس من كل عام ،والعيد الثاني هو عيد الفصح ،ويتم الاحتفال به في أبريل من كل عام.

"وذبائح عيد البوريم تنتقي عادة من الشباب البالغين ،يؤخذ دم الضحية ويجفف على شكل ذرات تمزج بعجين الفطائر ،ويحفظ ما يتبقى للعيد المقبل ،أما ذبائح عيد الفصح اليهودي ،فتكون عادة من الأولاد اللذين لا تزيد أعمارهم كثيرا عن عشر سنوات ،ويمزج دم الضحية بعجين الفطير قبل تجفيفه أو بعد تجفيفه".

ويتم استنزاف دم الضحية ،إما بطريق (البرميل الابري) ،وهو برميل يتسع لحجم الضحية ،ثبتت على جميع جوانبه ابر حادة ،تغرس في جثة الضحية بعد ذبحها ،لتسيل منها الدماء التي يفرح اليهود بتجمعها في وعاء يعد لجمعها ،أو بذبح الضحية كما تذبح الشاة ،وتصفية دمها في وعاء ،أو بقطع شرايين الضحية في مواضع متعددة ليتدفق منها الدم...أما هذا الدم فانه"يجمع في وعاء ،ويسلم إلى الحاخام الذي يقوم بإعداد الفطير المقدس ممزوجا بدم البشر ،(إرضاء) لأله اليهود يهوه المتعطش لسفك الدماء".

وفي مناسبات الزواج "يصوم الزوجان من المساء عن كل شي ،حتى يقدم لهم الحاخام بيضة مسلوقة ومغموسة في رماد مشرب بدم إنسان" وفي مناسبات الختان "يغمس الحاخام إصبعه في كاس مملوءة بالخمر الممزوج بالدم ،ثم يدخله في فم الطفل مرتين وهو يقول للطفل :إن حياتك بدمك"...والتلمود يقول لليهود :"اقتل الصالح من غير الإسرائيليين" ويقول"يحل بقر الاممي كما تبقر بطون الأسماك ،حتى وفي يوم الصوم الكبير الواقع في أيام السبوت" ثم يقرر(الثواب) على ذلك الإجرام بان من "يقتل أجنبيا - أي غير يهودي - يكافأ بالخلود في الفردوس والإقامة في قصر الرابع...وفيما يلي بعض الأمثلة لبعض لما اكتشف في هذه الحوادث البشعة ،حوادث قتل الأطفال واستخدام دمائهم في أعياد اليهود ،وهذا سجل لبعض مما أمكن اكتشافه -وهو حسب بعض التقديرات يصلا إلى 400 جريمة تم إكتشافها- ،أو قل لما أمكن جمعه مما أمكن اكتشافه ،وما خفي الله أعلم به ،

وتوجد عدة شروط يجب أن تتوافر في الضحية لإتمام عملية الذبح! :

1- أن يكون القربان مسيحياً

2- أن يكون طفلا ولم يتجاوز سن البلوغ

3- أن ينحدر من أم وأب مسيحيين صالحين لم يثبت أنهما ارتكبا الزنا أو أدمنا الخمر

4- ألا يكون الولد -القربان- قد تناول الخمر أى أن دمه صاف.

5- تكون فرحة يهوه (وهو الله عند اليهود) عظيمة وكبيرة إذا كان الدم الممزوج بفطير العيد هو دم قسيس لأنه يصلح لكل الأعياد!

(الممثلة الفرنسية العجوز بارجيت بادروو تقيم الدنيا كل عيد أضحى وتتهم المسلمين بالوحشية لذبحهم الأضاحي (أقصد هنا الماشية) فلماذا لم تقيمها وتهاجم الذين يقومون بذبح الأضاحي البشرية...واعجبي! J
في سويسرا


في سنة 1287 في برن Berne ذبح اليهود الطفل رودلف في منزل يهودي ثري بالمدينة ، واعترف اليهود بجريمتهم واعدم عدد كبير منهم ، وصنعت المدينة تمثالا على شكل يهودي يأكل طفلا صغيرا ونصب التمثال في الحي اليهودي ليذكرهم بجرائمهم الوحشية.

في النمسا

في عام 1462 م في بلدة إنزبروك Innsbruk بيع صبي مسيحي الى اليهود فذبحوه على صخرة داخل لغابة ، واستعملوا دمه في عيدهم ، وصدرت عدة قرارات بعد تلك الحادثة تلزم اليهود بوضع رباطا أصفر اللون على ذراعهم اليسرى لتميزهم عن بقية السويسريين اتقاء لشرهم!


في ايطاليا


في 1475 في Trent بإيطاليا اختفى طفل عمره ثلاث سنوات يدعى سيمون ، و حينما اتجهت الأنظار إلى اليهود ، أاحضروا الجثة من ترعة ليبعدوا الشبهة عنهم ، وبعد التحقيق ثبت أن الطفل لم يمت غرقا ، بل من استنزاف دمه بواسطة جروح في العنق و المعصم و القدم ، واعترف اليهود بالجريمة ، وبرروا ذلك بحاجتهم للدم من أجل إتمام طقوسهم الدينية ، وعجن خبز العيد بالدم البشري و النبيذ ، أعدم سبعة من اليهود في هذه القضية.

وفي سنة 1480 في Venice أعدم ثلاثة من اليهود في قضية ذبح طفل مسيحي واستنزاف دمه .

وفي سنة 1485 في ضاحية بادوا Padua ذبح اليهود طفلا يدعى Lorenzion واستنزفوا دمه.

وفي سنة 1603 عثر في فيرونا virona على جثة طفل مستنزف دمه من جروح فنية ، وحوكم بعض اليهود في هذه القضية

في المجر

في سنة 1494 وفي مدينة تيرانان Teranan صلب اليهود طفلا واستنزفوا دمه واعترفت عليهم سيدة عجوز ، وأثناء المحاكمة اعترفوا بأنهم ذبحوا أربعة أطفال آخرين ، وجمعوا دمائهم لاستعمالها في أغراض طبية.

في إبريل من سنة 1882 في ضاحية تريزا ايسلار Treza Eslarاختطف اليهود فتاة مسيحية تدعى استرسوبيموس وكان عمرها 14 عاماً ، واعترفت طفلة يهودية بأنها شاهدت أمها تدعوا الفتاة المسيحية الى منزلها ، ومن هناك اقتادها عدد من اليهود الى الكنيس ، واعترف غلام يهودي بأنه شاهد عملية ذبح الفتاة وجمع دمائها في إناء كبير ، واعترف عدد من اليهود باشتراكهم في عملية قتل الفتاة من أجل عيد الفصح اليهودي ، واتهم 15 يهودي في هذه الجريمة وبدأت محاكمتهم في 19 يونيو وكانت من أشهر المحاكمات التاريخية واستمرت الى 3 أغسطس ،واستطاع المال اليهودي أن يطمس الجريمة ، وبرأت المحكمة اليهود القتلة بالرغم من أن كل أدلة الاتهام كانت تشير إلى اشتراكهم في الجريمة! وأدت هذه الجريمة إلى ظهور حالة من العداء ضد اليهود انتشرت في أوروبا كلها.

في روسيا

في سنة 1823م في فاليزوب Valisob بروسيا ، فقد في عيد الفصح اليهودي طفل في الثانية ونصف من عمره ، وبعد أسبوع ، عثر على جثته في مستنقع قرب المدينة ، وعند فحص الجثة ، وجدت بها جروح عديدة من وخز مسامير حادة في جميع أنحاء الجسم ، ولم يعثر على قطرة دم واحدة ، لأن الجثة كانت قد غسلت قبل إعادة الثياب إليها ، واعترفت ثلاث سيدات من اليهود باقترافهن الجريمة ،وتم نفيهن إلى سيبريا.

وتوالت عمليات الاختطاف التي قام بها اليهود في روسيا ،ففي ديسمبر من عام 1852 تم اختطاف غلام في العاشرة وأتهم اليهود بقتله واستنزاف دمه ،ثم في يناير 1853 تم اختطاف طفل في الحادية عشر من عمره وإستنزفت دماؤه وأتهم يهوديان بتلك الجريمة . وفي مدينة كييف Kiev عثر عام 1911 على جثة الغلام جوثنسكي 13 سنة ، بالقرب من مصنع يملكه يهودي وبها جروح عديدة ، ولا أثر للدم في الجثة أو من حولها ، وقد أعتقل عدد من اليهود في هذه القضية وكان من بينهم صاحب المصنع ، وطالت أيام المحاكمة والي إسمر سنتان ، ثم ماتت الطفلتان الشاهدتان الرئيسيتان في القضية ، نتيجة لتناولهما لحلوى مسمومة قدمها لهم أحد اليهود!

في تركيا

في جزيرة رودس اختفى طفل يوناني في عيد البوريم اليهودي سنة 1840 ، وكان قد شوهد وهو يدخل الحي اليهودي في الجزيرة ، وحينما هاج اليونان وطالبوا بالبحث عن الطفل اضطر الحاكم التركي يوسف باشا الى تطويق الحي اليهودي وحبس رؤساء اليهود ، وتعترف دائرة المعارف اليهودية طبعة 1905 الجزء العاشر صفحة 410 أن وساطة المليونير اليهودي مونتفيوري في تقديم الرشوة للباب العالي الكونت كاموند والذي كان مديرا لأعمال البنوك في الحكومة العثمانية ، وهكذا استطاعت قوة المال اليهودي أن تطمس الحق في هذه الجريمة كما فعلت في جرائم عديدة غيرها.
 
أعلى