• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

موضوع موحّد لأخبار العراق

مقتل واصابة 39 في حوادث متفرقة شمال شرقي بغداد

359ec3fcd5f7b02f0cfa8c46ebf5aa4d-400x259.jpg


بعقوبة - (د ب أ) – افادت مصادر امنية عراقية الجمعة ان 39 عراقيا سقطوا ما بين قتيل وجريح الجمعة في حوادث متفرقة في مدينة بعقوبة /57 كيلومترا شمال شرقي بغداد/.


وابلغت المصادر إن “عبوتين ناسفتين انفجرتا بالتعاقب بالقرب من جامع الخليفة الخامس في منطقة المقدادية عند انتهاء صلاة الجمعة اسفرت عن مقتل سبعة مدنيين واصابة 13 اخرين”.


وقالت المصادر،التي لم يتم كشف النقاب عن هويتها، وان عبوة ناسفة موضوعة بجانب الطريق في حي العمال جنوبي بعقوبة انفجرت ما اسفر عن مقتل ثلاثة مدنيين واصابة خمسة اخرين بينهم امرأة بجروح متفاوتة.


واضافت ان “عبوة ناسفة موضوعة بالقرب من حسينية الإمام المهدي المنتظر في ناحية قرة تبه شمالي بعقوبة انفجرت لدى خروج المصلين منها اسفرت عن مقتل خمسة مدنيين واصابة ستة اخرين بجروح”.


alqudsnew.gif

 

مقتل قائد بالجيش العراقي في مواجهات مع عناصر "داعش" غربي البلاد

قال عضو مجلس محافظة الأنبار العراقية، طه عبد الغني، اليوم الجمعة، إن قائد الفرقة الأولى بالجيش قتل بمواجهات مع عناصر تنظيم "داعش" شمال الفلوجة، احدى مدن المحافظة الواقعة غربي البلاد.

الأناضول
 
العراق : نهاية تنظيم “داعش” الإرهابي باتت قريبة
25 أبريل، 2015

sana.sy_168-620x330.jpg

بغداد-سانا

أكد الرئيس العراقي فؤاد معصوم أن الانتصارات الاخيرة للقوات المسلحة العراقية على تنظيم “داعش” الإرهابي تخلق جوا إيجابيا من شأنه توفير البيئة المناسبة لإنجاح المصالحة الوطنية في العراق.

وقال معصوم في كلمة له اليوم في حفل بمناسبة يوم الشهيد العراقي” إن الانتصارات التي حققتها قواتنا ومن مختلف تشكيلاتها ومعها شعبنا تتطلب موقفا داعما وموحدا من أجل تعزيز وتطوير امكانات الانتصار على تنظيم داعش الارهابي بالاعتماد على انفسنا اولا والانفتاح على الدول الجارة والصديقة ثانيا للقضاء على هذا المرض”.

وأضاف معصوم “بقدر ما نواجه تحديا ارهابيا خطيرا فنحن أمام مشهد هو الأكثر واقعية وان الظروف الحالية التي يمر بها العراق والمنطقة هي لحظة تاريخية إذا ما أحسنا التعامل معها بإيجابية حيث يفرض ذلك ضرورة جعل قوانا السياسية منطلقا أساسيا لترجمة هذا التلاحم من خلال التفاهم بروح نضالية متآخية على انجاز عدد من الخطوات والاجراءات التي تجعل من المصالحة الوطنية حقيقة على أرض الواقع”.

بدوره أكد رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادى قرب نهاية عصابات تنظيم “داعش” الإرهابي في العراق بعد نقصان عدد أفرادها وانكسارها فى عدة جبهات مبينا أن” النزوح من محافظة الأنبار تحريضي ولا مبرر له وأن مئات العائلات عادت إلى منازلها في مدينة الرمادي”.

وقال العبادي في كلمة له خلال الحفل “إن إخراج تنظيم داعش من العراق بات قريبا وخصوصا بعد انهيار تلك العصابات فى تكريت ونقصان عددهم وعلينا الا نعينهم بخلافاتنا وبصب الزيت على النار “مؤكدا ضرورة السعى بكل جهد الى توفير متطلبات المعركة وإعادة إعمار المناطق المحررة من الإرهابيين.

ودعا العبادى الى الوحدة الوطنية بين العراقيين ومحاربة الشائعات وتجاوز الازمة باقل الخسائر موضحا أن القوات الأمنية تقدم الحماية اللازمة للنازحين.

من جهته أكد رئيس المجلس الأعلى الإسلامي العراقي عمار الحكيم أن العراق أمام معركة حاسمة وقال ” إننا اليوم جميعا أمام مسؤولياتنا التاريخية في أن نكون قادة على قدر اسم العراق وأن نتحمل مسؤوليتنا امام الوطن والتاريخ والاجيال القادمة فالعراق ينزف دماً وكل الدماء غالية ما عدا من خان العراق والإسلام وأعلن خلافته المزعومة”.

ودعا الحكيم إلى الوقوف صفا واحد للقضاء على الفكر المنحرف والإرهابيين وتطهير ارض العراق من رجسهم وقال” علينا أن نعض على الجراح ونحمل السلاح وننظف أرض العراق من شذاذ الآفاق”.

ورأى الحكيم أن الاعداء يريدون للمنطقة “مشروع شرق اوسط جديد وقلبه هو العراق الجريح” داعيا الجميع لان يكونوا في مواقع المسؤولية في هذه المرحلة الحرجة من تاريخ العراق والمنطقة.

ميدانيا.. قضت القوات المسلحة العراقية اليوم على أكثر من 50 إرهابيا من تنظيم “داعش” خلال عملية عسكرية نفذتها في ناحية الكرمة بمحافظة الأنبار غرب العراق.

وقال الناطق الرسمي باسم قيادة العمليات المشتركة العميد سعد معن لمراسلة “سانا” في بغداد.. “إن قوة صاروخية تابعة لجهاز الاستخبارات العسكرية العراقية وجهت ضربات موجعة لمواقع عصابات “داعش” الإرهابية في ناحية الكرمة جنوب شرق الأنبار أسفرت عن تدمير عدة أهداف ثابتة ومتحركة من بينها أربعة مقار للعصابات الإرهابية ورتلان مسلحان يحملان عددا من الإرهابيين متوجهين نحو مدينة الفلوجة والقضاء على أكثر من خمسين إرهابيا”.

وأشار معن إلى أن الجهد الهندسي لقيادة عمليات بغداد تمكن من معالجة نحو 650 عبوة ناسفة و193 منزلا مفخخا في محيط ناحية الكرمة في اطار عملية “فجر الكرمة” التي تستهدف تطهير الأطراف الجنوبية لمدينة الفلوجة موضحا أن عملية تحرير ناحية الكرمة “تسير وفق الخطة المرسومة لها والدخول إليها بات قريبا جدا”.

وأوضح معن أن قوات عمليات الأنبار وقوات امنية خاصة وبإسناد من طيران الجيش العراقي ورجال العشائر شنت عملية عسكرية واسعة لتطهير منطقة ناظم الثرثار شمالي الفلوجة من العصابات الارهابية التي تمكنت من السيطرة عليها أمس متوقعا أن تنجز عملية التطهير الكامل خلال الساعات المقبلة.

وكانت القوات المسلحة العراقية قضت في وقت سابق اليوم على 27 إرهابيا من تنظيم “داعش” الإرهابي خلال عملية عسكرية نفذتها بمنطقة الصوفية في محافظة الأنبار.

إلى ذلك تمكنت قوة أمنية خاصة من القضاء على أحد متزعمي تنظيم “داعش” الإرهابي في محافظة صلاح الدين شمال شرق بغداد في كمين أمني في منطقة قضاء بيجي.

وقال مصدر في جهاز الاستخبارات العسكرية العراقية.. “إن القوات الامنية تمكنت في كمين أمني نصب في منطقة البعيجي التابعة لقضاء بيجي في المحافظة من قتل الإرهابي صالح أبو عمر البدرية”.

وفي سياق متصل حملت لجنة الأمن والدفاع النيابية العراقية “التحالف الدولي” المزعوم لمحاربة تنظيم “داعش” الإرهابي مسؤولية تمدد عصابات التنظيم في محافظة الأنبار وقال رئيس اللجنة حاكم الزاملي في بيان تلقت “سانا” نسخة منه.. “إن تدخل “التحالف الدولي” في معارك الأنبار تسبب بتمدد سيطرة عصابات “داعش” الإرهابية لأن ضرباته لم تكن فاعلة أو مؤثرة وخير دليل على ذلك عدم استهداف الأرتال التي كانت تنقل الإرهابيين من سورية إلى الموصل والأنبار”.

وحذر الزاملي من استمرار تدخل “التحالف” في الحرب ضد تلك العصابات مؤكدا أن الانتصارات التي حققتها القوات الأمنية بمساندة الحشد الشعبي لم تكن بمساعدة هذا “التحالف” موضحا أن القطعات العسكرية بحاجة إلى مساندة الحشد الشعبي من أجل تحرير محافظة الأنبار وضمان عدم سقوطها بيد العصابات الإرهابية.
 

الأنبار (العراق) / محمد الدليمي / الأناضول -

قال مصدر أمني عراقي، اليوم السبت، إن تنظيم “الدولة الاسلامية” سيطر على سد “ناظم الثرثار” (على نهر الفرات) شمال قضاء الگرمة في محافظة الأنبار، غربي البلاد، وقتل 142 من عناصر الجيش وحلفائه بينهم ضباط كبار.

وفي تصريح لوكالة “الأناضول”، قال ضابط برتبة نقيب في قيادة الفرقة الاولى من قوات التدخل السريع التابعة لوزارة الداخلية، إن “الدولة الاسلامية” سيطر بشكل كامل على مقر اللواء الأول التابع للفرقة الأولى والذي يضم أيضاً قوات تابعة للجيش العراقي، والمكلف بحماية ناظم الثرثار الواقع بين محافظتي الانبار وصلاح الدين (شمال) والمحاذي لقضاء الگرمة(50 كلم غرب العاصمة بغداد).

المصدر، الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أضاف أن التنظيم قام بقتل 90 عنصراً من الجيش العراقي ومن كتائب “حزب الله العراقي” المنضوية تحت لواء الحشد الشعبي(قوات شيعة موالية للحكومة) لدى سيطرته على سد ناظم الثرثار، ومن بين القتلى العميد حسن عباس طوفان قائد الفرقة الاولى من قوات التدخل السريع والعقيد هلال مطر آمر اللواء الاول فيها وعدد آخر من الضباط.

وأضاف المصدر أن التنظيم تمكن من أسر 52 عنصراً آخر من الجيش بينهم ضباط، ونقلهم الى وسط قضاء الگرمة الخاضع لسيطرته وقام بنحرهم أمام الناس ليصبح العدد الكلي للقتلى 142 ما بين جندي وضابط قتلوا على يد التنظيم في هذه العملية.

وأوضح أن تنظيم “الدولة الاسلامية” اغتنم من مقر اللواء الأول كميات كبيرة من الأسلحة والأعتدة من بينها دبابات ومدرعات.

وأشار المصدر إلى أن التنظيم تمكن من اسقاط طائرة مروحية، مساء أمس الجمعة، وأسر قائدها في منطقة ذراع دجلة شمال الگرمة، بعد استهدافها بصاروخ حراري متطور، ولم يعرف مصير الطيار حتى الساعة (13:50 ت.غ).

وعلى صعيد متصل، أعلن قائد عمليات الانبار بالوكالة اللواء محمد خلف، صباح اليوم السبت، عن انطلاق عملية عسكرية كبيرة تشارك فيها قطعات عسكرية مختلفة تساندها قوة كبيرة من “الحشد الشعبي” وبإسناد جوي من طيران التحالف الدولي والطيران العراقي لاستعادة السيطرة على منطقة ناظم الثرثار الذي سيطر عليه تنظيم “الدولة الاسلامية”.

وأشار خلف في حديث لـ”الأناضول”، إلى أن العملية انطلقت بعد وصول تعزيزات عسكرية كبيرة قادمة من بغداد الى منطقة ناظم الثرثار مكونة من قوات تابعة للجيش والشرطة الاتحادية.

ومشروع ناظم الثرثار يقع على بعد 65 كم شمال غرب بغداد وهو أكبر المشاريع في الخزن والسيطرة والتحكم بالمياه في العراق، وتصل سعة الخزن الاجمالية بعد تطويره الى (85 مليار م3) ويعد صمام أمان لمدينة بغداد وباقي مدن وسط وجنوب العراق من خطر فيضان نهر الفرات.

وكانت القوات العراقية، بدأت في الـ8 من الشهر الجاري، حملة عسكرية لاستعادة محافظة الأنبار من تنظيم “الدولة الاسلامية”، وهي محافظة صحراوية شاسعة لها حدود مع ثلاث دول هي سوريا والأردن والسعودية.

وكانت صحراء الأنبار أولى الأماكن التي أوجد فيها “الدولة الاسلامية” موطئ قدم قبل شن هجوم على الفلوجة، كبرى مدن المحافظة، والسيطرة عليها مطلع عام 2014.

وبالرغم من خسارة “الدولة الاسلامية” للكثير من المناطق التي سيطر عليها العام الماضي في محافظات ديالى(شرق) ونينوى وصلاح الدين(شمال)، إلا أن التنظيم ما زال يحافظ على سيطرته على أغلب مدن ومناطق الأنبار التي سيطر عليها منذ مطلع عام 2014 ويسعى لاستكمال سيطرته على باقي المناطق التي ما تزال تحت سيطرة القوات الحكومية وأبرزها الرمادي.

logonew.jpg

 
بارك الله في السعودية وقطر وها هي سوريا في الثنية
 
عاجل| مصدر عسكري عراقي:"داعش" بات يسيطر على غالبية أجزاء مصفاة بيجي النفطية شمالي البلاد (تصريح للأناضول)


وكالة الاناضول
 
أعلى