• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

نظام أمد بين الأخذ و الرد

هل ترى منظومة الأمد واضحة الأهداف و الآليات

  • نعم

    الأصوات: 3 7,5%
  • لا

    الأصوات: 37 92,5%

  • مجموع المصوتين
    40
  • الاستطلاع مغلق .
نظام أمد، لا يحتاج إلى إعمال عقل للوقوف على كنهه، بعبارة أخرى هو مشروع مُستَورد كغيره من المشاريع التربويّة، وقد فشل تَطبيقه في الغرب فأخذناه كي نُبَرهن على أنّنا قادرون على النّجاح في ما فشل فيه غيرنا، كنظام الكفايات من قبله، هذا المشروع غايته التخصّص، البعض في البحث والبعض الآخر يتحصّل على الإجازة التطبيقيّة التي تخوّل له ممارسة الحياة العمليّة كالتّدريس مثلا، ولكنّ السّؤال الذي يُطرح هنا، هل لنا مَخَابر للبحث كما هو حاصل في الغرب مثلا، وهل لطلبتنا اليوم اهتمامات بالبحث العلميّ كي يصلوا بنا إلى أعلى المراتب؟؟؟
الأسئلة تبقى كغيرها مُعَلَّقة، وأنت لا تجد الجواب عند أهل الإختصاص كالأساتذة والمعلّمين، ورجالات التربية، فماذا يكون موقفك إذا من مشروع إصلاح تربويّ يكون المربّي فيه جاهلا بحيثيّاته وبغاياته؟؟؟
هذا، بعض ما يمكن أن يقال، فأنصح كلّ أبنائنا بالتوجّه نحو الشّعب المعروفة التي تمكّن من شهادة مُعتَرف بها من ناحية، ويعرفون بمُقتضاها ما يمكن أن يشغلوه من وظائف من ناحية ثانية، أمّا التوجّه نحو هذه الشعب التي تطالعنا كلّ سنة في دليل التّوجيه، فهي مغامرة، وأكاد أقول أنّها ضرب من التّهوّر والتّهلكة...
هذا مجرّد رأي، ولكم آراؤكم ومواقفكم...

سلام و آسف على الـتأخر في التواصل معكم, فقد رأيت عدم اهتمام به و ما ظننت بوجود مشاركات
و لو أقدم ملاحظة فهي أنني رغم شكي في كون النظام مازال مجهولا لدى الكثيرين فلم أكن أتصوّر أن يكون غموضه بهذه الدرجة, من جملة 29 مشارك 2 فققط عبرا عن فهمها و اطلاعهما على مبادئه و مضامينه و آلياته
و طرحي لهذا الموضوع, يعود أساسا إلى عجزي عن فهمه. فقد جائني أحد أقاربي من الناجحين حديثا بالباكالوريا , و اعتقادا منه أن من هم على علاقة بالميدان التربوي سيكونون أكثر اطلاعا على المنظومة التربوية, فقد أخذ يسألني عن حكاية أمد و آفاقها. خصوصا و انها صارت كالسرطان , اخذ يجتث بقايا النظام القديم(من أستاذيات 4سسنوات ) و يؤسس لإجازات تطبيقية. و سؤالاته كانت في محلها : الإجازة التطبيقية هذه ما ذا تساوي, و لماذا سموها إجازة؟؟؟؟فهل هي مكافئة للأستاذية؟؟؟و هل يمكن أن يشتغل بها أستاذ؟؟؟و ما هي حكاية الدراسات المعمقة , أي السنتين بعد التخرج؟؟؟؟لماذا لا يوجد تأكيد على ضمان مواصلة الدراسة في هاتين النتين؟؟؟
كلها أسئلة متعددة, حقّ له طرحها فهي تهم مستقبله. و حتى لا أكون من المنظرين, طلبت منه مهلة حتى أسأل. و بحثت في المواقع التونسية و في مقتطفات الجرائد و لكن ما قرأته لم يكن فيه كلام عملي. يفتقر إلى الأرقام. فمثلا لا يوجد نسبة معينة لمن يمكنهم من الناجحين مواصلة الدراسة في الماجستير بعد الإجازة التطبيقية. فما وجدته هو أن للجامعة الحرية في التصرّف. الله أعلم تفسير ذلك.
و نفس المشكلة مع المواصلة في الدكتوراه. ثم حتى الماجستير وأي سنتين بعد ثلاث سنوات , لم يفهم و لم أفهم بأي شهادة تعادل؟؟هل هي معادلة للأستاذية بالنظام القديم أم ماذا؟؟؟؟
و كيف يكون اعتبار الأستاذ؟؟؟أي كيف يمكن تصنيف الأستاذ مثلا, فهل عندما يتم فتح مناظرات سيتم قبول المتحصلين على الإجازة التطبيقية أم على الإجازة مع الماجستير؟؟؟و أي منهما ماجستير بحوث أم مهنية؟؟؟؟
كل ما وجدته كلام عن مبادئ عن تلميذ الغد, أهداف الغد. تأهيل الجامعات لتخريج شباب له اختصاصات يطلبها سوق الشغل.
كما لو أن لدينا سوق شغل يستوعب هذه الطاقات المتخصصة. كلنا نرى البطالة الضاربة في التقنيين السامين. فماذا لو أن كل 90% على الأقل من المjخرجين صارو تقنيين سامين؟؟؟؟تصوروا كل سسنة مثلا 45 ألف تقني سامي, باعتبار أنه فقط المتفوقين لهم الحق فيي الدراسة, و الله أعلم ما معنى متفوقين, هل على مستوى وظني أم على مستوى المؤسسة أم حسب معايير وظنية محددة أم معايير المؤسسة:bang:
 
انا نقول هاني معاكم لا تنساوني
انا تابعو ومانيش فاهمو
 
انا نقول هاني معاكم لا تنساوني
انا تابعو ومانيش فاهمو

طيب أخي
هل قدموا لكم منشورات, معلقات, أو قاموا بدعوتكم لحلقات تحسيسية توضح هذا النظام و آلياته في الجامعة أو المؤسسة التي تنتمي إليها؟؟؟؟
حتى نوفي كل ذي حق حقه
 
و كأنكم تتحدثون غير العربية

كان هذا مفهومي عند قراءة الموضوع منذ أيام و بفضل بعض المشاركات تسنى لي فهم المشكل و هذا ذكرني بموضوع الكنام

تغييرات غامضة بلا ملامح واضحة
قررارات دون الرجوع للمعنيين بالأمر و لا بمطبقيه
لا توجد حملات توضيحية ولا برامج للمتلقي

وكأن المصادقين على القرار هم من سيتفذ عليهم القرار

أين رأي الشاب و الدارس و من يدرسه في النهاية؟؟

 
طيب أخي
هل قدموا لكم منشورات, معلقات, أو قاموا بدعوتكم لحلقات تحسيسية توضح هذا النظام و آلياته في الجامعة أو المؤسسة التي تنتمي إليها؟؟؟؟
حتى نوفي كل ذي حق حقه



أخي achill2005 لو أنّهم حاولوا شرح هذا النّظام للطّلبة لزال بعض من هذا اللّبس..

لكنّهم تركوهم في حيرة..
أغلبهم لا يعرفون عنه شيئا..

 
و كأنكم تتحدثون غير العربية

كان هذا مفهومي عند قراءة الموضوع منذ أيام و بفضل بعض المشاركات تسنى لي فهم المشكل و هذا ذكرني بموضوع الكنام

تغييرات غامضة بلا ملامح واضحة
قررارات دون الرجوع للمعنيين بالأمر و لا بمطبقيه
لا توجد حملات توضيحية ولا برامج للمتلقي

وكأن المصادقين على القرار هم من سيتفذ عليهم القرار

أين رأي الشاب و الدارس و من يدرسه في النهاية؟؟


طيب أخي لو تعطيني مفردات ظهرت لك بلغة غير عربية في طرح الموضوع, و سأقوم بترجمتها إلى لغة عربية معترف بها.
في انتظار أن تقدم لنا المفردات التي جعلتك تقول أن الموضوع يتحدث لغة أجنبية.
 
أخي achill2005 لو أنّهم حاولوا شرح هذا النّظام للطّلبة لزال بعض من هذا اللّبس..

لكنّهم تركوهم في حيرة..
أغلبهم لا يعرفون عنه شيئا..


حتى موقع وزارة التربية و التكوين و مواقع أخرى تربوية ليس فيها ما يشفي الغليل . كلها توضيحات مبهمة لا تسمن من جوع.
نصيحة إلى الطلبة أن يتقدموا بطلبات لتوضيح الآفاق, قبل انتهاء السنة الدراسية و ليس عندما يتخرجون.
هنا أذكر مثالا لتغييب الطلبة و الغموض و المثال واقعي و حي : شعبة متعلقة بالإقتصاد و الإعلامية(إسمها ما حبش يدخل مخّي :bang:) المهم الشعبة systeme ecole و لمدة أربع سنوات يعني أستاذية. الشعبة كانت جديدة بدأت سنة 2003 تقريبا و هي موجودة في جامعة صفاقس في المركب الجامعي الموجود طريق المطار.
الطلبة كانوا متوقعين أنفسهم يتقدموا للكاباس في الإعلامية, و كانوا اول دفعة , (تخرجوا السسنة الفارطة) , في سنتهم الثالثة من الدراسة قالولهم أن الشعبة إمكانية لا تخول لهم الدخول في مناظرة الكاباس. ثم طمنوهم إلى أن ذلك مستبعد. و في السنة الرابعة أخبروهم أن شعبتهم ليس لها الحق في الكاباس لكن هناك إمكانية, و عندما تخرجوا وجدوا أنفسهم يحملون شهادة لا تخول لهم الكاباس.
تصوصروا طالب يدخل يقرا على أستاذ و قبل نهاية مشواره يعلمونه أنه سيحمل شهادة لا تخول له التدريس. هذا ذنب من بالضبط؟؟؟؟؟
ذنب الطالب اللي ما سألش و سكت عن حقه؟؟أم ذنب الوزارة التي لا توضّح؟؟؟؟
المصيبة أن هذا الموضوع سيتكرر الآن, فنظام أمد شمل تقريبا كل الشعب, و لا أحد يعلم شيئا, و حتى الجرائد تردّد كالببغاء كلام جاف يحوي عبارات مبهمة, نظام للمتفوقين, نظام عمل يخول الشاب التحصل على معارف مهنية, تحخصصات متنوعة إلخ...
يا ليت لو واحد من وزارة التعليم العالي أو أي إعلامي عنده فكرة و يكون بيننا أن يوضّح لنا.
 
أنا أيضا لم أفهم شيئا .
لذلك اخترت في توجيهي حاجة ماهياش أمد .
تصوروا عملت توجيه و مانعرفش شمعناها أمد.
سؤال نسألوا لعشرة أشخاص يعطوني عشرة أجوبة مختلفة
حتي الأجتماع الي قالوا بش يعملوهولنا جات المرشدة متأخرة بثلاث سوايع.و الله شيئ يعمل العار.
تصوروا مرة قريت في جريدة تونسية نسيت اسمها صحافي سأل 3 مرشدين تربوين سؤال بسيط:
كيفاش يولي الواحد أستاذ؟
المرشد الاول قال يعمل أجازة تكفيه (يعني 3 سنين)
المرشد الثاني قال 3 سنين ثم يعمل عام واحد في الماجستار
المرشد الثالث زاد هردها و قال كيما الثاني أما زادها كاباس من فوق.
هاذوما مرشدين و ماهمش فاهمين شيئ فمابالك بالتلامذة
 
طيب أخي لو تعطيني مفردات ظهرت لك بلغة غير عربية في طرح الموضوع, و سأقوم بترجمتها إلى لغة عربية معترف بها.
في انتظار أن تقدم لنا المفردات التي جعلتك تقول أن الموضوع يتحدث لغة أجنبية.

أخي علاش هكا؟؟ علاش ماكمّلتش قريت كلامي للنهاية؟؟

أردت أن أقصد أني لم أفهم الموضوع في البداية لأني من خريجي النظام القديم و الحياة العملية أخذت مني كل الوقت و لست من متتبعي الميدان التعليمي لكن إتضح لي بعد ما قرأت الموضوع و بالربط بينه و بين المداخلات

مجرد تعبير و جملة تقال و لم أقصد بها شيء آخر بل قصدت أني لم أفهم فقد

و كأنكم تتحدثون غير العربية

كان هذ....

قلت "كان هذا " و مررت لأعلق على النظام

للأسف أحنا ديما هكا لا نقرأ الكلام حتى النهاية و ما يشد إنتباهنا كان الكلمة إلّي ما تعجبناش و نركزوا معاها و نعملوا منها موضوع

آسف لخروجي عن الموضوع لكن كان لازم أوضح ما سبق

عموما أنا غالط دمت في رعاية الله
 
أخ alpacinotun ماصار شي باش تتغشش, ما قتلكشي كلمة عيب. ثم إن كلامك حتى بعد ما أقرأه كله ما فهمت منه سوى أنك تنتقد اللغة المستعملة و التي لا تشبه العربية, ذلك كان اجتهادي, و المرة القادمة يا خويا سهّل أكثر و استعمل عبارات أكثر وضوح حتى لا يختلط المعنى.
على كل تقبل اعتذاري لسوء تقديري لما كتبت في ردّك.
ملاحظة: رأيت 3 قد صوّتوا بأنهم فاهمين نظام امد و آلياته, عاد يتفضّلو بارك الله فاهم و يشرحولنا و عندهم أجر و ثواب عند ربّي:satelite:
 
أعلى