• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

إلى متى ستبقى عربات بيع الكسكروتات بالبيض والهريسة منتصبة في شوارع العاصمة ?

اكثر من نصف الموظفين ياكلو من هاذم ، ب1000 تفطر والا تحب كسكروت ب4500
 
أنا نفطر ونشرب قازوزة متفوتش الحسبة 1500 مليم من عند الجماعة هاذم
عمرها ما صارتلي حاجة نسمي بسم الله وديما لباس الحمد لله
معجبوكش بكل بساطة متكلش منعندهم برا اضربلها مقلوب ب4000 والا
هووينو باقات كت 7000 على petit pain ميشبعش قطوس:bang:
 
والله يرحم والديهم الي عاملين البراوط متع الكسكروتات الواحد كي يهبط بقضية للعاصمة ما يفطر كان عندهم و تلقاهم عليه بالصف في عوض كسيكريت ب 4000 الي واحد من ناس و ياسر كيفي يستخصرو في روحو ياخو كسكروت بو دنار و هو عامل كيف و كان على النظافة حتى مكيلت المطاعم مهاش لكلها صحية
 
في البلدان الآسياوية وحتى في أمريكا توجد مثل هذه العربات بالمئات في الشوارع.

المشكل أنه في تونس تلقاها حالتها حليلة وما فيهاش أدنى مقومات النظافة !! تلقاها الكلها ذبان، ماكلة ماهيش مغطية والبائع ماهوش لابس gants و هندامه يقزز

شوفو بائعي الكسكروتات في الشوارع في أمريكا كيفاش نظاف

 
VOILA LA DIFFERENCE ON PARLE SE SANTE


1_123125_123073_2207907_2224166_090812_ex_hotdogtn.jpg.CROP.original-original.jpg
1_123125_123073_2207907_2224166_090812_ex_hotdogtn.jpg.CROP.original-original.jpg
1_123125_123073_2207907_2224166_090812_ex_hotdogtn.jpg.CROP.original-original.jpg
100_2940.JPG
Hot-dog.jpg
 
الموضوع يطرح جانبا صحّيا ، لا يهدف إلى قطع أرزاق أولئك الباعة لكن يدعوهم إلى الاعتناء بما يعرضونه من مأكولات خاصّة و نحن قريبا بإذن الله سنستقبل فصل الصيف . غريب أن يكون النقاش بهذه الطريقة دون موضوعية ، لم يسأل أحدا عن مكوّنات "المرڨاز" و عن مدى جودة الزيت الذي قلي به ، لم يسأل أحدا عن الماء و الإناء أين يسلق فيهما البيض و عن استعمال نفس الماء دون تجديده ، طبعا التونسي في سبيل الاقتصاد في المعيشة ( وهذا من حقّه) لم يعد يهتم بالنتائج التي ستلحق بصحّة جسمه و حتّى بشرته جرّاء هذه النوعيّة من المأكولات.
كذلك البيتزا ، الشاورما و الباڨات و البانيني و غيرهم من الوجبات الخفيفة المكلفة ليست بالوجبات الصحية بما تتوفّر عليه من دهون مضرة.
الحل وجده كثير من الناس الواعية و المهتمة باقتصاد مصروفها و بصحّتها كذلك ، هو تحضير الأكل من المنزل وضمان سلامة مكوّناته و خلوّها من أي شبهة.
 
موجودان على الورق فقط لكن الملاحظ لتلوّث محيط بلادنا و تلوّن واجهاتها بمشتقّات ألوان الغبار و الرماد سيسأل : هل لنا وزارة للبيئة !
و الملاحظ للعدد المهول للمتسوّلين بمختلف الجنس و الأعمار الذين يملؤون العاصمة و ضواحيها و الملاحظ كذلك لارتفاع نسبة المشرّدين بلا مأوى سيسأل : هل في تونس وزارة تهتم بالشأن الاجتماعي ! .... الإجابة الحقيقية : لا

أخ محمد أشرت لنقطة هامة ياسر و اللي هي ضعف وزارة بحجم وزارة البيئة اللي في وقتنا هذا يلزم تكون من أكثر الوزرات صرامة و قوة ، بلادنا تعاني بيئيا من التلوث على جميع المستويات و من الفوضى ، يلزم العقوبات تكون صارمة و تكون المراقبة أقوى و أوسع و أشمل... نرجع للعقوبات المالية يلزمها تكون تكوي و تشوي باش العباد تقرى ألف حساب قبل ما تضر بالبيئة و بالمظهر العام كما صاير في عديد الدول المتقدمة. نحبو نتطوروا يلزم نبدوا من هالجانب.
 
أخ محمد أشرت لنقطة هامة ياسر و اللي هي ضعف وزارة بحجم وزارة البيئة اللي في وقتنا هذا يلزم تكون من أكثر الوزرات صرامة و قوة ، بلادنا تعاني بيئيا من التلوث على جميع المستويات و من الفوضى ، يلزم العقوبات تكون صارمة و تكون المراقبة أقوى و أوسع و أشمل... نرجع للعقوبات المالية يلزمها تكون تكوي و تشوي باش العباد تقرى ألف حساب قبل ما تضر بالبيئة و بالمظهر العام كما صاير في عديد الدول المتقدمة. نحبو نتطوروا يلزم نبدوا من هالجانب.

لما لا يقع إدماج وزارتي البيئة و السياحة فتكون : وزارة السياحة و البيئة و ذلك للضغط على المسؤولين قصد انتشال تونس من هذا الواقع المتدهور بيئيّا و سياحيّا. لكم للأسف المال يذهب في غير مجراه و المسؤول لا يتابع و لا يهتم ..
 
الموضوع يطرح جانبا صحّيا ، لا يهدف إلى قطع أرزاق أولئك الباعة لكن يدعوهم إلى الاعتناء بما يعرضونه من مأكولات خاصّة و نحن قريبا بإذن الله سنستقبل فصل الصيف . غريب أن يكون النقاش بهذه الطريقة دون موضوعية ، لم يسأل أحدا عن مكوّنات "المرڨاز" و عن مدى جودة الزيت الذي قلي به ، لم يسأل أحدا عن الماء و الإناء أين يسلق فيهما البيض و عن استعمال نفس الماء دون تجديده ، طبعا التونسي في سبيل الاقتصاد في المعيشة ( وهذا من حقّه) لم يعد يهتم بالنتائج التي ستلحق بصحّة جسمه و حتّى بشرته جرّاء هذه النوعيّة من المأكولات.
كذلك البيتزا ، الشاورما و الباڨات و البانيني و غيرهم من الوجبات الخفيفة المكلفة ليست بالوجبات الصحية بما تتوفّر عليه من دهون مضرة.
الحل وجده كثير من الناس الواعية و المهتمة باقتصاد مصروفها و بصحّتها كذلك ، هو تحضير الأكل من المنزل وضمان سلامة مكوّناته و خلوّها من أي شبهة.
يا سيدي يا كريم بعض مطاعم العاصمة أفظع في كوجينات تفتقد إلى أبسط شروط حفظ الصحة فالعربات أهون لأنها كل شيء ماثل أمامك
 
أعلى