• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

إطلاق نار في بن عون

ككل موضوع متعلق بعملية ارهابية يتعرض لها مرتكز الامن و جنودنا فهناك ثلاث اعضاء - دواعش- بالمنتدى يسارعون بالتعليق و محاولة تحويل وجهة التعليق و النقاش لابعاد الانظار عن الارهابيين و التركيز على نقاشات جانبية متعلقة بالفقر و الزوالي و المناطق الداخلية و الرتب الدنيا و ليس القادةبخصوص شهداء الامن و الجيش
لهم اقول , لن تنجحوا
الفقر و الزوالي : عون الامن يتحصل على اجرة غير مرتفعة مع قيامه بعمل مرهق و بالتالي فلا يلتحق بالامن كعون الا المواطن الفقير الذي يريد ان يكون له عمل و يأكل من عرق جبينه و في نفس الوقت يقوم بمهمة وطنية.
اعوان الامن اصيلي الجنوب و المناطق الداخلية : العمليات الارهابية حصلت بالجنوب و المناطق الداخلية و الشرطي و الامني يقع توضيفه بمنطقة قريبة لمقر سكناه لكي لا يزداد عمله مشقة على مشقته الاصلية و عملية بادرو مثلا الامني الذي توفى بها اصيل مدينة تونس و نفس الشيء بالنسبة للعمليات التي تمت بالعاصمة و الشمال الشرقي .
اعوان الامن الشهداء من الرتب الدنيا و ليس من القادة : هذا امر عادي في جميع الحروب فالقيادة تكون مهمتها القيادة و الاعوان مهمتها التنفيذ كما ان القيادة بجميع انحاء العالم تكون لها حماية اكبر لان العدو و هم الارهابيين يحققون هدفهم باكثر حدة عندم يستهدف القيادة فيبقى الاعوان دون قيادة تقودهم و توحد نشاطهم - و لكم في تجربة العراق احسن مثال - و بالرغم من ذلك فقد استشهد بجيشنا و امننا عدة قادة برتب عليا في مواجهتهم لارهاب .
ملاحظة اخيرة : الامنيين الزواولة و ابناء المناطق الداخلية الذين تتباكون عليهم هم نفسهم من كنتم تسبونهم منذ ايام قليلة و تصفوهم بابشع الاوصاف و تحرضون عليهم لمجرد انهم جابهوا الشغب و حموا مراكز الامن و المؤسسات العمومية .
الى الثلاث دواعش الذين سيعرفون انفسهم و يعرفهم اغلب الاعضاء بالمنتدى : لن تنجحوا فالجرذان دائما و ان نشروا الطعون لفترة فان المآل دائما هو القضاء على الطعون و على الجرذان .
 
القائمة الاسمية لشهداء عملية بئر الحفي وسيدي علي بن عون :
- رمضان الخضراوي: رئيس مركز الحرس الوطني بالجهة.
- منعم الغرسلي: آمر فوج تدخل أصيل ولاية القصرين.

- أيمن مسعود: عون أمن وهو أصيل سيدي علي بن عون.
 
عون الأمن الي استشهد الصباح كان في طريقو بش يحمي و يعس على مركز امتحانات النوفيام
و المعلم و الأستاذ مضربين يحبو على زيادة
 
فما حاجة سمعتها ولتوا امنيش مصدقها
قالك فما موقوف في الجوير هو الي رد الفعل على الارهابيين بعد مع خذا شطاير متاع العون الي مات
صحيحة الحكاية؟
 
رغم الخسائر البشرية الفادحة في صفوف رجال تونس وأبطالها من شهداء وجرحى إلاَّ أنَّ نوع العمليات الإرهابية التي ينفذها خوارج هذا العصر وعصابات التكفير في ظروفها الزمانية والمكانية كما هو الشأن بالنسبة لهذه الجريمة يدل بما لا يدع مجالا للشكِّ أنهم أصبحوا في لحظاتهم الأخيرة وأصبح عددهم قليلا وأنَّ القضاء عليهم نهائيَّا مسألة وقت لا غير ...
 
القائمة الاسمية لشهداء عملية بئر الحفي وسيدي علي بن عون :
- رمضان الخضراوي: رئيس مركز الحرس الوطني بالجهة.
- منعم الغرسلي: آمر فوج تدخل أصيل ولاية القصرين.

- أيمن مسعود: عون أمن وهو أصيل سيدي علي بن عون.
للأسف يبقى أبناء المناطق الداخلية هم الوقود ضد حرب الدول ضد الإرهاب وأول من يرمى في الخطوط الأمامية لمواجهة الموت ، لولا الحاجة لما شهدنا موت شباب في مقتبل العمر ، الله يرحم الشهداء
 
رغم الخسائر البشرية الفادحة في صفوف رجال تونس وأبطالها من شهداء وجرحى إلاَّ أنَّ نوع العمليات الإرهابية التي ينفذها خوارج هذا العصر وعصابات التكفير في ظروفها الزمانية والمكانية كما هو الشأن بالنسبة لهذه الجريمة يدل بما لا يدع مجالا للشكِّ أنهم أصبحوا في لحظاتهم الأخيرة وأصبح عددهم قليلا وأنَّ القضاء عليهم نهائيَّا مسألة وقت لا غير ...

اللحظات الاخير، وهم يتخبطون، وهم محاصرون وكذا والشيء من هذا القبيل سمعناه عندو سنين
مش لازم في كل مرة نتوهموا ونستخايلوا وحدنا
 
كلامك لاراس له ولا أساس.
ما دخل المطالبة بالحقوق المنهوبة من شركات النهب العالمي في قتل الجنود والأمن.
الموضوعان منفصلان وذودنا عن البلد وأهله لا يعني السكوت عن حقنا في ثرواتنا .
الإرهاب مرفوض ولن يجد ببلادنا مكان وسنذود عن أرضنا بالمهج والأرواح.
مثل هذه النظرة السطحية للأحداث هي خطر بعينه فالشعب لن يرضى اليوم لا بالإرهاب الدموي ولا بالصمت عن نهب خيراته.
سؤال بسيط الى وزارة الداخلية كيف تسمحون بوجود بضع اعوان حرس في مركز بمنطقة حربية.( سيدي بوزيد ـ القصرين ـ الكاف ).
 
اللحظات الاخير، وهم يتخبطون، وهم محاصرون وكذا والشيء من هذا القبيل سمعناه عندو سنين
مش لازم في كل مرة نتوهموا ونستخايلوا وحدنا
للأسف المجتمع التونسي مليء بمن هم أخطر منهم ويعتبرون الخزان البشري ، من يدعون الوطنية و هم قلباً و قالبن مع ارهابيين ، تجدهم يترحمون على ارهابيين ,الله يرتحنا منهم المنافقين ، أولاد الحرام ، الكلاب
 
أعلى