dzimak
نجم المنتدى
- إنضم
- 1 أكتوبر 2014
- المشاركات
- 15.467
- مستوى التفاعل
- 39.259
ككل موضوع متعلق بعملية ارهابية يتعرض لها مرتكز الامن و جنودنا فهناك ثلاث اعضاء - دواعش- بالمنتدى يسارعون بالتعليق و محاولة تحويل وجهة التعليق و النقاش لابعاد الانظار عن الارهابيين و التركيز على نقاشات جانبية متعلقة بالفقر و الزوالي و المناطق الداخلية و الرتب الدنيا و ليس القادةبخصوص شهداء الامن و الجيش
لهم اقول , لن تنجحوا
الفقر و الزوالي : عون الامن يتحصل على اجرة غير مرتفعة مع قيامه بعمل مرهق و بالتالي فلا يلتحق بالامن كعون الا المواطن الفقير الذي يريد ان يكون له عمل و يأكل من عرق جبينه و في نفس الوقت يقوم بمهمة وطنية.
اعوان الامن اصيلي الجنوب و المناطق الداخلية : العمليات الارهابية حصلت بالجنوب و المناطق الداخلية و الشرطي و الامني يقع توضيفه بمنطقة قريبة لمقر سكناه لكي لا يزداد عمله مشقة على مشقته الاصلية و عملية بادرو مثلا الامني الذي توفى بها اصيل مدينة تونس و نفس الشيء بالنسبة للعمليات التي تمت بالعاصمة و الشمال الشرقي .
اعوان الامن الشهداء من الرتب الدنيا و ليس من القادة : هذا امر عادي في جميع الحروب فالقيادة تكون مهمتها القيادة و الاعوان مهمتها التنفيذ كما ان القيادة بجميع انحاء العالم تكون لها حماية اكبر لان العدو و هم الارهابيين يحققون هدفهم باكثر حدة عندم يستهدف القيادة فيبقى الاعوان دون قيادة تقودهم و توحد نشاطهم - و لكم في تجربة العراق احسن مثال - و بالرغم من ذلك فقد استشهد بجيشنا و امننا عدة قادة برتب عليا في مواجهتهم لارهاب .
ملاحظة اخيرة : الامنيين الزواولة و ابناء المناطق الداخلية الذين تتباكون عليهم هم نفسهم من كنتم تسبونهم منذ ايام قليلة و تصفوهم بابشع الاوصاف و تحرضون عليهم لمجرد انهم جابهوا الشغب و حموا مراكز الامن و المؤسسات العمومية .
الى الثلاث دواعش الذين سيعرفون انفسهم و يعرفهم اغلب الاعضاء بالمنتدى : لن تنجحوا فالجرذان دائما و ان نشروا الطعون لفترة فان المآل دائما هو القضاء على الطعون و على الجرذان .
لهم اقول , لن تنجحوا
الفقر و الزوالي : عون الامن يتحصل على اجرة غير مرتفعة مع قيامه بعمل مرهق و بالتالي فلا يلتحق بالامن كعون الا المواطن الفقير الذي يريد ان يكون له عمل و يأكل من عرق جبينه و في نفس الوقت يقوم بمهمة وطنية.
اعوان الامن اصيلي الجنوب و المناطق الداخلية : العمليات الارهابية حصلت بالجنوب و المناطق الداخلية و الشرطي و الامني يقع توضيفه بمنطقة قريبة لمقر سكناه لكي لا يزداد عمله مشقة على مشقته الاصلية و عملية بادرو مثلا الامني الذي توفى بها اصيل مدينة تونس و نفس الشيء بالنسبة للعمليات التي تمت بالعاصمة و الشمال الشرقي .
اعوان الامن الشهداء من الرتب الدنيا و ليس من القادة : هذا امر عادي في جميع الحروب فالقيادة تكون مهمتها القيادة و الاعوان مهمتها التنفيذ كما ان القيادة بجميع انحاء العالم تكون لها حماية اكبر لان العدو و هم الارهابيين يحققون هدفهم باكثر حدة عندم يستهدف القيادة فيبقى الاعوان دون قيادة تقودهم و توحد نشاطهم - و لكم في تجربة العراق احسن مثال - و بالرغم من ذلك فقد استشهد بجيشنا و امننا عدة قادة برتب عليا في مواجهتهم لارهاب .
ملاحظة اخيرة : الامنيين الزواولة و ابناء المناطق الداخلية الذين تتباكون عليهم هم نفسهم من كنتم تسبونهم منذ ايام قليلة و تصفوهم بابشع الاوصاف و تحرضون عليهم لمجرد انهم جابهوا الشغب و حموا مراكز الامن و المؤسسات العمومية .
الى الثلاث دواعش الذين سيعرفون انفسهم و يعرفهم اغلب الاعضاء بالمنتدى : لن تنجحوا فالجرذان دائما و ان نشروا الطعون لفترة فان المآل دائما هو القضاء على الطعون و على الجرذان .