نفس السيناريو الركيك والبليد المعتمد دوماً من أشباه الصحفيين ،أثناء مطالبات المعلمين لحقهم ، شهدنا حملة ممنهجة لتشويهم " مثال معلم يتحرش بقاصر " ، معلم يأوي ارهابيين ومطلوبين " ، " منفذ هجمات سيدي بوزيد معلم " ، واليوم نرى تشويه لبيوت الله والمصلين ، ، زعمة لو كان الخبر صحيح ، هل كانت جريدة الشروق و " الجريدة " لبن تيشة وشمس فم و-mosaique فم ، سيتركون الخبر يمر مرور الكرام ، على عكس شوفلهم 100 سنة وهما يعاود ويكعرر في خبر ، لكن لن تمنعونا عن بيوت الله وبيننا الله يفصل بيننا يوم القيامة ، وما حياة الدنيا سوى لعب وغرور