حكايتك فكرتني واحد دزيري في ليبيا اعمل عند واحد سوري عجباتو بنتو فقام اخطبها وتزوجها حاسب نفسوا في باب الحارة في النهار الاول عروستي راحت جلست بالقرب من الطاولة خرجت السيجارة وقاعدة تدخن قدامو. شعرو وقف . يا عيني على الشاميات
و انت مالك يا حطّاب
حتّى واحد ما لزّك باش ترشق
سيب عليك من ها الهداري الفارغة عادتنا ماهياش با ش تنحّيها انت