• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

خبر عاجل

شكرا لك أخي لطفي على الخبر الذي يثلج الصدر و شكرا للاخوة الآعضاء الذين ساهموا بادلاء معلومات مفصلة عن الحدث
حزب العدالة و التنمية عرف كيف يلعب لعبته السياسية جيدا ليوقف هيجان الأتاتوركيين حتى في مؤسسة الجيش فقد وضع مؤسسة الجيش و المحكمة العليا تحت خيارات مصيرية يمكن أن تطيح بالقائمين عليهما:
1* فالاستثمارات الآمريكية و الآوروبية يمكن أن تتوقف فتقوض المصالح الاقتصادية لهما و هو ما خلق ضغوطا دولية على الآتاتوركيين.
2* استغل الحزب الحاكم الصراعات التي في الجيش على المناصب العليا و جعلها مرهونة بالابقاء عليه في الحكم. فالكثير من أصحاب المناصب العليا في الجيش يمكن أن يتم القضاء على دورهم ان توقفت الترقيات في هذا الوقت بالذات
3* فضح الآتاتوركيين المتشددين بفضح مخططاتهم و عصابتهم المسمات بال"أرجينيكون" و التي ينتمي اليها الكثير من رجال الاعلام و بعض من الجنرالات المتقاعدين و عدد لا بأس به من أعضاء المحكمة و المؤسسات العليا... وقد تم نشر كل التفاصيل عن اغتيالات امتدت لتقتل الكثير من العلماء و الاعلاميين و حتى رؤساء سابقين و قد ألقيت التهم على المسلمين المتشددين من قبل
4* تأييد كبير لهذا الحزب من الآوساط الشعبية خاصة و أنه وصل بطريقة ديمفراطية شفافة الى الحكم ...
 
أعلى