joe.tun
نجم المنتدى
- إنضم
- 19 سبتمبر 2006
- المشاركات
- 2.480
- مستوى التفاعل
- 2.485
بسم الله الرحمان الرحيم
منع طفل اماراتي من السفر لظهور اسمه في قائمة المطلوبين
قالت صحيفة اميراتس توداي في عدد يوم السبت إن طفلا يبلغ من العمر عامين منع لفترة قصيرة من الصعود على متن طائرة متجهة الى تركيا من الامارات العربية المتحدة بعد أن ظهر اسمه في قائمة المشتبه بهم المطلوبين.
وذكرت الصحيفة أن تفاصيل جواز سفر الطفل بما في ذلك تاريخ ميلاده كانت مماثلة للتفاصيل الواردة في الامر بالقبض عليه. ولم يتضح سبب هذا الخلط.
ونقلت الصحيفة عن عبد الله محمد صالح والد الطفل قوله "أثناء تفقد جواز السفر والقيام بالاجراءات الخاصة بالصعود الى الطائرة قال أحد الضباط انهم يريدون القبض على سهيل.
"اعتقدت أنهم يمزحون معي وقلت "خذوه اذا أردتم". عرض علي صورة مطبوعة لوثيقة تشير الى أن سهيل مطلوب وأن هناك أمرا بالقبض عليه."
وأشارت الصحيفة الى أن المسؤولين سيحققون في الحادث.
ألمانيان يعقدان قرانهما في ملعب.. عند نقطة ركلة الجزاء
بعد موضة «الزواج السماوي»، كما يطلق عليه الألمان، أي عقد القران خلال القفز بالمظلات، و«زواج الضفادع»، ذلك الذي يجري ببدلات الغوص تحت الماء، وزواج «البنجيBungee»، أي قول كلمة «نعم» أمام القاضي ثم القفز على حبل «البنجي» من مكان عال، أضافت دائرة الأحوال الشخصية في كولون نوعا جديدا إلى قائمة ضروب الزواج الغريبة، هي الزواج في ملعب كرة القدم، داخل منطقة الجزاء، وتحديدا عند النقطة التي تضرب منها الكرة في حالات ضربة الجزاء.
ولأول مرة في تاريخ الزواج بألمانيا، أقسم توبياس كونيل وزوجته سيلينا، 50 و33 عاما، على الإخلاص لبعضهما أخيرا أمام القاضي في ملعب «راين اينرجي»، الذي يلعب عليه فريق «الجدي» (ف سي كولون). وتبادل العريسان خاتمي الزواج والقبل أمام 90 فردا من أصدقائهما، الذين يجمعهم الوفاء للفريق الذي خرّج فولفغانغ اوفيرات وبيرند شوستر وتوني شوماخر وبيير لتبارسكي ويورغن كولر وتوماس هيسلر وغيرهم.
ووقف القاضي والشهود داخل نصف القوس الذي يحدد منطقة الجزاء في الملعب، فيما وقف الزوجان عند نقطة ضربة الجزاء بالضبط، عن قناعة بأن «ركلة» بدء الحياة الزوجية لن يصدها أي حارس مرمى، متناسين، بأثر فرحة الاقتران، أن ضربات الجزاء تضيع في كثير من الأحيان، حتى لو ركلها كابتن الفريق. وكان رئيس النادي فولغانغ اوفيرات بين الحضور بمثابة ضيف شرف في الملعب، الذي يتسع لخمسين ألف متفرج.
ودفع العريسان مبلغ 1000 يورو لقاء عقد زواجهما في الملعب، ومبلغ 150 يورو، إلى موظف دائرة الأحوال الشخصية لقاء تفرغه لهم في الملعب لمدة ساعة، و500 يورو لإيجار خيمة تتسع للضيوف في حالة هطول المطر، و600 يورو، مقابل وضع «سجادة» حشيش إضافية حماية لحشيش الملعب من الضرر، و250 يورو للكراسي والمناضد و50 يورو لباقة ورد. وهذا يعني أن «ضربة الزواج» كانت مكلفة، عدا عن أن متحف الشوكولاتة في كولون، تولى تزويد الحفل بالحلوى مجانا رغبة منه في تحويل الزواج في ملعب المدينة إلى تقليد.
وذكر العريس كونيل إنه تعرف على عروسه خلال حفل للموسيقار الألماني هيربرت غرونماير، اقيم قبل 3 سنوات على ملعب «أرينا كولون» الذي يلعب عليه فريق «كولنر هاية» (أسماك قرش كولون) لغولف الجليد.
وحسب تصريح غونتر شتوملن، موظف دائرة الأحوال الشخصية الذي عقد الزواج، فإن سجلات «غرائب عقود الزواج» تضمنت أيضا زيجات عقدت على ظهور الفيلة في حديقة الحيوانات، كما في سري لانكا، وعلى قمم الجبال (زواج المتسلقين) وغيرها. وفي رامشتاين، بجنوب ألمانيا، حيث خدم الفيس بريسلي في الخمسينات، ثمة شبان يقلدون بريسلي ويحضرون كشهود أو كمغنين وراقصين في حفلات عقد الزواج، مقابل مبلغ معين من المال.
يذكر أن فريق كولون من أهم فرق الدرجة الأولى في ألمانيا، إلا أن وضع الفريق تدهور في السنوات الأخيرة، ونزل في العام الماضي إلى الدرجة الثانية. ويتخذ النادي من «الجدي» شعارا له حيث يحضر الجدي «هانيس»، وهو آخر العنقود في سلسلة من أجود وأجمل الجداء الي ينسلها النادي، إلى كافة المباريات لـ«يطرد النحس عن الفريق»
طفل أردني يرغم أمه على إنجاب أربعة توائم بإخفاء مانع الحمل عنها
ما أجمل الحزن إن كان توطئة لفرح عارم.. فلولا لسعات النحل لما تميّز طعم العسل، فبذات القدر من الإنجاز المذهل النابع من المعاناة كان حجم فرح "سليمان" شقيق أوّل أربعة توائم ذكور فازوا بالحياة بترتيب رباني خالص.
وسليمان، "7" سنوات، كان الابن الوحيد لمحمد جديع "37" سنة، حتى وقت قريب يؤرّخ فيه لانقلاب نوعي في حياة العائلة، ففي ذلك التاريخ الذي صادف الثاني من شهر أيلول الماضي كان مولد التوائم الأربعة لعائلة قررت معاودة الإنجاب بعد انقطاع دام سبع سنوات، أملا بقدوم مولود ذكر لينهي بذلك معاناة ابنهم "سليمان" ممّن كان دائم البكاء والتذمّر لوالديه من عدم وجود طفل آخر يلعب معه، حيث كان سليمان وحسب والده يرجع في كل مرّة إلى المنزل باكيا ليسأله: "لماذا لا يوجد لي أخوة ألعب معهم مثلما يلعب أولاد عمي مع بعضهم البعض؟!".
وكان أول ما بادرنا به لدى دخول منزل العائلة هو سؤال "سليمان" عن شعوره بقدوم أربعة أخوة ذكور دفعة واحدة وليس واحدا فقط كما كان أقصى طموحه، فأجاب "أنا مبسوط كثير، ولمّا عرفت إنو ماما جابت لي أربع أخوة صرت أحكي بدّي إيّاهم ألعب معهم،بس لقيتهم صغار وبابا حكالي كمان إشويّ بكبروا وراح تلعب معهم كل الألعاب الحلوة".
وأمّا عن مشاعره فإنّ الوالد "محمد" يطلعنا على أنها تختلط ما بين الفرح العارم والانبهار الكبير بقدرة الله سبحانه وإعجازه.
وتواصل الأم "نبيله" الحديث عن دواعي الفرح الذي ولّده قدوم التوائم بالتركيز على خصوصية معاناة ابنها "سليمان"، وتقول: "كنّا قد اكتفينا بما رزقنا به الله سبحانه من أبناء، فلدينا حلا وحياة وآية وسليمان، إلاّ أنّ هذا الأخير بدأ يثير فيّ وفي زوجي محمد مشاعر ألم حقيقي، حيث لا ندري كيف استطاع هذا الطفل الصغير أن يدرك ما يفعله دواء منع الحمل الذي واظبت على تناوله في السنوات السبع الأخيرة، لنجده يعمد إلى إخفائه، ومرّة تلو الأخرى بدأنا نكتشف بأنّ الشخص المسؤول عن اختفاء دواء منع الحمل ليس سوى طفلنا سليمان ممّن قاوم بكل ما يستطيع من قوّة اليأس الذي يمنيه به قرارنا بعدم الإنجاب والاكتفاء بما رزقنا الله سبحانه، إلاّ أنّ رغبته الجارفة جعلتنا نتنازل عندها ونعدل عن قرارنا الذي لم يعد يخصّنا وحدنا".
شرطي سابق يقاضي رجلا لانه نجح باقناعه بعدم الانتحار
قدّم ضابط متقاعد من شرطة ولاية نيوجرسي دعوي قضائية ضد رجل أقنعه في الماضي بالتخلي عن فكرة الانتحار ويزعم رون ناميتكو الذي تقاعد من سلك الشرطة في مدينة دنفيل بولاية نيوجرسي بسبب إصابته بعجز دائم أن الدقائق الـ45 التي أمضاها مع باتريك أوكونور الضابط السابق في مكتب شريف مقاطعة موريس في محاولة لثنيه عن فكرة الانتحار أصابته بأذي وذكرت صحيفة ستار ليدجر أوف نيو أرك أن ناميتكو اعتبر بطلاً بعد الحادثة في العام 2004 وأضافت الصحيفة أن أوكونور كان يحمل في ذلك الوقت بندقية وقال لناميتكو إنه يريد أن يقتل علي يد شرطي ... وأنه إذا لم يقدم ناميتكو علي قتله فسوف يطلق عليه النار بواسطة البندقية أولاً لكي يقوم بعدها زملاء ناميتكو في الشرطة بقتله وقال جورج توماس أستاذ القانون الجنائي في كلية روتغرز للحقوق في الولاية الأمر يصعقني إذ أنها واحدة من أغرب القضايا التي سمعت بها في حياتي.
مصري يقاضي محافظ القاهرة ليتسعيد لقبه كـ [زبال]
بسبب عدم الاعتراف به (زبالاً رسمياً) أو جامع قمامة أقام مصري دعوى قضائية أمام محكمة القضاء الإداري المصرية يطالب فيها بإصدار حكم قضائي بأحقيته في الحصول على التعويض المناسب عن الأضرار المادية والأدبية التي لحقت به من نزع هذه المهنة منه.
الدعوى أقامها أحمد ضد محافظ القاهرة القاهرة ورئيس مجلس إدارة الهيئة العامة لنظافة وتجميل القاهرة ورئيس حي جنوب القاهرة.
جاء في الدعوى أنه في عام 1957 أسندت الشركة المصرية للتعمير والإنشاءات السياحية إلى والده مهمة جمع القمامة من المنازل والمحال العامة في مدينة المقطم ونقلها إلى خارج المدينة، وفي يوليو عام 1958 أسند لوالده جمع القمامة من جميع مدينة المقطم.
وعلى أثر وفاة والده استمر هو في أداء العمل لسنوات طويلة حتى فوجىء بهيئة النظافة تعهد بهذه المهمة لأشخاص آخرين ثم قام حي جنوب القاهرة بإصدار ترخيص موقت لشركات الخدمات والنظافة.
مؤكدا أن الهيئة خالفت القانون الذي ينص على أن الاختصاص بإصدار ترخيص جمع القمامة معقود للمجلس المحلي وحيث إن هذا القرار أصابه بأضرار مادية وأدبية جسيمة فإنه يحق له المطالبة بالتعويض.